النادى الاهلى المصرى يتفوق على نظيره اوكسلاند بهدفين نظيفين

[black]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


كالعاده وبدون مقدمات

يمتعنا ويفرحنا نادى القرن نادى الاهلى

اكبر نادى حاز على بطولات على مستوى العالم كله بنسبه 98 بطوله متقدما على برشلونه

وجميع نوادى اوروبا والعالم كله

واليوم كانت اول مباراه له فى كأس العالم للآنديه حيث واجه فريق اوكسلاند

فى المباراه الافتتاحيه للبطوله ،

قام الاهلى بضغط قوى على نظيره فى الشوط الاول ولكن بدون اهداف

ثم اتى الشوط الثانى وتغير الموقف تماما عندما احرز فلافيو الهدف الاول فى الدقيقه الخامسه

ثم يكلل ويأكد النجاح البطل المعتاد الذى لا يختلف عليه اثنان ابو تريــكه بركله حره مباشره

استقرت فى الشباك بدون حراك من الحارس فى الدقيقه الثامنه والعشرون

وأنتهى الشوط الثانى والمباراه على هذان الهدفان فقط

وفاز النادى الاهلى فوز متوقع ، ويتأهل للدور قبل النهائى لمواجه انتر ناسيونالى البرازيلى

والله ولى التوفيق

ومبرووووووووووووك يا اهلاويــــــه

بقلم بلاك الاهلاوى ههههههههههههه
.
.

[MR__ZOOZ]

black

ماشى يا صاحبى سبقتنى

والف الف الف مبروك للاهلي ومصر كلها

بس انا هاجبلك بقا ملخص الماتش
الشوط الأول



بدأ الأهلى بتشكيل مكون من :- عصام الحضرى – شادى محمد – وائل جمعة – محمد صديق – إسلام الشاطر – أحمد شديد قناوى – محمد شوقى – حسام عاشور – محمد أبو تريكة – عماد متعب – فلافيو .



بعد مرور ثلاث دقائق من الشوط الأول لاحت أول فرصة حقيقية للأهلى من تحرك عرضى رائع لمحمد أبو تريكة الذى تلقى تمريرة من فلافيو ولعب أبو تريكة الكرة مرت فوق مرمى أوكلاند .. وقد سيطر الأهلى على مجريات الأمور فى منطقة وسط الملعب خلال الخمس دقائق الأولى وبدأت الانطلاقات من الجبهة اليسرى عن طريق إسلام الشاطر .



ظهرت الثقة على أداء لاعبى الأهلى منذ البداية حيث تناقلوا الكرة طولياً وعرضياً لسحب أوكلاند الذى بدأ متحفظاً بعض الشئ .. وقد فرض مدرب أوكلاند رقابة لصيقة على محمد أبو تريكة وكلف أحد لاعبيه بمراقبة أبو تريكة فى أى مكان فى الملعب .



سيطر الأهلى على مجريات الأمور فى الملعب ووصل إلى مرمى أوكلاند أكثر من مرة .. وقد لجأ لاعبو أوكلاند إلى التكتل أمام مرماهم بعد مرور 15 دقيقة من بداية اللقاء خوفاً من هجمات الأهلى .. وقد اعتمد لاعبو أوكلاند على الكرات الطولية التى كانت من نصيب مدافعى الأهلى شادى محمد ومحمد صديق ووائل جمعة .



وفى الدقيقة 21 أضاع فلافيو فرصة لإحراز هدف السبق بعد هجمة منظمة من وسط الملعب وصلت الكرة إلى محمد أبو تريكة الذى مرر إلى فلافيو ويسدد بجوار القائم ..



سيطر الأهلى ميدانياً على أحداث اللقاء وتعددت محاولاته على مرمى نيكلسون حارس مرمى أوكلاند ولكن تلك المحاولات لم تسفر عن أى أهداف رغم الهجمات المتتالية للأهلى فى نصف ملعب المنافس ..



وقد لجأ لاعبو أوكلاند إلى الخشونة لإيقاف خطورة لاعبى الأهلى خاصة محمد أبو تريكة مصدر القلق والقاسم المشترك فى جميع هجمات الأهلى .. مال أداء لاعبو الأهلى إلى الفردية فى نهاية الشوط الأول وهو ما دفع مانويل جوزيه المدير الفنى إلى القيام وتحذيره لاعبيه بالتخلى عن الأداء الفردى واللعب بجماعية .



وفى هذا الوقت بدأت تظهر خطورة أوكلاند الذى بدأ لاعبوه فى الإعلان عن أنفسهم عن طريق جرانت يونج وفى الدقيقة الأربعين تضيع فرصة أخرى من الأهلى عن طريق فلافيو الذى سدد ضعيفة فى يد حارس أوكلاند .. ويحصل بيدى على كارت أصفر للخشونة مع فلافيو ويضيع عماد متعب فرصة سهلة للتسديد فى الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول ويحتسب الحكم دقيقة وقتاً بدل ضائع ينهى بعدها هذا الشوط .


الشوط الثانى



جاءت بداية الشوط على عكس المتوقع حيث هاجم أوكلاند من البداية وأبعد إسلام الشاطر كرة خطيرة من أمام مهاجم أوكلاند .. وسريعاً ما يعود الأهلى للاستحواذ على الكرة مرة أخرى .. ومن هجمة شارك فيها عماد متعب تصل الكرة إلى فلافيو الذى لم ينتظر على الكرة وسدد فى المرمى مسجلاً الهدف الأول للأهلى فى الدقيقة الخامسة من الشوط الأول .



أعطى الهدف ثقة كبيرة للاعبى الأهلى وظهرت تلك الثقة فى تحركاتهم ويجرى ألان جونز المدير الفنى لأوكلاند تغييرين لزيادة القوة لهجومية للفريق بنزول إيواموتو اللاعب اليابانى فى صفوف الفريق وجاسون هاين بدلاً من ليام مولرونى وكيرين جوردان .. ويسدد محمد صديق قوية ينقذها روس نيكلسون حارس أوكلاند وتضيع فرصة أخرى لإحراز هدف ثانى من هجمة ثلاثية بين عماد متعب وفلافيو ووائل جمعة ويسدد عماد متعب فوق العارضة .



سيطر الأهلى على المباراة وضغط بكامل خطوطه على أوكلاند فى نصف ملعبه وقدم أداءً راقياً استحوذ به على إعجاب الجميع وأعطى انطباعاً جيداً عن الكرة المصرية والإفريقية .. وفى الدقيقة 22 من الشوط الثانى يحرز محمد أبو تريكة هدفاً رائعاً من ضربة ثابتة على حدود منطقة المرمى لتتهادى الكرة على يمين نيكلسون حارس أوكلاند الذى ظل ينظر للكرة وهى تدخل المرمى .



ويعاود أبو تريكة التسديد من ضربة ثابتة على حدود منطقة المرمى أيضاً ولكن الكرة تعلو العارضة .. نشط أوكلاند فى الربع ساعة الأخيرة من الشوط الثانى وينقذ عصام الحضرى فرصة لصالح المنافس ويحصل هاين على كارت أصفر للخشونة .. ويخرج عماد متعب ويلعب طارق السعيد فى الدقيقة 32 ويطلق محمد شوقى قذيفة مدوية تمر بجوار القائم لتضيع فرصة لإحراز الهدف الثالث .



ويحصل محمد شوقى على كارت أصفر للالتحام القوى ويدفع جوزيه بأكوتى منساه بدلاً من شديد قناوى ليعود طارق السعيد للعب فى الجبهة اليسرى .. استمرت محاولات الأهلى لإحراز الهدف الثالث ويدفع جوزيه بأحمد صديق بدلاً من إسلام الشاطر فى الوقت المحتسب بدل الضائع .. ويطلق بعدها الحكم السعودى خليل الغامدى صفارته معلنا انتهاء المباراة بفوز الأهلى 2 / صفر وتأهله إلى المربع الذهبى ومواجهة نادى إنترناسيونال البرازيلى يوم الأربعاء .

تقبل مرورى


اخوك

زووز

[ميدووحلا]

حقق الشياطين الحمر فوزاً تاريخياً على حساب أوكلاند سيتى النيوزيلاندى فى إفتتاح مباريات المونديال العالمى بهدفين دون مقابل سبقهما أداء قوى و متميز و راقى من أبناء الجزيرة الذين تلاعبوا بالفريق النيوزيلاندى بقيادة المرعب فلافيو أمادو, الهدف الأول سجله فلافيو رجل المباراة الأول و أضاف الفنان محمد أبو تريكة الهدف الثانى بالإضافة إلي حفنة من الفرص التى ضاعت من فلافيو و أبو تريكة و عماد متعب.





إنتهى الشوط الأول بالتعادل السلبى بدون أهداف بعد شوط قوى و سريع سيطر عليه الشياطين الحمر تماماً و وصلوا كثيراً لمرمى الفريق النيوزيلاندى و لكن فشل الثلاثى عماد متعب و فلافيو أمادو و محمد أبو تريكة فى إستغلال الفرص التى أتيحت لنا و تحويلها إلى أهداف.



بدأ الأهلى اللقاء بتشكيل مكون من عصام الحضرى لحراسة المرمى و شادى محمد ليبرو و الثنائى وائل جمعة و محمد صديق كمساكين و فى لسوط محمد شوقى و حسام عاشور و فى الجانب الأيمن إسلام الشاطر و فى الجانب الأيسر أحمد شديد قيناوى و ثلاثى هجومى مكون من أبو تريكة و فلافيو و عماد متعب.





الأهلى قدم شوطاً سريعاً للغاية و كان شديد القرب من التسجيل إلا أن اللمسة الأخيرة للأهلاوية إفتقدت للدقة و التركيز حيث كاد أبو تريكة يفتتح المباراة بهدف في الدقيقة الثالثة إلا أنه أهدر إنفراداً سهلاً, ثم كانت الفرص عن طريق فلافيو و متعب بعد أن تبادلا الكرة بالطريقة الأهلاوية المعتادة و لكن فلافيو أهدر الفرصة.



و قد فرض أوكلاند رقابة فردية على محمد أبو تريكة من أجل الحد من خطورته و بالفعل إنخفض إنتاج أبو تريكة إلا أن لمسته حافظت على رونقها فى فتح الملعب يميناً و يساراً و خاصة عن طريق إسلام الشاطر, كما لم تظهر أى خطورة للفريق النيوزيلاندى و لم تصل الكرة لمرمى عصام الحضرى أبداً.



و مع بداية الشوط الثانى وضح أن الشياطين الحمر يسيرون على نفس وتيرة الشوط الأول و لكن مع توفر الإيجابية على المرمى و هو ما حدث في الدقيقة الخامسة عندما إستغل رجل المباراة الأول فلافيو أمادو كرة ساقطة على حدود منطقة الجزاء و سددها بشكل رائع داخل الشباك.



و منح الهدف الشياطين الحمر المزيد و المزيد من الثقة حيث إستمرت السيطرة مع اللعب الجمالى و الفنى الرائع و سنحت المزيد من الفرص إلى أن جاءت ضربة حرة مباشرة من على حدود منطقة الجزاء تصدى لها الفنان المتخصص محمد أبو تريكة و حولها داخل الشباك فى هدف ماركة أبو تريكة.



و زادت الثقة و القوة الأهلاوية و سنحت المزيد من الفرص عن طريق التسديدات القوية من كل الإتجاهات و خاصة عن طريق محمد شوقى الذى سدد أكثر من كرة قوية إلا أن كراته مرت بجوار القائم, و قام جوزيه بالدفع بطارق السعيد بدلاً من عماد متعب فى الدقائق الأخيرة من زمن اللقاء.



و بعدها بدقائق دفع الساحر البرتغالى مانويل جوزيه بأكوتى منساه بدلاً من أحمد شديد قيناوى ليعود طارق السعيد ليلعب كظهير أيسر و تمر الدقائق إلى أن يطلق الحكم صافرة نهاية المباراة ليصعد للدور قبل النهائى ليواجه فريق إنترناسيونال البرازيلى يوم الأربعاء المقبل.


شكر بلاك على الموضوع الجميل منك