|
10-03-2008, 01:41 AM | #1 |
(حلا جديد )
|
سؤال يبحث عن اجابة
عزيزى القارء وعزيزتى القارئة اتمنا منكما ان توجيبو على السؤال
والسؤال هو ما معنى الحب؟؟؟؟؟؟؟ واتمنا ان تكون الاجابة من حيث التجربة ومن حيث المعنى الحقيقى لمفهوم الحب وتكون من وجه نظر من اقما تجربة حب وسوف اجاوب على هذا السؤال من وجه نظرى والحب من وجه نظرى هو عبارة عن حلم جميل عندما يستيقظ منه الانسان يجد كابوس مفزع اسم الكدب وحتى لا نقول كدب نقول حب وهى عبارة عن مجرد كلمة للتجميل فقط وهذا من وجه نظرى ولا اعلم ما هو جواب باقى القرائ وشكرا واتمنا ان اجد الاجابة عندكم ولكم مذيد الحب ولاحترام |
10-03-2008, 03:54 AM | #2 |
(حلا فعّال)
|
رد: سؤال يبحث عن اجابة
اخى الفاضل
الحب الحقيقى هو حب الله ثم حب الاهل والاصدقاء اما الحب اللى بالك فيه فهو يكون للزوج اوالزوجه او للمخطوبين لاكن غير كده يبقى لعب وتضييع وقت وتسليه فهذا لا يسمى حب اخى انا قلت وجهة نظرى |
|
|
10-03-2008, 03:56 PM | #3 |
نائبة الإدارة |
رد: سؤال يبحث عن اجابة
مامعني الحب
شكرا على الطرح يعطيك العافيه أما عن رأيي الحب الذي اعرفه هو الحب في الله فقط ننتظر جديدك القادم دمت بخير |
|
|
10-03-2008, 06:30 PM | #4 |
(مراقبة مجلس حلا للصور)
|
رد: سؤال يبحث عن اجابة
|
|
|
12-03-2008, 12:37 AM | #5 |
(حلا جديد )
|
رد: سؤال يبحث عن اجابة
اتمنا ان يكون الحوار البسيط عند حسن ظنكم
وشكرا لكل من تفضل بلمرور |
التعديل الأخير تم بواسطة مامعنى الحب ; 12-03-2008 الساعة 02:25 AM. |
|
13-03-2008, 08:27 PM | #6 |
][§¤حلا ذهبي ¤§][
|
رد: سؤال يبحث عن اجابة
السلام عليكم ورحمه الله وركاته
يعطيك ربي العافيه ويسلمك ونبداء بمعنى الحب في الاسلام من الخطأ ابتداء اختزال مفهوم الحب في العلاقة بين الجنسين، فالحب في الإسلام مفهوم متعدد الأبعاد. والإسلام يقوم بمعناه العام مبنيّ على الحبّ: حبّ الله والرسول (صلى الله عليه وسلّم) وحبّ هذا الدين والقرآن الكريم وحبّ الأنبياء جميعا والملائكة. والحبّ في الله من أعمدة الإيمان الراسخة التي لا يختلف عليها اثنان، وقد ورد ذكر الحبّ والمودّة مرارا و تكرارا في القرآن الكريم كما في السنّة النبويّة، فالقرآن أورد كلمة الحبّ أربعا وثمانين مرّة: "وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه…" (البقرة/165).. "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِين" (المائدة/54)، "قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ" (آل عمران/31)، "إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدّاً" (مريم/96). وفي السنّة النبويّة العديد من معاني الحب وأصوله، فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عليه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن المتحابين في الله تعالى لترى غرفهم في الجنة كالكوكب الطالع الشرقي أو الغربي. فيقال من هؤلاء؟ فيقال: هؤلاء المتحابون في الله عز وجل". وقد حدّد الإسلام شروط الحبّ بأن يكون ضمن رضا الله وتحقّق أوامره، فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، وأن يسير هذا الحبّ في اتجاهه الطبيعي من غير غلوّ ومبالغة. ويوضح أحد هذه الأبعاد الحديث النبوي "من أحب لله وأبغض لله، وأعطى لله، ومنع لله، فقد استكمل الإيمان" (أبو داود:4681). الحب في الإسلام لم يكن مجرّد كلمة أو نظريّة من غير تطبيق، فالحبّ بين المسلمين يحمل معاني وممارسات سامية لربّما لا يوجد لها مثيل في كافة شرائع وأعراف الدنيا. والحبّ في الإسلام هو حالة واقعيّة ممثّلة بصدق وشفافيّة مع الآخر، ومفردات الحبّ الإسلامي هي الدعاء للآخر والنصح