:: أتصل بنا ::

 

::+: الواجهه الرئيسيه :+:: ::+: البحث في الاقسام والمواضيع :+::

العودة   منتديات حــلا > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
قديم 05-10-2006, 04:07 PM   #1
ابن الارض
(حلا جديد )
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Oct 2006
رقم العضوية: 28660
المشاركات: 10
عدد المواضيع: 5
عدد الردود: 5


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
ابن الارض is on a distinguished road

ابن الارض غير متصل
Post وحملها الإنسان

وحملها الإنسان


إن الحمد لله نستغفره ونستعينه ونتوب إليه، ونسأله السداد والرشاد ، والعزيمة والقوة، والثبات على الحق ، والمضي على الدرب ، على صراطٍ مستقيمٍ بينه الله لنا وفصّله . أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله ، اللهم صلِّ على سيدنا محمدٍ وعلى آله وصحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين. إنَّ من أهمِّ التكاليف التي أمر الله بها عباده " التفكير " ، فقد جعل الله التفكير قوة أنعم بها على الإنسان ، وجعلها قوة من قوى الفطرة التي فطر الناس عليها ، ليستخدمه الإنسان في الوفاء بالتكاليف الربَّانيَّة التي وضعها الله في مسؤوليات الإنسان التي سيُحاسَب عنها بين يدي الله سبحانه وتعالى على ميزان حق في يوم لا ريب فيه : (وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ ) [ الأنبياء : 47 ] الموت حق ، والساعة حق ، والبعث حق ، ثمَّ إلى جنَّة ، أو إلى نار . فالحياة الدنيا هي الفرصة الوحيدة أمام الإنسان ليصلح من شأنه ، ويوفيَ بمسؤولياته الربانية ، ويستعد للحظة مفارقة الدنيا إلى الدار الآخرة ! ( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ * فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلا أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَاءَلُونَ * فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ ) [ المؤمنون : 99-103 ] فمن البداهة والحق أن يقف الإنسان مع نفسه وقفة تأمّل وتفكير ليتساءلَ : لماذا خلقنا الله ، وما هي المهمّة التي يريدنا الله أن نوفيها في الحياة الدنيا والتي نحاسَب عنها في الآخـرة ؟! فالله سبحانه وتعالى يقول : (أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ * فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ) [ المؤمنون : 115-116] إذن ، فهناك مهمة محددة على الإنسان أن يوفيها . فلا بدَّ أن يتساءل ويتفكّر في ذلك، فالفرق كبير بين إنسان يمضي في هذه الحياة الدنيا وهو واع لمهمته ورسالته ، وآخر متجاهل لها ، وجميعهم سيلقى المصير المحتوم ! فمن أين نعرف حقيقة هذه المهمة التي يريدها الله أن تتحقق في الحياة الدنيا ، فالله أرحم بعباده من أن يكلفهم بأمر لا يعرفونه ولا يبيّن لهم سبيل معرفته ؟! هنالك مصدران يسّرهما الله لعباده هما : الفطرة السليمة التي غرس الله فيها الإيمان والتوحيد وسائر القوى والغرائز والميول ، والتي فطر الناس عليها ، ثمَّ رسالة الله إلى عباده ليبلّغهم إياها الأنبياء والمرسلون ، حيث بعث الله في كلِّ أمة رسولاً يبلّغ ويتعهّد ، وختمهم بالرسول الخاتم محمد r رسولاً للعالمين . (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ) [ النحل : 36] ( مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً ) [ الأحزاب : 40] ولقد بيّن الله سبحانه وتعالى هذه المهمة الموكولة للإنسان في رسالاته كلها ومع رسله، وبيّنها كذلك وفصّلها في الرسالة الخاتمة ، في منهاج الله ـقرآناً وسنَّة ولغة عربية ـ . فلقد أوجز منهاج الله هذه المهمة بأربعة مصطلحات ، كل مصطلح يصور المهمة من ناحية، لتتكامل الصورة بالنواحي الأربع ، ثمَّ فصّلها تفصيلاً كاملاً بعد ذلك ، فالمصطلحات الأربعة هي : العبادة ، الأمانة ، الخلافة ، العمارة : (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْأِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ) [ الذاريات : 56] ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْأِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً ) [ الأحزاب : 72] (وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لا تَعْلَمُونَ ) [ البقرة : 30] (وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحاً قَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ هُوَ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ ) [ هود : 61] فلا يقصد بالعبادة في الآية الكريمة الشعائرُ فقط ، ولكنها كلُّ عمل يقوم به المسلم خالصاً لوجه الله يريد به نصرة دين الله والتزامه ، ويكون خاضعاً لشرع الله ، حتى تكون العبادة بمعناها العام صورة للمهمة التي خُلِقَ الإنسان ليوفي بها ، كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية : " العبادة اسم جامع لكلِّ ما يحبّه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال " . أما الشعائر فهي مع الشهادتين الأركان الخمسة التي تقوم عليها سائر التكاليف الربانية ، والتي لا يقبل عمل لا يقوم عليها . أما العمارة فهي عمارة الأرض بالإيمان وثمراته في الواقع البشري ، ثمراته الاجتماعية والفكرية والاقتصادية والسياسية والأدبية وسائر الميادين ، ليكون معنى العمارة صورة من صور المهمة الملقاة على عاتق الإنسان . وأما الخلافة في هذه الآية فهي أن ينفّذ الإنسان أمر الله في الأرض حتى يسود شرعه ودينه . فمن هذه المصطلحات الأربعة تتكامل صورة المهمة التي تفصلها آيات أخرى كثيرة وأحاديث شريفة ، ولنأخذ قبساتٍ من كتاب الله : (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ) [ الأنعام : 153] (اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ وَلا تَتَّبِعُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ قَلِيلاً مَا تَذَكَّرُونَ ) [ الأعراف : 3] (إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُمْ بَيْنَ النَّاسِ أَنْ تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعاً بَصِيراً ) [ النساء : 58] (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيّاً أَوْ فَقِيراً فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيراً ) [ النساء : 135] فمن هذه المصطلحات الأربعة ومن هذه الآيات يتضح لنا أنَّ المهمّة التي خلق الله الإنسان ليوفي بها في هذه الحياة الدنيا لا تتحقق إلا بممارسة منهاج الله ـ قرآناً وسنة ولغة عربية ـ . وهذه الممارسة الإيمانية تعني القيام بالتكاليف الربانية المفصلة في منهاج الله تفصيلاً لا يدع مجالاً أو عذراً لمتفلّت ، وهي تكاليف منوطة بكل مسلم ، كل قدر وسعه الصادق لا وسعه الكاذب ، ومنوطة بالأمة كلها . فإذا كانت هذه التكاليف تبتدئ بالشهادتين وتمتد إلى أداء الشعائر ، ثمَّ إلى دراسة منهاج الله وتدبره وممارسته في الواقع البشري ، كما جاء في الحديث الصحيح يرويه عدد من الصحابة : ( طلب العلم فريضة على كل مسلم ) فإنها تمتد كذلك إلى مهمّة رئيسة هي محور المهمّة التي خُلِق الإنسان للوفاء بها ، ألا وهي تبليغ رسالة الله ودينه كما أنزل على محمد r إلى الناس كافة وتعهّدهم عليه، والمضيّ في ذلك حتى تكون كلمة الله هي العليا وشرعه هو الأعلى وأمته هي الأعز تحمل هذه الرسالة مع الزمن كله تبليغاً وبياناً وتعهّداً ، لتظلَّ الأجيال المؤمنة تتواصل مع الزمن . فهذه المهمة تبتدئ بالشهادتين لتكونا الإعلان المدوّي مع الزمن كله ، والشعائر هي التي تمد المسلم بالطاقة والقوة كما يمد المولد الكهربائي الأجهزة بالطاقة ، ودراسة منهاج الله وتدبره هي الزاد الضروري اللازم على طريق الوفاء بالمهمة ، بمهمة البلاغ والبيان والتعهد . ولكن لو التزمت أنا بكل ذلك وحدي ، فهل تتحقق المهمة في الأرض ؟! كلا ! إنها لا تتحقق إلا إذا انطلقتُ أبلغ وأدعو وأتعهد ، أبلغ الناس كافّة بهذه الرسالة الربانية في جهد تتحقق فيه العبادة والأمانة والخلافة والعمارة . ولندرك خطورة هذا الأمر وعظم المسؤولية فيه ، انظر لو أنك كنت تسير على درب أنت تعرفه وأمامك رجل آخر لا يعرف الدرب ولا كيف ينجو من مخاطره ، وأمامه هوّة عظيمة فيها نار تلظّى ، فلو تابع سيره لهلك ، أفتتركه حتى يهلك ، أم تسرع لإقناعه بالرجوع وتبيّن له الخطر وتدعوه إلى الابتعاد بالحكمة والموعظة الحسنة، فإن استجاب لك فذلك ، وإن أصرَّ وأبى أتتركه ولو كان ابنك أو أخاك ، أتتركه للهلاك أم تأخذه بالقوة لتردّه ما وجدت إلى ذلك سبيلا ، مستعيناً بكل الوسائل المتوافرة ؟! فالبلاغ والبيان والتعهد فرض على كل مسلم وهبه الله الوسع والقدرة على ذلك . ومن حيث الأساس فكل مسلم قادر على ذلك ولو في نطاق أضيق كبيته وأهله وأرحامه وغير ذلك . إنها مسؤولية كل مسلم صدق إيمانه وتزوّد بالزاد الحق . فهي رعاية ، وكل مسلم مسؤول عن رعيته : " كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ...."! وحين كلّف الله عباده بهذه المهمة لم يتركهم سُدى : (أَيَحْسَبُ الْأِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً ) [ القيامة : 36 ] فقد وفّر الله لعباده كافّة الإمكانات التي تعينهم على الوفاء بهذه المهمة حتى تكون كلمة الله هي العليا ، وحتى لا يبقى عذر لأحد في أن يتفلّت من هذه المهمة العظيمة الخطيرة في حياة الإنسانية كلها . فقد أنعم الله على الإنسان بنعم كثيرة أُمِرَ أن يضعها كلَّها في طاعة الله عبادة وأمانة وخلافة وعمارة . أنعم عليه بالفطرة التي فطره عليها ، وما أودع فيها من قوى ، وانعم عليه بالتفكير ، وبالسمع والبصر والفؤاد ، وسخّر له ما في السموات والأرض : (أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجَادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدىً وَلا كِتَابٍ مُنِيرٍ ) [ لقمان : 20] وكذلك الرزق والصحة والماوى والزوجة والأولاد وكثير غير ذلك : (وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا إِنَّ الْأِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ) [ إبراهيم : 34 ] وفّر الله لعباده هذه النعم التي لا تُعدُّ ولا تحصى ليوفيَ حق العبادة والأمانة والخلافة والعمارة في الأرض في الحياة الدنيا . ولكن بعض الناس لم يضعوا هذه النعم موضعها في طاعة الله لتسعد البشرية كلها بالأمن والخير ، بل وضعوها في معصية الله وفتنة الناس ونشر الفساد في الأرض : ( أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْراً وَأَحَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوَارِ * جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا وَبِئْسَ الْقَرَارُ ) [ إبراهيم : 28-29
] .
 
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العلاج بالحجامة لدكتور عبد الباسط محمد السيد slightbeauty مجلس حلا للطب والصحة 11 22-10-2006 11:18 PM
أسرار الأهرامات ~القيصر~ مجلس حلا العام 14 24-09-2006 04:11 PM
أفضل طريقة لتخلّص جسم الإنسان من الشحنات الكهربائية لحن الخلود ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞ 5 18-09-2006 11:23 AM


الساعة الآن 03:28 AM


العاب فلاش
بلاك بيري
العاب ماريو
لعبة ماريو
العاب تلبيس
العاب طبخ
العاب باربي
لعبة باربي
سبونج بوب
العاب دورا
العاب سيارات
العاب ذكاء
صور 2014
صور شباب
فيسات بلاك بيري
نشر البن
العاب بنات
صور حب
صور ٢٠١٤
صور٢٠١٤
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd