|
21-02-2008, 10:46 PM | #1 |
][§¤حلا ذهبي ¤§][
|
الرحمة في اجمل صورها
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الرحمه يالها من معنى جميلــ ،،،، الرحمه هي الحب ، الرحمه هي الموده ، الرحمه هي الحنان،، الرحمه هي العطف معاني تحملها الرحمه ويالها من معانيـ تحمل الكثير من الاحساسيس الجميله..الاحساسيس التى تنشر الحب والوفا والاشراق الدائم في الحياه،،،، لكن أأتي هنا لضع سؤالي اين ذهبت الرحمه في هذا الزماااان؟؟؟ كثير تمر علي المواقف المؤلمه حينمااا ارى عامل كبير يقف امام الشمس حتى يرزق بدريهمااات كي يعيش،،،كثير ماارى عمال البناء واالعرق يتصبب على جبينهم،،،وهناك امر آخر الطلبه والطلبااات كثير مارى الاطفال ذوات السن الخامسه والسادسه وهم يحملون الكتب والدفاتر بشنطتهم ويحملونها على ظهورهم امر مؤلم ومزعج،،كثير مارى الطبه والطالبات يصيبهم حالات الاغماء وسوء تغذيه وفقر دم ونظر وذلك لكثره متطلبات الدراسه بلامراعاه،، كثير مارى آباء يقسون على ابناءهم،،، كثيره هي المواقف،، مواقف لاتعد ولاتحصى نراها ونشاهدها وقد نمر فيها في حياتنااا هناااا يجول في فكري اين ذهبت الرحمه؟؟؟لماذا قست القلوب؟؟؟ماهوالشي الذي يجعل الانسان من انسان حنون رقيق المشاعر الى شخص جامد القلب وحش يفترس الضعاف الذين لاحول لهم ولاقوه؟؟؟هل هو المال او التباهي بالنفس او هو الرقي للمجتمع ام ماذا؟؟؟؟الجواب مفتوح للجميع ولكن احب ان اقول كلمه لعلها تكون سبب للعوده الى باب الرحمه؟؟؟تذكر ايها الانسان انك ميت لامحاله،،ارحم كي تفوز في آخرتك سوف تحتاج لاللشهره ولاالمال ولااي شي غير دعوه تنجيك من عذاب القبر مثلا هل تخيلت نفسك هناك في القبر من سوف يؤانس وحشتك؟؟من سوف ينجيك من ظلمه القبر ليس فقط ذلك الم تفكر يوم الحساب عندما تتطاير الصحف وتقف عند الميزان وتريد حسنه تدخلك الجنه ؟؟؟اذن ارحم جايز برحمتك هذه تكسب دعوه تنجيك من هذا العذاب عذاب الخلد الذي لامحاله فيه.. واختم كلامي بأحاديث الرسول -صلى الله عليه وسلم_ قال رسول الله صلوات الله عليه وسلم (( إن الله خلق الرحمة يوم خلقها مائة رحمة فأمسك عنده تسعاً و تسعين رحمة و أرسل في خلقه رحمة واحدة فلو يعلم الكافر بكل الذي عند الله من الرحمة لم ييئس من الجنة و لو يعلم المؤمن بكل الذي عند الله من العذاب لم يأمن من النار )) رواه مسلم و الترمذي و ابن ماجه و أحمد . فقد أخرج الترمذي بسند حسن صحيح . قال حدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان عن عمرو بن دينار عن أبي قابوس عن عبد الله بن عمرو قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء الرحم شجنة من الرحمن فمن وصلها وصله الله ومن قطعها قطعه الله )) ففي صحيح البخاري عن جرير بن عبد الله عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ((من لا يَرحَم لا يُرحَم )) مع خالص الود منقووول |
التعديل الأخير تم بواسطة شمس القوايل ; 22-02-2008 الساعة 01:45 AM. سبب آخر: تم حذف الصوره عليها اسم موقع فيه منتدى |
|
22-02-2008, 01:47 AM | #2 |
نائبة الإدارة |
رد: الرحمة في اجمل صورها
تونا
شكرا على الموضوع والطرح الطيب احسنتي الاختيار والنقل سلمت الايادي ننتظر جديدج دائما دمتي بخير |
|
|
22-02-2008, 06:26 AM | #3 |
عضو مميز
|
مشاركة: الرحمة في اجمل صورها
موضوع اكثر من رائع
بارك الله فيكِ اختي على نقلك الطيب في انتظار المزيد منكِ |
|
|
22-02-2008, 11:31 AM | #4 |
عضو مميز
|
رد: الرحمة في اجمل صورها
بارك الله فيكى اختى تونا
ماشاء الله .. اختيار راقى ورائع بروعة زوقك سلمت يمينكـــ ودام ابداعكــ تقبلى بسيط مرورى فى صفحتك العطرة خالص تحياتى وانقاها \\ \\ المصارع |
|
|
22-02-2008, 02:08 PM | #5 |
(مراقبة مجلس حلا للصور)
|
رد: الرحمة في اجمل صورها
مشكورة تونا على الموضوع الرائع
دمتي بالف خيييييييييير |
|
|
22-02-2008, 06:09 PM | #6 |
][§¤حلا ذهبي ¤§][
|
رد: الرحمة في اجمل صورها
اهلا بكم اخواني الكرام
دمتم لي بكل الود لا خلا ولا عدم باذن الله تسلمووا |
|
|
23-02-2008, 12:05 AM | #7 |
(حلا متميز)
|
رد: الرحمة في اجمل صورها
تونا
تسلمى على الموضوع الجميل والكلمات الرائعة وفقتى فى النقل دمتى متالقة دائما تقبلى مرورى اخوكى يوسف برق |
|
|
23-02-2008, 01:35 AM | #8 |
(حلا متميز)
|
رد: الرحمة في اجمل صورها
الرحمه؟؟؟تذكر ايها الانسان
انك ميت لامحاله،،ارحم كي تفوز في آخرتك سوف تحتاج لاللشهره ولاالمال ولااي شي غير دعوه تنجيك من عذاب القبر تونا موضوع رائع فعلا اهنيكى عليه وتسلم ايدكــــــــــــــــــــ |
|
|
23-02-2008, 07:38 PM | #9 |
][§¤حلا ذهبي ¤§][
|
رد: الرحمة في اجمل صورها
يوسف
اسماء كم سعدت بكم وبمروركم اخواني الكرام ربي ما يحرمنى من طلتكم العطرة الف شكرر لكم |
|
|
25-02-2008, 06:49 PM | #10 |
][§¤حلا ذهبي ¤§][
|
رد: الرحمة في اجمل صورها
وعليك السلام ورحمه الله وبركاته
يعطيك ربي العافيه ويسلمك موضوع الرحمة يطول الكلام فيه نختصر من الكتاب والسنه الانعام (آية:12): قل لمن ما في السماوات والارض قل لله كتب على نفسه الرحمه ليجمعنكم الى يوم القيامه لا ريب فيه الذين خسروا انفسهم فهم لا يؤمنون الانعام (آية:54): واذا جاءك الذين يؤمنون باياتنا فقل سلام عليكم كتب ربكم على نفسه الرحمه انه من عمل منكم سوءا بجهاله ثم تاب من بعده واصلح فانه غفور رحيم الانعام (آية:133): وربك الغني ذو الرحمه ان يشا يذهبكم ويستخلف من بعدكم ما يشاء كما انشاكم من ذريه قوم اخرين الاسراء (آية:24): واخفض لهما جناح الذل من الرحمه وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا الكهف (آية:58): وربك الغفور ذو الرحمه لو يؤاخذهم بما كسبوا لعجل لهم العذاب بل لهم موعد لن يجدوا من دونه موئلا الحديد (آية:13): يوم يقول المنافقون والمنافقات للذين امنوا انظرونا نقتبس من نوركم قيل ارجعوا وراءكم فالتمسوا نورا فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمه وظاهره من قبله العذاب واذكرك بالحديث الى يقول فيه الرسول صلى الله عليه وسلم وحدثنا إسحاق بن إبراهيم الحنظلي أخبرنا جرير عن الأعمش عن عمرو بن مرة عن أبي عبيدة عن أبي موسى الأشعري قال : (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمي لنا نفسه أسماء فقال أنا محمد وأحمد والمقفى والحاشر ونبي التوبة ونبي الرحمة). رواه مسلم وهذا بعض الصور كما علمنا الرسول صلى الله عليه وسلم صلاة الله وسلامه عليك يا سيدي يا رسول الله، يا نبي الرحمة والهدى، يا من أرسلك الله رحمة للعالمين {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ}[الأنبياء:107]، فأنت رحمة مهداة ونعمة مسداة، كما أخبرت بقولك: "إنما أنا رحمة مهداة"؛ كأن الرحمة اجتمعت وتمثلت فكنت أنت هي وهي أنت . فبعثتك رحمة ، هدى الله بك من الضلال، وأنار بك من الظلمات، وأحيى بك من موات، كيف كان العالم قبل بعثتك، ثم كيف صار بنور هدايتك؟ حديثك رحمة يا من قلت " الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ". سيرتك رحمة يا من عفوت عمن ظلم ووصلت من قطع و أعطيت من منع نعم أنت رحمة و الدين الذي بعثت به رحمة ( يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ) ، والكتاب الذي أنزله الله عليك هدى ورحمة {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ}[الإسراء:82]. سماك الله يا سيدي رءوفًا رحيمًا {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ}[التوبة:128]. فكنت رحيمًا بأصحابك رفيقًا حتى بأعدائك، حريصًا على هدايتهم. {لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ}[الشعراء:3]. {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ}[آل عمران:159]. كان همك الأكبر ومقصودك الأعظم هداية الناس ونفعهم، رحمة بهم، وشفقة عليهم من غضب الله، ومن يحلل عليه غضب الله فقد هوى . لما قيل له ادع على المشركين فقال: "إنما بعثت رحمة ولم أبعث لعانًا" ، ولما جاءه الطفيل بن عمرو يطلب منه أن يدعو على دوس فقال: "اللهم اهدِ دوسًا وائت بهم". ولما جاءه ملك الجبال يريد أن يهلك أهل مكة الذي آذوه وأصحابه بعد رجوعه من الطائف فقال: "لا لعل الله أن يخرج من أصلابهم من يعبد الله ولا يشرك به شيئًا". ودعا لقومه واعتذر عنهم بعد أن شجوا رأسه وكسروا سنَّه في غزوة أحد فقال: "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون". ولما قال سعد بن عبادة وهو رافع لأحد الرايات في جيش فتح مكة: اليوم يوم الملحمة. فأخذ منه صلى الله عليه وسلم الراية وأعطاه لولده قيس وقال: "بل اليوم يوم المرحمة". وأمر الجيش ألا يقاتل إلا من قاتله، ودخل مكة فاتحًا منصورًا يحمد الله على نصره ويشكره على فضله، وتمكن من أعداء الأمس الذين أخرجوه وأصحابه وأخذوا أموالهم وسفكوا دماء بعضهم، لكنه صلى الله عليه وسلم يريد لهم الخير و الهداية، فسامحهم وعفا عنهم وقال لهم: "لا تثريب عليكم اليوم يغفر الله لكم وهو أرحم الرحمين، اذهبوا فأنتم الطلقاء". فكان ذلك سببًا في إسلام الجم الغفير ، وكم للعفو والسماحة من أثر بالغ في قلوب البشر ، فأي عفوا هذا وأية رحمة تلك وأي كظم للغيظ هذا الذي لم تعرف له البشرية على طول الزمان وعرضه مثيلا ؟ وقبلت ياسيدي إسلام وحشي بن حرب قاتل عمك حمزة وإسلام عكرمة بن أبي جهل وهبار بن الأسود وكعب بن زهير وغيرهم ممن كان لهم جرائم في حق الإسلام ورسوله والمسلمين، فصلاة الله وسلامه عليك بأبي أنت وأمي، وصدق الله إذ قال {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ}[القلم:4]. هؤلاء الجاهلون – والناس أعداء ما جهلوا – الذين رسموا هذه الرسوم الوقحة بالدانمارك – تبت أيديهم – ما عرفوا سيرته وما قرأوا شيئًا عن الإسلام، ووالله لو عرفوا سيرته ومواقفه ما فعلوا مافعلوا ، إن كانوا طلاب حق وأهل إنصاف. لو نظروا في دولة الإسلام الأولى بالمدنية لعلموا أنها إنما قامت بالدعوة وافتتاح القلوب وهداية النفوس، ولعلموا أن الإسلام دين خير ورحمة ورسالة بر وسلام للعالمين، جاء الإسلام بالتوحيد والعفاف والصلة والإحسان إلى الخلق بعد أن كان المشركون يعبدون الأصنام ويئدون البنات وهن أحياء، ويشربون الخمور، ويتقاتلون لأتفه الأسباب، ضلال في التصور، وضلال في العقيدة، وضلال في السلوك والأخلاق، فدعاهم صلوات ربي وسلامه عليه بالحكمة والموعظة الحسنة وصبر وصابر، وأمر أصحابه بالصبر على أذى المشركين ، فقد آذوهم إيذاءً شديدًا، وعذبوهم عذابًا كبيرًا، كما حصل لبلال وياسر وسمية وعمار وغيرهم، وأخرجوهم من ديارهم، وأخذوا أموال بعضهم، وحتى بعد أن هاجر إلى المدينة صلوات ربي وسلامه عليه لم يتركوه