:: أتصل بنا ::

 

::+: الواجهه الرئيسيه :+:: ::+: البحث في الاقسام والمواضيع :+::

العودة   منتديات حــلا > +:::::[ الأقسام الأدبية ]:::::+ > مجلس حلا للقصص والروايات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-08-2005, 07:24 PM   #1
$$$عز$$$
][§¤حلا لامِـــع¤§][
 
الصورة الرمزية $$$عز$$$
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Jul 2005
رقم العضوية: 8177
المشاركات: 2,449
عدد المواضيع: 232
عدد الردود: 2217


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
$$$عز$$$ is on a distinguished road

$$$عز$$$ غير متصل
افتراضي $$$فـــــــــتاه تجنـــــــــي علـــى قـــلب أمهــــا$$$

قصة واقعية
بسم الله الرحمن الرحيم

ركزوا معي :D
كان كل شي يسير هادئا داخل قسم الشرطه حتى كان الوقت بعد الغروب عندما أرتفع صوت جهاز اللا سلكي يذيع أشاره عاجله من قائد الدوريه الراكبه لشرطه النجده بوقوع جريمه قتل داخل أحد المساكن وتوالت المعلومات عبر جهاز اللاسلكي :القتيله سيده في العقد الربع من عمرها والقاتلة التي تم التحفظ عليها ابنتها الشابة!
وكما يحكي ضابط مباحث بنفس القسم انه انتفض في مكانه غير مصدق ماسمعه,ولم يكن امامه سوى اللحاق بزملائه الضباط , والتوجه بسرعه الى موقع الجريمة الذي حدده زميلهم قائد شرطه النجدة.
في الشارع الذي وقعت به الجريمة وقف أحد الضباط ينهر الناس الذين ازدحم بهم الشارع,وقد وقفوا متسمرين في أماكنهم في حالة ذهول غير مصدقين أن جارتهم أصبحت جثة هامدة على يدي ابنتها.
عندما صعد رجال الشرطة الى شقة المجني عليها وقعت عيونهم على جثة الأم . كانت مسجاة أمام باب الشقة ,وقد تمددت وهي غارقة في بركة من الدماء. وان واضح من وضع الجثة أن الأم القتيلة كانت تحاول الهرب من الأعتداء عليها,ولكن كم من الطعنات التي تلقتها حال دون ذلك .في داخل الشقه كان ابن القتيله يجلس وقد شخصت عيناه,وسيطر عليه الذهول,وبجواره الشقيقة القاتلة هادئة وكأنها لم تفعل شيئا!
وفي حين كان ضباط المباحث يتخذون الاجراءات القانونية المتبعة في جرائم القتل مثل ابلاغ النيابة العامة لحضور ممثل عنها لمعاينة مكان الجريمة,وكذلك استدعاء أعضاء المعمل الجنائي لتصوير الجريمة ورفع آثارها ,كانت الفتاة تعترف للموجودين بانها هي التي قتلت أمها , وأنها سعيدة بذلك لأأنها تخلصت من كابوس ظل يجثم على أنفاسها. ثم اختتمت اعترافها السريع بأنها الآن فقط ارتاحت من عذاب اسمه الأم ,والتي وصفتها بأنها كانت مرعبه!!
ووسط حراسة مشددة وسياج من رجال الشرطة,هبطت الابنة القاتلة من موقع الجريمة الى الشارع ,ثم الى السيارة التي هرعت بسرعة من المنطقه في طريقها الى قسم الشرطة .كانت التعليمات من القيادة للضباط بتشديد الحراسة على الابنة ,ليس خوفا من هربها من اعتداء سكان المنطقة عليها ,الذين علموا ببشاعة الجريمة التي ارتكبتها غير مصدقين أن أبنة تمزق جسد أمها.
وفي الطابق الثاني لقسم الشرطة ,وحيث تقع مكاتب ضباط المباحث ,تم تحريرمحضر بالجريمة واعتراف الابنة بارتكابها.
وفي الحال كان وكيل النائب قد استعد للتحقيق مع الابنة القاتلة طوال6ساعات استمع من الابنة الى اعترافاتها الكاملة بالجريمة ,ولم يكن لوكيل النائب سوى اصدار قراره بحبسها على ذمة التحقيقات.
رغم مرور أكثر من يوم ونصف دون نوم وارهاق الا أن وجهها يحمل ملامح جميلة وهادئة عكس ما قامت به صاحبته و بعد انتهاء التحقيقات اجري معها هذا اللقاء.
قالت أميرة:
_ عمري 21عاما , أعمل ممرضة منذ أكثر من عامين بعد حصولي على دبلوم معهد التمريض ,قصتي أوكل مأساتي عمرها عامان , نفس التاريخ الذي شهد وفاة جدتي التي تولت تربيتي . ولم يعد لي ملجأ سوى منزل أمي , والتي منذ انتقالي للعيش في كنفها حولت حياتي الى جحيم ,بعد أن كنت لاأعرف غير الراحة التي كانت عند جدتي الراحلة توفرها لي . ولكن أمي التي لم تكن تعرف سوى نفسها ,أطاحت بكل جميل في حياتي , وكان لابد من التخلص منها حتى أتخلص من هذا العذاب.
_ كانت والدتي تعمل ممرضة , وفي مقتبل حياتها سافرت في اعارة للعمل في الخارج , وكان ذلك منذ أكثر من 20 عاما . وخلال عملها تعرفت على استاذ جامعي كان يعمل هناك,وذلك من خلال تردده على المستشفى الذي تعمل به للعلاج حيث نشأت بينهما قصة حب انتهت بزواجهما . وبعد عام من الزواج اصبحت لأمي حامل , وقررا العودة القاهرة , وكنت قد ولدت. وعند وصولهما لم تنته المشاكل ولم يكن هناك مفر من الطلاق ,فقد كان أبي شديد الغيرة على أمي , وخاصة مع طبيعة عملها وضرورة التعامل مع الكثيرين .
_ كان عمري عندما تم الانفصال تسعة أشهر , وقام والدي بالتخلص مني ولم يسع لحضانتي وتربيتي. أماتلك التي أخبروني أنها أمي فكما عرفت لم تهتم بي أيضا , ولم أعرف أنها تصرفت مثل كل الأمهات اللائي يضيحن بكل شيء من أجل أطفالهن , وفضلت السفر للخارج في اعارة جديدة للعمل باحد المستشفيات لتحصل على المزيد من الأموال التي تحب جمعها.
وتسلمتني جدتي التي لم تكن سوى رحمة وحنان , كانت بالنسبة لي الأم والأب اللذين افتقدهما ولم يحاول أحدهما الأاهتمام بي أو السؤال عني ,أما جدتي فقد سهرت الأايام والليالي ترعاني منذ شهوري التسعة .كانت توفر لي الحياة سواء المعيشية أو الدراسة .وأصبحت أنا محور واهتمام حياتها وكانت سعيدة بذلك . وتوجت فرحتها باتمامي الدراسة حيث تخرجت في مدرسة التمريض وحصلت على مؤهل التمريض .والتحقت على الفور بالعمل في المستشفى.
_وكأن جدتي كانت تعيش من أجلي فقط,فقد توفيت بعد نجاحي في اجرءات الالتحاق بالعمل ,وبدأت الكارثة التي حلت بحياتي.لقد أصبحت في الشارع.
بدأت اتردد على أبي حيث يقيم وحيث يتبوأ مركزا مرموقا كأستاذ جامعي باحدى الجامعات الشهيرة. لكم أكن بحاجة الى نقود منه بقدر حاجتي لحنانه, ولكنه أشعرني بعدم استطاعته احتضانه لي , فقد كان يعتبر أن مركزه الاجتماعي لايسمح له بذلك,خاصة وأن ثقافتي توفقت عند كوني ممرضة.
ولم يكن أمامي سوى الذهاب الى منزل امي , رغم أنها لم تتهم بي ولم تشعرني بأي عاطفة , حتى أنني أثناء وجودي مع جدتي لم أشعر بأنها أمي, كانت المرات التي شاهدتها فيها أتعامل فيها معها مثل أي قريبة لنا وينتهي أي كلام أو علاقة بمجرد افتراقنا .ولكن في تلك الأايام لم يكن لي مفر من اللجوء اليها . كان الأمر صعبا , فكل الظروف ضدي ,فهي متزوجة من آخر غير أبي , تزوجته بعد عودتها من الاعارة , وأنجبت منه توءمين عمرهما 15 عاما. ولم يكن أمامي سوى الذهاب اليها وتحمل قسوة المواقف أو البقاء في الشارع وحيدة وأكون عرضة لذئاب الطريق .
المهم أنني خحزمت حقيبتي وذهبت اليها حيث مسكنها .كان الاستقبال يشوبه الفتور وليس الترحاب , وأعتقد بل أنني على يقين ان راتبي ودخلي من عملي كممرضة كان السبب الوحيد لقبول ضيافتي لديهم .
وبدأ صوت أميرة يعلو وبدأت حركات أصابعها ويدها تتحركان مع حديثها عندما بدأت تتذكر حياتها التي بدأـ في منزل والدتها وزوجها.
وجدت الدموع طريقها لأول مرة الى عينيها وهي تحكي عن القسوة والسباب , وكل ما هو مؤذ لها في هذا المسكن , سواء من الأم والزوج الأم, الذي غلبت طبيعة مهنته بالتعامل مع البلطجية والسائقين على شخصيته فأصبح يتسم بالقسوة والتي أصبح لي نصيب كبير منها.
_كانت أمي تستولي دائما على نقودي,خاصة وأنها أصبحت في المنزل بدون عمل بعد أن تم فصلها من عملها كممرضة , أيضا بسبب سلوكياتها وتصرفاتها القاسية مع زميلاتها الممرضات .

تعودت على الاساءات والمضايقات , بل تطورت هذه السلوكيات الى طردي من المنزل . حاولت اللجوء الى والدي الأستاذ الجامعي ,ولكنه يطردني هو الآخر, فلم يكن لديهمكان سواء بمسكنه أو قلبه , رغم أنني كنت أتردد عليه لتمريضه بسبب الآلآم التي كانت تداهمه نتيجة مرض في العمود الفقري , ولم يكن هناك حل سوى العودة لمسكن زوج أمي الذي طردت منه.

لم أر في شخص أمي سوى انسانة شريرة لايهمها سوى مصالحها فقــــــــط, ولم استشعر بها أي عاطفة أمومة أو حتى حنان انسانة عادية ,هل يصدق أحد تلك الانسانة التي يطلق عليها أمي طردتني في ساعة متاخرة من المسكن .
ليس ذلك هو مثيرللدهشة , وانما المثير للدهشة الحقيقة هو سبب طردي . لقد تشاجرت مع زوجة جارنا ثم معه , وقررت الانتقام منهما , فطلبت مني التوجه الى قسم الشرطة , وان امزق ملابسي وأفرق خصلات شعري , وأقدم بلاغا هناك أتهم فيه هذا الجار بالاعتداء علي . وعندما رفضت القيام بهذا الظلم كان نصيبي السباب ثم كما قلت طردي وظللت على السلالم عدة ساعات, حتى سمجت لي بالدخول بعد تدخل الجيران.
كان المفروض أن تشعرني بأمومتها ,أو على الأقل أن تقوم بتوفير الحماية لي ,ولكنها أتاحت لزوجها أن يضايقني كما يشاء . لقد ضربني كثيرا وحررت ضده أكثر من محضر في قسم الشرطة , وهي لم تسعى لتهدئة الأمور , بل كانت تثير الأمور والمواقف ضدي , حتى أصبحت سلوكياتها معي لاتطاق . لم تعد تحترم مشاعري , بل أصبحت مستعدة لاهانتي بأستمرار أمام شقيقي منها , ووصلت ذروة الأمر معها عندما شممت رائحة غدر في نظرات زوجها .جاء يوم كنت فيه نائمة مرهقة بعد قضاء نوبتجية في عملي بالمستشفى , وكانت أمي غير متواجدة بالبيت , وضايقني زوجها بطريقة مقـــــــــززه , المهم انتي نهرته ودافعت عن نفسي , بل اضظررت الى مغادرة السكن رغم ارهاقي الشديد وسهري طوال الليل في النوبتجية , حتى لا أبقى وحدي مع هذا الذئب وحتى تعود أمي للمنزل , وليتني ما عدت ثانية اليها , كنت أعتقد انها عندما تعلم بما بدر من زوجها أنها ستثور وتطرده من السكن , وتطلب الطلاق والصفح عني. ولكن ويا سوء ما حدث , نظرت الي واتهمتني بأنني السبب , تماما مثلما يحدث مع أبي , لد كانت تلك اللحظة أقسى لحظات يمكن لأي انسان أوبشر أن يعيشها في حياته , لحظتها تمنيت لو لم أعرف هذه المتوحشة , أن كلمة متوحشة أقل وصف يمكن أن يطلق عليها , بل أنني أظلم الوحوش عندما أصفها بهم . أسودت الدنيا في وجهي , لم أجد أي تفكير يمكن أن يساعدني في القيام بأي تصرف في ذلك اليوم ذهبت الى عملي وداخلي نية بأن لا أعود لتلك المتوحشة التي ظلمتني ظلما قاسيا .
وتدخل زملائي ونصحوني بالصبر والتحمل وأنه لا مفر من العودة الى المنزل لأنه لا يصح أن أعيش بمفردي.
_ عدت للمنزل , لم أجد منها أي كلمة عتاب أو اعتذار , وانما نظرات انتصار علي هزيمتي وعودتي للمنزل , رغم انها لم تكن تعلم أن العودة في قرارة نفسي لم تكن سوى للخروج ومغادرته نهائيا في اليوم التالي .
وبعد المغرب بحثت عن كل الأوراق والمستندات الخاصة بي كنت قد احتفظت بها في مظروف داخل حقيبة اخفيتها في الدولاب الخاص بي , وبحثت عن هذه الأوراق ولكن دون جدوى , فلقد اختفت تماما , نظرت حولي اكتشفت أن أمي كانت تتابعني من بعيد وأنا أفتش وأبحث , سلألتها عن مكان الأوراق نظرت الي بتهكم وقالت بسخرية : ضاعت , ولا أ‘رف عنها شيئا , ثار الدم في عروقي , لم أعد أعي شيئا , كل ما ترسب داخلي أن هذه الانسانة المتوحشة تسعى بكل قوة لتدميري , وقد عزمت علي ذلك بالفعل , هددتها بأن الأمر لن يمر هكذا , ولابد من اظهار تلك الأوراق , ولكن نظرات التهكم كانت أجابتها , بل طلبت مني أن أ‘د لها كوب من الليمون , رفضت وكنت ثائرة , دخل شقيقي الى المطبخ لاعداد الكوب الذي طلبته
, دخلت خلفه , كان يمسك سكين المطبخ الكبير ليقطع به ثمار الليمون , ولم أشعر بنفسي وأنا التقط السكين, وأسرعت خارجة من المطبخ الى الصالة حيث كانت تجلس أ/ي , وفي لحظة جنونية كانت طعنات السكين تخترق صدرها وظهرها , حاولت الجري من امامي والهرب , وكذلك حاول شقيقي ان يحول بين أ/ي وبين السكين , ولكن دون جدوى أصبحت وكأني آلية قد تمت برمجتها.
خرج السكان الذين شعروا بما يحدث وسماع صرخات أمي قبل وفاتها, واستغاثة قيقي وابلغوا الشرطة عني وتم القبض علــــــــــــــــي ........
سؤال تم طرحه على أميرة (( القاتلة))
_هـــــــــــــــل انتــي نادمـــة الأن على جريمتــــــــك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بصراحة , أنا لم أخطط لقتل أمي , ولكن بصراحة أيضا لست نادمة . الآن أرتاح عقلي وقلبي من هذه المتوحشة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أتمنا تعجبكم

