|
27-10-2008, 06:22 PM | #1 |
موقوف
|
•●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
•●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
. . كثيرة هي المفارقات التي نمر بها في حياتنا اليومية تسحقنا أحداث مؤلمة تكتسح وجداننا فتردينا قتلى ثم يشع بصيص السعادة لحين فتذبل شمعة الفرح و الابتسامة شيئاً فشيئاً . . . •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•. . . أن نعيش يومنا بكل لحظاته .. نستمتع أننا أحياء في هذهـ الحياة نتعلم أن نعطي بكل محبة .. و الإغداق بكل المشاعر الطيبة و نعلن الإضراب على الأنانية ..وحب الذات . . . •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•. . . أن نروض نفوسنا لتسير في طريق حب الحياة و الإصرار على تحقيق الأفضل بالفرص المتاحة إلينا قد تتشاطر الأفكار هنا و هناك تـقفز فكرهـ جديدة .. تحليل جديد توضع بنود تنفيذها .. ترسم الأسس ,؛ . . . •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•. . . هناك رياح عاتية تشتد كلما اقتربنا من أهدافنا و قد تهطل أمطار كئيبة تحاول تحطيمنا وردعنا عن المسار الصحيح و قد نطعن في قلب إرادتنا ..فتنتحر آمال كثيرة و يعدم الإصرار في مشنقة الخوف و التردد ,؛ . . . •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•. . .لكن هناك في صميمنا نجد القدرة على تحقيق ما تصبو إليه بكل فخر و بكل قوة لنعتلي جبال عالية .. و نصل إلى قممها ,؛ . . . •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•. . . لنرتوي من شلالات الإنجاز نرسم بألوان زاهية خطانا ..نحدد أهدافنا و مميزاتنا نجتاز الطريق الوعربكل جرأة ,؛ منقول للأمانة لكن حروف قد راقت لي |
28-10-2008, 10:59 PM | #2 |
][§¤حلا ذهبي ¤§][
|
رد: •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يعطيك ربي العافية ويسلمك نقل متميز مثل ناقلة الموضوع بتميزها وتفردها اختي بالقراء للموضوع خرجنا بعض الاسس يتم شرحها بشكل بسيط ياريت تعجبك على اوتار الصفاء (السعادة)- تعريف السعادة: السعادة هى "شعور بالبهجة والاستمتاع منصهرين سوياً"، والشعور بالشىء أو الإحساس به هو شىء يتعدى بل ويسمو على مجرد الخوض فى تجربة تعكس ذلك الشعور على الشخص، و"إنما هى حالة تجعل الشخص يحكم على حياته بأنها حياة جميلة ومستقرة خالية من الآلام والضغوط على الأقل من وجهة نظره". سر السعادة فى ثلاث: قال (صلى الله عليه وسلم): «من بات آمنًا فى سربه معافى فى بدنه، عنده قوت يومه، فقد حيزت له الدنيا بحذافيرها». إنه تلخيص بليغ لأسباب السعادة، أمن، عافية، قوت يوم، وتبقى الفجوة بين الامتلاك، والرضا، بين ما لدى الإنسان، وما يريده. وقديمًا قالوا: الشيطان يمنيك بالمفقود، لتكره الموجود، ولكن الإنسان يظل باحثًا عن هذا المفقود حتى إذا ما امتلكه تحول إلى شقاء موجود، وإذا كانوا قد قالوا أيضًا: إذا لم تستطع أن تعمل ما تحب، فأحب ما تعمل، فإن السعادة أيضًا تتحقق حين يسعد الإنسان بما لديه حين يعجز عن الحصول على ما يتمنى. على اوتار الصفاء (التكافل وحب الخير للاخرين) عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، رواه البخاري و مسلم . حرص الإسلام بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة ، وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع المسلم ، ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ، وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين الأساس . ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال : ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ، من حلول النعم ، وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب . على اوتار الصفاء (اساس الحياة) إذا كان التدين عموماً حاجة إنسانية، وفطرة فطر الله الناس عليها، فإن التدين بدين الإسلام هو الذي لا يقبل الله من عباده غيره، ولا يرضى الله لعباده سواه، قال تعالى:{ إن الدين عند الله الإسلام }(آل عمران:19) وقال أيضاً :{ ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } ( آل عمران: 85) . والاستسلام لله سبحانه هو جوهر الرسالات السماوية، فبه جاءت وإليه دعت أقوامها، ثم طرأ على الكتب السابقة من التبديل والتحريف ما جعلها تخرج عن الطريق القويم، وكان دين الإسلام هو الدين الخاتم الذي حفظه الله سبحانه من أي تبديل أو تحريف، وجعله مهيمناً على ما سبقه من الأديان، قال تعالى :{ وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه }(المائدة:48) فهو الدين الخاتم، وهو الدين الحق، وهو الدين الذي رضيه الله لعباده . وما دام دين الإسلام هو الدين الذي رضيه الله لعباده، فهذا يعني أن الخير فيه، وسعادة الإنسان مرتبطة به، لأنه سبحانه لا يرضى لعباده إلا ما فيه خيرهم وصلاحهم . وإذ ثبت أن دين الإسلام هو الدين الحق، فإن للتدين به آثاراً على حياة الإنسان، على اوتار الصفاء (الامل) الأمل هو حادي العمل ، ولا ينشط المرء للعمل إلا ولديه طموحات وأهداف يسعى إلى تحقيقها ، وهذا مما يميز الإنسان عن سائر الحيوان , وإذا فقد الإنسان الأمل بالكلية لم يستطع العيش , ولهذا قال الشاعر : أعلل النفس بالآمال أرقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل ولا يتصور أبدا أن يوجد إنسان سوي يعيش في هذه الحياة بدون أمل يتطلع إليه , ويسعى لتحقيقه , إن هذا ينافي فطرة الإنسان ونفسيته ,وطبيعة دوره على هذه الأرض, فكل إنسان لا يخلو من كسب وهم ,وأمان وآمال ,وهذه الأماني والآمال ,لا تنتهي ما دام المرء على قيد الحياة , لكن إذا استرسل العبد في آماله ,واستسلم لأحلامه , نسي الآخرة , وأحب البقاء والخلود في الدنيا , وكره كل ما من شأنه أن يحول بينه وبين تحقيق تلك الآمال ,و من أجل ذلك جاءت النصوص الشرعية ,وكلام السلف وعلماء السلوك ,محذرة من طول الأمل ونسيان الأجل, والركون إلى الدنيا ,قال الله عز وجل مخاطبا نبيه عليه الصلاة والسلام في شأن الكافرين : {ذرهم يأكلوا ويتمتعوا ويلههم الأمل فسوف يعلمون }(الحجر:3) ، أي دعهم يشتغلوا بدنياهم ,ويتوقعوا طول الأعمار ,وتلهيهم الآمال والأماني ,عن الاستعداد للقاء الله ,والعمل لما بعد الموت ,فسوف يعلمون سوء صنيعهم إذا باغتهم الأجل ,وعاينوا الجزاء على أعمالهم ,وقد ضرب نبينا صلى الله عليه وسلم الأمثال لقضية الأمل والأجل في أحاديث كثيرة , منها ما جاء عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال: خط النبي - صلى الله عليه وسلم - خطا مربعا وخط خطا في الوسط خارجا منه وخط خططا صغارا إلى هذا الذي في الوسط من جانبه الذي في الوسط وقال : ( هذا الإنسان وهذا أجله محيط به أو قد أحاط به ، وهذا الذي هو خارج أمله ، وهذه الخطط الصغار الأعراض فإن أخطأه هذا نهشه هذا ، وإن أخطأه هذا نهشه هذا ) رواه البخاري . هذا ناتج قراء الموضوع على اوتار الصفاء والله اعلم واعذرونا على الاطاله. اخوكم وضاح اليمن |
|
|
30-10-2008, 01:52 AM | #3 |
][§¤حلا ذهبي ¤§][
|
رد: •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
أن نروض نفوسنا لتسير في طريق حب الحياة
و الإصرار على تحقيق الأفضل بالفرص المتاحة إلينا قد تتشاطر الأفكار هنا و هناك تـقفز فكرهـ جديدة .. تحليل جديد توضع بنود تنفيذها .. ترسم الأسس ,؛ |
|
|
31-10-2008, 05:11 AM | #4 |
(مراقبة مجلس حلا للصور)
|
رد: •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
هناك رياح عاتية تشتد كلما اقتربنا من أهدافنا
و قد تهطل أمطار كئيبة تحاول تحطيمنا وردعنا عن المسار الصحيح و قد نطعن في قلب إرادتنا ..فتنتحر آمال كثيرة و يعدم الإصرار في مشنقة الخوف و التردد ,؛ قمر عزفتي ببراعه من اعذب الكلمات فطربنا لحروفك الصافيه تقبلي مروري |
|
|
05-11-2008, 07:02 PM | #5 |
نائبة الإدارة |
رد: •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
قمر مصر
تسلمين ع الطرح والموضوع الرائع احسنتي الاختيار والنقل يعطيج العافيه وعساج ع القوه ننتظر جديدج القادم ودمتي بخير شمس القوايل |
|
|
17-01-2009, 11:14 AM | #6 |
موقوف
|
رد: •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
ولهان
التيمه ضحى شمس مروركم اسعدني وزاد من موضوعي نور |
22-01-2009, 05:51 PM | #7 |
مراقبة قسم المال والاقتصاد
|
رد: •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
•●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
. . كثيرة هي المفارقات التي نمر بها في حياتنا اليومية تسحقنا أحداث مؤلمة تكتسح وجداننا فتردينا قتلى ثم يشع بصيص السعادة لحين فتذبل شمعة الفرح و الابتسامة شيئاً فشيئاً جميل ما قدمتيه لنا يا غاليتي |
|
|
23-01-2009, 01:29 AM | #8 |
موقوف
|
رد: •●♪彡عَلَى أوْتآرُ الصّفآءِ !! ♪●•.
الاسيره
مرورك اسعدني وزاد من موضوعي نور |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|