وأصحابه، بل حزبوا الأحزاب، وجمعوا الجموع، لمقاتلته وأصحابه في المدينة، لكن الله سبحانه رد كيدهم في نحورهم ورجعوا خائبين خاسرين. وفي المدينة عاهد الطوائف اليهودية التي كانت فيها فلم يفوا بالعهد وغدروا في أحلك الظروف، فما كان من بد في التعرض لهم وحماية الناس من شرهم، حتى أهل النفاق الذين هم أخطر الأعداء على الإسلام والمسلمين على معرفته بهم، إلا أنه لم يتعرض لهم خشية أن يتحدث الناس أن محمدًا صلى الله عليه وسلم يقتل أصحابه، فقدم ترك معاملة المنافق بل رأس النفاق بما يستحقه من العقوبة بل عامله بضد ذلك إلى أن مات بل بعد ما مات أيضاً ولكن مصلحة الرحمة للعالمين، ونشر الحق بينهم وتأليفهم عليه وترغيبهم في قبوله كانت هي المقدمة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي المقدمة عند أتباعه الواردين عليه حوضه إن شاء الله تعالى ، فقال: "إن الله خيرني – يعني قول الله تعالى {اسْتَغْفِرْ لَهُمْ أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعِينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ}[التوبة:80] فقال: سأزيد على السبعين حتى نهى عن ذلك بقوله سبحانه:(وَلا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَداً وَلا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ إِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَ) (التوبة:84) ومن تأمل في سيرته ومواقفه مع أعدائه يعلم أنه صلى الله عليه وسلم ما تطلع أبدًا وما بدأ قتالهم ؛ بل يجد أنهم هم البادئون، أو أنهم نقضوا العهد ابتداءً، أو تحرشوا بالدولة الإسلامية، أو أحد رعاياها، ولو أحصى المنصف والمدقق من أهل السير والتاريخ عدد القتلى في معارك الإسلام في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وأحصى ضحايا الحرب العالمية الأولى والثانية لعلم علم اليقين أين الإرهاب، وأين يسكن؟ يذكر المتخصصون أن ضحايا الحربين العالميتين حوالي 78 مليون من البشر منهم 44 مليون مدني !!!!! أبيدوا بأبشع أنواع الأسلحة، وسائلوا "هيروشيما وناجازاكي" ، سائلوا عن المجازر البشرية في صابرا وشاتيلا وقانا وما يفعله اليهود بالفلسطينين صباح مساء ، قتلوا الشيخ أحمد ياسين والدكتور الرنتيسي ووووو ومع ذلك هم متحضرون!!!! سائلوا الحروب الصليبية و محاكم التفتيش في أسبانيا والمجازر التي حدثت قريبا في البوسنة والهرسك وكوسوفا وووو ومع ذلك هم متحضرون !!!! ولو أحصينا ضحايا الحرب الأفغانية و العراقية الأخيرتين من البشر لعلمنا أين الإرهاب و أين يسكن !!! سيدي يا رسول الله أنت الرحمة المهداة والنعمة المسداة ، عصمك الله من الناس وكفاك المستهزئين فقال سبحانه ( إِنَّا كَفَيْنَاكَ الْمُسْتَهْزِئينَ) (الحجر:95) ، ( وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ)(التوبة: من الآية61) وقال سبحانه( إِنَّ شَانِئَكَ هُوَ الْأَبْتَرُ) (الكوثر:3) ، وقال جل شأنه ( فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ) (البقرة:137) ، وقال سبحانه ( وَمَا يَضُرُّونَكَ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيماً)(النساء: من الآية113) . والله اعلم واعذرينا على الاطاله وتقبلي مروري |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
$$$ اذا كانت المراة عيبا فهي اجمل عيوب الحياة $$$ | دينا احمد | مجلس بنات حلا | 16 | 28-04-2008 05:02 PM |
اجمل الاحلام في اجمل غرف نوم | ضحى النهار | مجلس حلا للديكور والأشغال اليدوية | 11 | 16-11-2007 04:08 PM |