دمـــــــتم بخيــــــر وسعـــــــــــاده
التوقيع:
[align=center][align=center]
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
قديم 05-08-2005, 10:45 PM   #2
مــ الحزن ــلاك

-+[¨¤ نائبة الإدارة ¤¨]+-

 
الصورة الرمزية مــ الحزن ــلاك
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Jul 2005
رقم العضوية: 8011
المشاركات: 30,871
عدد المواضيع: 871
عدد الردود: 30000
الجنس: انثي


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
مــ الحزن ــلاك is on a distinguished road

مــ الحزن ــلاك غير متصل
افتراضي

((اللهم انت ربي خلقتني وانا عبدك وانا على عهدك ووعدك ماستطعت
ابوء لك بنعمتك علي وابؤ بذنبي فاغفر لي انه لا يغفر الذنوب الا انت))
((اللهم اني ادعوك بكل اسمائك الحسنى التامات وبفاضائلها ان تجعل الامه الاسلاميه دائما بخير))

جـــــــزاك الله خيــــــــر يا اخــــــــوي عز علـــــــــــــــى هالقــــــــــــــصه

وجـــــــــعل الله خاتمتــــــــــــنا جميعـــــــاً على رضــــائه تعــــــــــــالى


اختـــــــــك
مــ الحزن ــلاك
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
قديم 05-08-2005, 11:39 PM   #3
$$$عز$$$
][§¤حلا لامِـــع¤§][
 
الصورة الرمزية $$$عز$$$
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Jul 2005
رقم العضوية: 8177
المشاركات: 2,449
عدد المواضيع: 232
عدد الردود: 2217


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
$$$عز$$$ is on a distinguished road

$$$عز$$$ غير متصل
افتراضي

أميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـن

أشكرك اختي مــــــــــلاك على مرورك

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ودمتي على الخير
التوقيع:
[align=center][align=center]
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علـــى قــول المثــل ماني حلو لكن .. نغم الالوان مجلس حلا للتصاميم والجرافيكس 7 19-03-2007 02:19 AM
حـــــــزين أنا علـــى كل يــــــــوم مضي !!!!!! حـ ـزيـ ـن الـ ـروح مجلس حلا لعذب الكلام 4 12-10-2005 01:25 PM


الساعة الآن 11:45 AM


العاب فلاش
بلاك بيري
العاب ماريو
لعبة ماريو
العاب تلبيس
العاب طبخ
العاب باربي
لعبة باربي
سبونج بوب
العاب دورا
العاب سيارات
العاب ذكاء
صور 2014
صور شباب
فيسات بلاك بيري
نشر البن
العاب بنات
صور حب
صور ٢٠١٤
صور٢٠١٤
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd