كنت انزفك أملآ ،،،
وأذرفك أمنيات ...
جرحت جسدي لأدفع بك .. خارجا .. فوجدتني
أتلذذ بك ألما ..
وقت آخر ...
ساعة حـــب .. توارى عقلي ليفسح المجال لجنوني ...
أقصيت كل الذكريات في زاوية مظلمة ..
ورتبتك داخل ذاكرتي ...
ثم وليت هاربة .. منك ،، إليك ...
وقت لا يتنفس ..
رحلت من حياتي .. ولا زالت ذكرياتك هناك مرتبة ،
ترى .... كم من الوقت .. ستبقي ..؟!!
صفعة لغرورك ..
أنت رجل لا تشبه الرجال... حقيقة تجعلك تزهي أمامي
لأنك تجهل أني امراه لا تشبه النساء
صفعة اخرى ..
ولكن .. لغروري ...
كم أختال بنفسي حين اكون مع غيرك ....
وكم أ ذل نفسي حين اكون بين يديك ..
بوح خالِ من المشاعر ..
ساعمد الى ذاكرتي وأبعثرك ... داخلها ..
لعل عقلي المسكون بك يتوه عنك ، فلا يعد يجدك ....
فيغادرني إلى غيابك ..نحو الأعمق منك ....
وقت آخير ..
في تمام الساعة الباكية وثلاثون حزنآ
بتوقيت قلبي ..
غادرتك ... إليك ..
تشربت رائحتك ..
تطهرت بك .. منك ..
" أحبـــك "
دعها تتغلغل داخل الأعمق منك ..
حتى يتشربها نبضك ،،
ويحس بها غرورك ..
حينها ..... ايقظ ذاكرتي ....
حتى تبحث عنك .. داخلك ..
أقسم أنها لن تجدك ..
وقت ضائع...
أفتح ذاكرتي .. رتبها .. اعبث بها .. أقرأها ..
أعدك أنك لن تجدك هناك ...