:: أتصل بنا ::

 

::+: الواجهه الرئيسيه :+:: ::+: البحث في الاقسام والمواضيع :+::

العودة   منتديات حــلا > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-01-2007, 02:35 AM   #1
نواس2006
(حلا نشِـط )
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Dec 2006
رقم العضوية: 30223
المشاركات: 69
عدد المواضيع: 63
عدد الردود: 6


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
نواس2006 is on a distinguished road

نواس2006 غير متصل
افتراضي الجبهة الإعلامية تقدم::رسالة إلى المجاهدين وأنصارهم:حتى لا نقَعَ في شَرْكِ أهلِ الشرك

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


بسم الله الرحمن الرحيم


رسالة إلى المجاهدين وأنصارهم.. حتى لا نقَعَ في شَرْكِ أهلِ الشِّرْك


لا يشك متابع لما يحصل اليوم في المنطقة أن الصليبيين قد بدؤوا يعيدون ترتيب أولوياتهم وأوراقهم في حملتهم على الإسلام، وليس السبب الوحيد لهذا هو انتصار الموحدين عليهم في العراق، بل هما مشروعان أصبحا اليوم يهددان الحملة الصليبية على الإسلام: المشروع الجهادي للمسلمين وهدفه طرد المحتل الصليبي الرومي وإتباعه بالمحتل المرتد الوطني عن كافة بلاد المسلمين، وإقامة الخلافة التي تحكم بالشرع في شؤونها الداخلية وتنضبط بضوابطه في تعاملاتها الخارجية، والمشروع الصفوي الإيراني الذي يهدف إلى نشر الوثنية على المذهب الرافضي عبر إقامة دولة صفوية موحَّدة، أو دول وثنية موالية لها ومستقلة عنها ظاهريا في العراق وسوريا ولبنان وشرق الجزيرة، ونشر دين الرفض الوثني في مصر وفلسطين تمهيدًا لإلحاقها بما سبقها في خطة طويلة المدى. وهذا المشروع الصفوي قد يظنه الناظر لإحدى مراحله تابعًا للغزو الصليبي لبلاد المسلمين، ولكنه في حقيقته مشروع مستقل يتقاطع أحيانًا مع الحملة الصليبية ويتعارض معها في أحيان أخرى، وفي السنوات الماضية كان المشروعان هدفهما المرحلي واحد، فعقد الصليبيون مع الروافض زيجة متعة سياسية تعاونوا من خلالها على حرب المسلمين في أفغانستان والعراق، إلا أن الفريقين قد استمتع بعضهما ببعض وبلغا أجلهما، وبدأ كل فريق منهما يعيد ترتيب أوراقه وتحالفاته السياسية، فالتمدد الرافضي قد بات يشكل خطرًا حقيقيًّا على النفوذ الصليبي على العراق والجزيرة ومصر وبعض الشام.
وهذا ما رأيناه من الروافض الذين عادوا إلى سيرتهم الأولى، وعادوا إلى العمل بالتقية، ودخول المعارك التي تهدف إلى كسب تعاطف عامة المسلمين الذين تؤزهم شياطين بعض الجماعات "الإسلامية" المنحرفة أزًّا، وتوسوس لهم بأن الروافض إخوة لهم في الدين وأنهم هم من يتصدى لليهود والصليبيين! فكسبوا تعاطف الملايين من عوام المسلمين لحربهم مع اليهود، ولتحديهم الصليبيين ببرنامجهم النووي، والقادم أشد وأخطر.
وأما الصليبيون فقد استبدلوا الروافض بالحليف الدائم لهم، وهم الطواغيت المحتلون لجزيرة العرب - بكافة إماراتها- ومصر والأردن، وأدخلوا معهم في هذا التحالف لمحاربة المجاهدين ولمحاربة الرافضة فئات تنتسب إلى السنة داخل العراق،وهكذا يكسب الصليبيون أمرين: إيجاد حليف سياسي (وداعم مادي) لهم - وربما صار(عسكريا) في مرحلة ما - في محاربتهم للنفوذ الإيراني الذي يهدد سيطرتهم على المنطقة، وإيجاد تقارب نسبي بين المجاهدين وأذناب الصليبيين في المنطقة لأن كلا الفريقين له عدو مشترك (الرافضة).


فهذه أمور أحببت التذكير بها لتجنب أن نقع في خدمة أحد معسكري الكفر من حيث لا نشعر، نصحًا لنفسي ولإخواني المجاهدين وأنصارهم، وأخص الأنصار في المنتديات الجهادية:


أولا: هذا التحول الاستراتيجي الذي اتخذه الصليبيون والرافضة يوجِب على المسلمين - ويمثلهم المجاهدون - أن يعدوا هم أيضًا استراتيجية تناسب التحولات الهامة التي حصلت في التحالفات في المنطقة؛ فبعد أن كانت الحرب بين طرفين صارت بين ثلاثة أطراف، ومن كان قبل ذلك دوره ثانويا أو محايدًا أصبح اليوم ينتمي إلى أحد معسكري الكفر، ويزيد الأمر خطورةً أن العدو كان بالأمس صليبيا غازيًا، أو رافضيًّا حاقدًا، كلهم قد باشروا قتال المسلمين، أما اليوم فقد دخل المعركة -وبشكل مباشِر- أعداء قد يختلف الناس عليهم وتثور حولهم الفتن أول الأمر كما حصل في بداية استهداف المجاهدين لمرتدي الشرطة والحرس الوثني، فهؤلاء لا يقاتلون المسلمين صراحةً، وإنما بحربهم في دينهم وبالتمكين للصليبيين مآلاً عبر حربهم السياسية للمجاهدين.


ثانيًا: يجب على المجاهدين أن يوازنوا في حربهم ولا ينشغلوا بجهاد فئة من الكفار دون فئة، بل يجاهدوهم كافة، فالحرب مع معسكرين: معسكر الرافضة الصفويين، ومعسكر الصليبيين والطواغيت أذنابِهم، وإذا اقتضت المصلحة تأجيل القتال مع أحد الطرفين أو التخفيف من حدته: فلا ينبغي أبدًا وقف الحرب على الأصعدة الأخرى: سياسيًّا وإعلاميا وعقديًا.



ثالثُا: يجب أن يراعي المجاهدون المصلحة والحاجة، فالروافض -مثلا- قد سلّط عليهم الطواغيت مشايخهم وأذنوا للمشايخ الصامتين بالكلام عنهم وعن كفرهم وإجرامهم بحق مسلمي العراق، وما كنا لا نسمعه إلا من أبي مصعب عن الرافضة، أصبحنا نسمعه اليوم مرارًا من سعد البريك وأمثاله، ومن الشيخ الجبرين والبراك والغنيمان والحوالي والعمر ويعقوب والحويني والمقدم وغيرهم من الصامتين من مشايخ أهل السنة، بل ومن القرضاوي وأمثاله، فهذا جانبٌ قد تولاه بعضهم - مع اختلاف مقاصدهم- ، والواجب على المجاهدين وأنصارهم الاشتغال بتوعية الناس بشأن عدو أخطر على الجهاد والمجاهدين ولم يتصدَّ - إلا القلة- للتحذير منه، أعني الطواغيت حلفاء الأمريكان وما قد بدؤوا يفعلونه من تحركات سياسية في المنطقة في التمهيد لمظاهرة الصليبيين في حربهم للصفويين، وهم يحاولون أن يُدخِلوا المجاهدين - أو بعض جماعاتهم- في حلفهم الطاغوتي مقابل التمكين "للسنة في العراق" ، وهو تمكين للعلمانيين ومنافقي الإسلاميين المنتسبين للسنة، ليحصل ما حصل قبلُ مرارًا: أن يأتي والٍ للصليبيين ينتسب للسنة، فيكسب الأمريكان العراق وإيران بدماء المجاهدين وبأموال المسلمين. وهذا ما نعرف جيدا أن أكثر المجاهدين قد تنبهوا له وعقدوا العزم أن يحولوا دون حصوله، وما تعجيلهم بإقامة الدولة الإسلامية في العراق إلا أولى خطواتهم في مقاومة هذه اللعبة الصليبية الخبيثة، ليقطعوا الطريق أمام الخونة المنتسبين للسنة في الحزب الإسلامي وغيره من المنهزمين من أن يُملأ بهم الفراغ السياسي السني.


فيجب على المجاهدين بيان حقيقة المعركة وأهدافها وأطرافها، ويجب أن يكون للجماعات الجهادية موقف واضح من هؤلاء الطواغيت في العراق وخارجه، وبراءةٌ معلنة منهم بالقول والعمل، فالبراءة من الطواغيت هي أَولى أولوياتنا وأهم مهماتنا، ولا مصلحة تعلو هذه المصلحة، وليتق اللهَ المجاهدون في جهادهم وفي دماء إخوانهم وليحذروا أن يضيع انتصارهم بمكاسب ظاهرية مكذوبة تحصل بها الفتنة والفساد الكبير، وليعلموا أن التحالف مع هؤلاء لا يجوز وإن حصلت منه مكاسب عاجلة، فهو وبال آجل وعظيم تحصل فيه المفسدة في الدين والدنيا، ويجب عليهم تذكير الناس بما أراده الله من خلقهم، وهو التوحيد والكفر بالطاغوت، ويجب أن يبينوا أن صراعنا مع غيرنا ليس دون العرض والأرض فقط، بل المقصود الأول منه هو محاربة الكفر حتى لا تكون فتنة وشرك وكفر، وكفر الرافضة والصليبيين وأوليائهم الطواغيت المبدلين للشرع كله في هذا سواء، فغاية الجهاد هي إعلاء كلمة الله وتحكيم الشرع، وأي نصر ليس يعقبه تحكيم للشرع وطرد للكفار العرب والعجم فليس بنصر.





رابعًا : حربنا هذه لها جانب سياسي مهم، فيجب أن يُحسَب لكل خطوة نقوم بها كل ما يتعلق بها من أحكام شرعية وتبعات سياسية، أقول هذا لأن الملاحَظ على بعض الفضلاء أنه أصبح يتجنب التحذير من الرافضة والكلام فيهم، وهذا وإن كان على المدى القريب قد يكون نافعًا في تقوية جانبهم لاستنزاف المعسكر الصليبي أكثر، إلا أن له عواقب وخيمة على المدى البعيد، فلو ابتلانا الله بانتصار الروافض على الصليبيين فسيكون من العسير جدا أن نقف أمام مد التشيع الذي سيكون بين أبناء المسلمين، خصوصًا مع انتشار الجهل والانهزامية، وشدة بغض المسلمين للأمريكان واليهود وتعاطفهم المتوقع مع كل من يحاربهم، فيجب أن يُستَغَلَّ سخط عامة المسلمين على الروافض -بسبب مقتل صدام وبسبب ما انتشر من جرائمهم ضد المسلمين في العراق- في التحذير منهم والكشف عن حقيقة معتقدهم ومدى بعدهم عن الإسلام، ليتحول بغض المسلمين للروافض من ردة فعل مؤقتة بسبب مواقف معينة، إلى بغض شرعي بسبب كفرهم بالله، مع مراعاة ما تقدم التنبيه إليه: أن هذا عدو قد تصدى للتحذير منه من تصدى، فلا ينبغي أن يُقَدّم على العدو الآخر المسكوت عنه، وإنما يوازَن في هذا قدر الإمكان. والمقصود هو أن لا نقع في مداهنة أحد معسكري الكفر لنستفيد منه في ضربه للمعسكر الآخر، فالعداء هو أولاً في العقيدة.



خامسًا: ينبغي إقامة حملات توعية عقدية في المنتديات وملتقيات الناس بقدر الإمكان، ويُستعان على هذا بإعادة إحياء ما اندرس اليوم من تراث الأئمة الذين اهتدوا بالكتاب والسنة واعتنوا بجانب الولاء والبراء، وأبرزهم أئمة الدعوة النجدية رحمهم الله، وكذلك مؤلفات وكتابات الشيخ حمود ابن عقلاء والشيخ علي الخضير والشيخ ناصر الفهد والشيخ أحمد الخالدي مشايخ صحوتنا الجهادية، وكذلك الإمام الشيخ أبي محمد المقدسي والشيخ حامد العلي وغيرهم من أئمة الدعوة المعاصرين، وكذلك كتابات فضلاء وعقلاء كتاب المنتديات مثل الشيخ عطية الله والشيخ أخو من طاع الله والشيخ حسين بن محمود والأستاذ لويس عطية الله والشيخ محتسب فك الله أسره. وينبغي كذلك مراسلة من يُظَن فيهم الاستجابة والصدع بالحق مثل الشيخ حامد العلي حفظه الله، ولا يستغني مسلم اليوم عن الاهتداء -بعد وحي الله - بمن هو متمسك بهذا الوحي ويمشي على هدى بقبس من نور الوحي، أعني سادةَ الأمة وقادتها، أمير المؤمنين أبا عمر البغدادي، والشيخ أبا حمزة المهاجر، والشيخ الحسن بن محمود، والشيخ أبا يحيى الليبي، وإمام مجاهدي العصر المجدد الشيخ أسامة بن لادن، فهؤلاء لا يكفينا منهم أن نعرف مواقف جماعاتهم، بل كلنا ننتظر كلمات خاصة منهم يوجهونها إلى الأمة الإسلامية من ورائهم، فلكلماتهم تأثير لا نجد مثله في البيانات والمواقف، فينبغي أن يحرص من يستطيع منهم على أن يقول كلمته ويرسل رسالته إلى الأمة.


اسأل الله أن يحفظ لنا قادتنا ويحفظ لنا جهادنا من أن تشوبه شائبة، وأن يعصم إخواننا المجاهدين من الوقوع في شَرك أهل الشَِّرك، وأن ينصرهم على الرافضة والصليبيين والطواغيت، وأن يقطع دابر المخالفين ويكفينا شر المخذلين، وأن لا تقوم دولةٌ لا توالي أولياء الله وتعادي أعداءه بدماء أبي مصعب الزرقاوي وأبي أنس الشامي وعمر حديد وعبد الله الرشود.


اللهم اشفِ صدور المؤمنين، وعجل هلاك من آذوا الموحدين، واغفر لنا تقصيرنا في نصرة الدين.
وصلِّ اللهم وسلم على سيد المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين .


أخوكم / بكر بن سليم بَكْرِيّ، الكِنانِيّ


********
وإن تمضى السنون..

فإنّا على الدرب ماضون..
بإذن الله صامدون..
لربنا المعبود شاكرون..
سائلين أن يجنبنا الغرور..


إن هذه الأمة تغفو ولكن لا تنام
تمرض ولكن لا تموت
فلا تيأسوا ، ستردون عزكم بإذن الله



يمكنكم إرسال مشاركاتكم وإقتراحاتكم على بريد الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
http://gimf.arabform.com
***
طريقة الإرسال عبر الرسائل المشفرة مشروحة بالتفصيل في الكتاب الإلكتروني الموجود في هذا الرابط
ومرفق معه المفتاح العام الخاص بالجبهة الإعلامية


http://www.rean11.com/up/nn1n.com_1033904915.rar
http://d.turboupload.com/d/1030016/jabha.rar.html
http://www.menoo.de/download.php?id=1A76262C
***
البرنامج الخاص بالتشفير WinPT
http://prdownloads.sourceforge.net/winpt/winpt-install-1.0rc2.exe?download
***
البصمة الرقمية للمفتاح العام
0562 C4BB 66A8 2EE8 6608 43A7 9F7C 4827 B271 AA11
Type: Key Pair
Key ID: 0xB271AA11
Algorithm: DSA/ELG
Size: 1024/1792
Created: 2006-04-10
--------------------------------------------


الجبهة الإعلامية الإسلامية العالمية
Global Islamic Media Front
والله اكبر- ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون
رصد لأخبار المجاهدين وتحريض للمؤمنين

 
قديم 29-01-2007, 11:00 AM   #2
مــ الحزن ــلاك

-+[¨¤ نائبة الإدارة ¤¨]+-

 
الصورة الرمزية مــ الحزن ــلاك
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Jul 2005
رقم العضوية: 8011
المشاركات: 30,871
عدد المواضيع: 871
عدد الردود: 30000
الجنس: انثي


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
مــ الحزن ــلاك is on a distinguished road

مــ الحزن ــلاك غير متصل
افتراضي رد: الجبهة الإعلامية تقدم::رسالة إلى المجاهدين وأنصارهم:حتى لا نقَعَ في شَرْكِ أهلِ ا


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
•.••◙» نواس2006 «◙••.•
اسل رب العباد ان يسكنك فسيح جنانه
بارك الله فيك وفي مداك اخي الكريم
وجعلها بموازين اعمالك
سلمت يداك ع طرحك
المميز والمفيد
ننتظر جديدك

//
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الجبهة الإعلامية تقدم :: نشرة ((:: صدى الرافدين ::)) - العدد التاسع عشر نواس2006 ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞ 2 26-02-2007 04:27 PM
الجبهة الإعلامية تقدم :: رسالة إلى الأمريكان وحلفائهم بمناسبة السنة الجديدة نواس2006 ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞ 0 02-01-2007 06:02 PM
الجبهة الإعلامية تقدم :: نشرة ((:: صدى الرافدين ::)) - العدد الثامن عشر نواس2006 ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞ 0 25-12-2006 03:37 AM
الجبهة الإعلامية تقدم :: نشرة ((:: صدى الرافدين ::)) - العدد السابع عشر نواس2006 ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞ 0 18-12-2006 05:13 AM
الجبهة الإعلامية تقدم :: نشرة ((:: صدى الرافدين ::)) - العدد السادس عشر نواس2006 ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞ 2 12-12-2006 02:29 PM


الساعة الآن 05:54 AM


العاب فلاش
بلاك بيري
العاب ماريو
لعبة ماريو
العاب تلبيس
العاب طبخ
العاب باربي
لعبة باربي
سبونج بوب
العاب دورا
العاب سيارات
العاب ذكاء
صور 2014
صور شباب
فيسات بلاك بيري
نشر البن
العاب بنات
صور حب
صور ٢٠١٤
صور٢٠١٤
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd