|
19-03-2006, 01:06 PM | #1 |
(حلا نشِـط )
|
قصة الضياااع.....
قصة الضياااع.....
اتمنى انكم تحذرون....وتتقوون ربكم...وتحاولون انكم ماتطيحون فالرذيئه هذي قصة بنت شريفه لقت حتفها يوم سمعت كلام ربيعتها>رفاق سوء ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ فتاه في ريحان عمرها ( 20 سنه ) تدرس في كلية الهندسه....لاتحب الاختلاط بالناس...لكن تحب الصداقات..والصديقات __________________________________________________ ____ ولكن للأسف لم تكن الفتاه التي اختارتها هي الفتاة المطلوبه...وظلت تصادقها ولا تستمع لكلام الاخرين عندما يريدون نصحها بترك هذه الفتاه الرذيئة التي تسمى ( حصه ) عندها اقامت ( مريم ) صداقة كبيرة مع حصه...التي ظنتها مريم انها الصديقه المثاليه...ولكن مع مرور الوقت تغيرت مريم..واصبحت تسهر في الاماكن التي حذرتها والدتها من الذهاب اليها وتتأخر عن محاظراتها....ولم تعد ترتدي الحجاب...حتى اصبحت ترتدي الملابس التي توصف جسمها مع العلم ان هذه كليه مختلطه................ عندها وقع شاب من الشبان في حب مريم...وظل يلاحقها بحجة انه يريد مواعدتها...فقالت لها صديقتها حصه : (( عاادي يبا روحي خلج فري ))بعدها فكرت مريم مرارا مرارا بأنها هل تستمع الى صديقتها ام الى دينها الذي يمنعها عن فعل هذه الاشياء؟؟؟؟ عندها جلست تتهامس مع نفسها وقالت : سأواعد هذا الشاب..انها فرصتي..لا أحد يراني... عندها حدث ما حدث ثم واعدت هذا الشاب فأخذها بعد الكليه اللي الشقة التي يقطن فيها...وبعدها..................................... ............... تأخرت عن العودة الى المنزل..فاستعدت والدتها الشرطه وظلو يبحثون عنها...عندها رن هاتف هذا الشاب...انه صديقه : ارجوك انا في حاااجة اليك أسرع الى المجيئ ...., ثم اقفل الخط وقال لمريم...سأذهب وأرى ماذا يريد صديقي مني عندها سأعود....فأخذ مفتاح الشقه معه..واقفلها على مريم وعم البيت الهدوء...وهي لاتسمع الا دقات الساعه... تك ... تك ... تك وتنتظر عودة العاشق...عندها رن هاتف المنزل..من ياترى؟؟ ردت مسرعة فقال لها معشوقها : آسفه يامريم سأتطر الى الـتأخر ولكن كوني على علم انني سأرسل لك صديقي لكي يوصلك الى المنزل ... مع العلم ان صديقه يمتلك مفتاحا لشقة ايضا...عندها اقفل الخط وهي خائفه ........ سمعت اصوات الباب ... فقالت : اشكرك يا الهي...عندها كانت الصدمه عندما رأت مريم ان صديق معشوقها هو اخيها...فهرع اخيها الى المطبخ واحضر سكينا وطعن اخته 7 طعنات في ظهرها...ثم هرب ...وظلت مريم تنزف دما حتى ماااااتت.......................................... ................................ __________________________________________________ ___________________________ ملاحظة : هذه ليست خيال...., بل قصه حقيقيه حدثت.....وشكرا |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|