والتوجيه له إذا ما حارت به السبل كما تفقّده إذا ما غاب لسبب ما والتضحية والإيثار لأجله بعيدا عن المصالح الدنيوية، ولعلّ أعظم مثال في هذا الصدد ما غرسه الرسول(صلى الله عليه وسلّم) من مبادئ وأسس حب وإخاء ما بين المهاجرين والأنصار، ويمكن اقتباس شيء من معاني هذا الحب من الحديث القدسي "وجبت محبتي للذين يتحابون ويتجالسون ويتزاورون ويتبادلون فيّ". ومن مرفأ الحب لله وفي الله وحب الرسول صلى الله عليه وسلّم وكل ما يتعلق بأسس الإيمان والتوحيد من حب القرآن والأنبياء والصالحين، سيكون الإبحار نحو الحبّ الأسري الذي لا جدال في حلّه مثل ذلك الذي بين الأزواج وبين الآباء والأبناء وحبّ الوالدين والإخوة وحب أولئك الذين تربطهم صلة الرحم، فحبّ الرسول (صلى الله عليه وسلّم) لبناته كان مثالاً حيّاً لمعين الحبّ الذي لا ينضب والذي غرسه الله في النفس البشرية بما فيها نفس رسول الأمّة لتكون خير نموذج واقعي للحبّ. فلم يؤثر قطّ أنّ الرسول عليه الصلاة والسلام حزن لميلاد أيّ واحدة من بناته فها هو يفرح ويستبشر بميلاد ابنته فاطمة رضي الله عنها، وتوسّم فيها البركة واليمن فسمّاها فاطمة ولقّبها بالزهراء وكانت كنيتها أمّ أبيها. أمّا ما كان على صعيد حبّه لزوجاته، فالرسول صلى الله عليه وسلّم كان مثالا للعاطفيّة والرومنسيّة من دون منازع. فبينما كانت تتخافت الأصوات عند ذكر الصحابة أسماء نسائهم، نجد رسولنا الكريم يجاهر بحبه لزوجاته أمام الجميع. فعن عمرو بن العاص أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم :"أي الناس أحب إليك. قال: عائشة، فقلت من الرجال؟ قال: أبوها". وقد جعل معيار الخير في الرجل بمقدار حبّه ورفقه بأهل بيته فقال صلى الله عليه وسلم "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي". وبالعودة للسؤال الأوّل عمّا إذا كانت مشاعر الحبّ بين الجنسين غير المتزوجين جائزة في الإسلام أم أنّها تندرج ضمن نطاق المحرّم الذي يجب على المسلم تجنّبه؟ وإذا جازت هذه المشاعر فما هي حدودها وضوابطها وما هو مصيرها؟ على المسلم أن يضع في اعتباره بداية قول الرسول(صلّى الله عليه وسلّم) "الأرواح جنود مجنّدة، ما تعارَف منها ائتَلفَ وما تناكر منها اختلف". إذاً فمشاعر الارتياح والميل نحو شخص ما أو حتى النفور منه هي مشاعر تلقائية لا تعرف عند نشوئها التخطيط المسبق إلاّ أنّها لابدّ وأن تسير ضمن نسق وإطار محدّد رسمته الشريعة كي لا تكون مشاعر الحب للآخرين معول هدم وتدمير لحياة الفرد. فالإسلام لم يطارد المحبّين ولم يطارد بواعث العشق والهوى في النفوس ولم يجنح لتجفيف منابع العاطفة، بل على العكس قال الرسول صلى الله عليه وسلّم مخالفاً في ذلك الكثير من الأعراف الإجتماعية القديمة في عدم تزويج المحبّين خوفاً على سمعة الفتاة: "لم يُر للمتحابين مثل النكاح" فجعل النهاية المأمولة لكلا الطرفين بالزواج الذي حضّ عليه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم متّبعاً في حديثه هذا طريقة غير مباشرة في التوصية على عدم الوقوف في وجه المتحابّين وعرقلة اجتماعهما على الخير. كما أنّ الحب في الإسلام حبّا راقيا لا يضع معايير الشكل الخارجي في الحسبان فقط. فكان حديث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عن صفات الفتاة التي يعدّ الزواج والقرب منها ظفراً للمسلم فقال"تنكح المرأة لأربع، لحسبها ولجمالها ولمالها ولدينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك".. وبذات الوقت الذي تفهّم فيه الإسلام نفسيّة الإنسان وأقر له باحتمالية وجود ونشوء مشاعر الحبّ نحو الآخر إلاّ أنّه قد وضع لها من الضوابط ما يهذّبها ويسير بها نحو طريق الأمان فكان الزواج هو واحة المتحابّين الوحيدة في التشريع الإسلامي. والحب قد يُولَد سريعا من نظرة عابرة، بل قد يولد بسماع الأذن دون مشاهدة، وهنا قد يزول وقد يبقَى ويشتد إن تَكرَّر أو طال السبب المولِّد له من رؤية للشخص المحبوب أو الحديث معه أو تذكّره والتفكير فيه، فبمعرفة السبب الموّلد له نكون قد وضعنا أيدينا على حكم الحبّ، فإذا كان من ذلك الذي قد يصيب الإنسان من النظرة الأولى وبالمصادفة فيكون ضمن الحبّ الاضطراري والذي لم تتدخّل النيّة البشرية في حدوثه أو تغذيته وهذا بفتاوى العديد من الأئمّة يدخل ضمن المصادفة ولا يحكم عليه بحلّ ولا حرمة. أمّا النوع الثاني وهو ذلك الذي يغذّيه مسبّبّه من رؤية وحديث مع المحبوب على هيئة لقاءات ونزهات وأحاديث هاتفية وخلوة أو رسائل وتبادل صور ومتعلّقات فذلك من النوع المحرّم قطعاً والذي قد يقود الإنسان نحو الهاوية إذا لم يتراجع ويحكّم شرع الله في كبح جماح عاطفته. فالحبّ الذي لا يتعدّى حدود الإعجاب والذي لم يصاحبه محرّمات فصاحبه يدخل ضمن نطاق المعذور. لكن إذا ما بدأت المحرّمات تتولّد بسببه فحكمه بدون جدال عند الفقهاء هو "الحرمة". ونضيف محبة الله ورسوله حب العبد لربه: هو السعي لنيل رضاه، وطلب الزلفى لديه، بأداء الطاعات وتحمّل تكاليفها وأعبائها. وحب المسلم لنبيه (صلى الله عليه وسلم) هو إيمانه برسالته، والتزامه بمنهجه، وولاؤه لأهل بيته الطاهرين، واقتداؤه بأصحابه المتقين، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم): "أحبوا الصالحين فإن المرء مع من أحب". وإن من اتبع الرسول (صلى الله عليه وسلم) فقد أحب الله تعالى، وأحبه الله تعالى، ومن خالف الرسول (صلى الله عليه وسلم) فقد عادى الله تعالى، وعاداه الله تعالى: {قُل إن كنتُم تحبُّونَ اللهَ فاتّبعوني يُحبِبكُمُ اللهُ، ويغفر لكم ذنوبَكُم، واللهُ غفورٌ رحيمٌ}. (آل عمران/31) وحين يصدق المسلم في حبه لله تعالى ورسوله (صلى الله عليه وسلم) فإنه يتحرر به من ضغوط المادة، ودوافع الغريزة، ونزوات الذات، وألوان الوهن والضعف البشري، وتنتظم به حياته وفق قيم سماوية وموازين علوية.. فيتجاوز شوطه سنين هذه الحياة الدنيا إلى الرغبة في العيش الأبدي، وتسمو أهدافه على حرث الدنيا ومتاعها إلى نعيم لا يحول ولا يدول. فحب المسلم لله ولرسوله حب رسالي مقدس: يجعل الشقاء سعادة في طاعتهما.. والسعادة شقاءً في عصيانهما.. والتعذيب راحة في سبيلهما.. والراحة عذاباً في مخالفتهما.. والموت حياة من أجلهما.. والحياة موتاً بدونهما: {قالَ ربِّ السجنُ أحَبُّ إليّ ممّا يدعونني إليهِ...} .(يوسف/33) اخي وان خالف الحب اللى ذكر يدخل جانب الحرمه ويهدي الله الجميع والله اعلم واعذرنا على الاطاله وتقبل مروري |
|
|
13-03-2008, 08:30 PM |
ولهان وحزين |
تم حذف هذه المشاركة بواسطة شمس القوايل.
سبب آخر: مشاركه لاجدوي منها
|
13-03-2008, 09:49 PM | #7 |
][§¤حلا ذهبي ¤§][
|
رد: سؤال يبحث عن اجابة
الحب اخي
كم قالها ولهان الحب يجب ان يكون في الاسلام ان يكون لله وفي الله بارك الله فيك اخي |
|
|
22-03-2008, 05:24 PM | #8 |
موقوف
|
رد: سؤال يبحث عن اجابة
الحب هو حب الله
وبعد ذلك يكون الحب مجرد مشاعر لايمكن وصفها واعتقد انها مشاعر قاسية جدا صاحبة مبدأ |
27-03-2008, 02:14 AM | #9 |
(حلا جديد )
|
رد: سؤال يبحث عن اجابة
يسلمو كل من شارك برد او التعليق على السؤال
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
فاكرك حبيب | قمر مصر | الإرشيف الأدبــي | 20 | 25-08-2008 01:48 PM |
بــسألك يــادنيــا ؟ بس سؤال وصارحينـي؟؟ | افراح وتهاني | مجلس حلا للشعر وهمس القوافي | 5 | 30-06-2007 09:09 AM |