السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا كلنا نعرف ان الاختلاف شيء مفروغ منه فالله خلق الاشياء وفرق بينهم زي ما يقولون ( الله خلق والله فرق ) طبعا هذي المقولة تنقال اغلب الاوقات في الشكل وانا ما اقصد الاختلاف هذا بس اقصد في كل شي الذوق النفسية الاهتمامات طرق التعامل الافكار والمشكلة عندنا ما هي في الاختلاف ( فالاختلاف مفروض انه لا يفسد للود قضية )المشكلة في كيفية التعامل مع هذا العنصرالهام
هناك بعض الاختلافات التي لا يكترث بها الشخص ولكن في بعض المسلمات لا يريد الانسان انا يرى غير من يحمل فكرته فهو يهمش الاخر لدرجة عدم ايمانة بصحة اي فكرة غير التي يحملها من هنا ينشاء الرفض التام للاخر ولكلامة وهذا اكبر الاخطاء فهل سئل احد منا نفسة كيف استطيع الاستفادة الفكرية من من حولي ؟
اتمنى ان اجد الاجابة منكم انتم فهو سؤال له مليون اجابة لان التفاعل مع الاخر له اشكال واتجاهات كثيرة وشكرا لكم