|
15-07-2008, 09:59 PM | #1 |
][§¤حلا ذهبي ¤§][
|
الاحــ ,,تــيــ,,اج
هو أنْ تنتَظرَ مَنْ تُريد...ويُباغِتُكَــ منْ لا تتَوقّع..
يربَت على كـتِفكـ..وينصتُ باهْتِمام..ويسْدي نصيحةً تنقذكـَ ..ويقدّم لكـَ عوناً لمْ تـ ح ــسبْ له حساباً.. حينها...,,, يتسَاقطونَ كـ ورق ِ أشجار ِ الـ خ ــريفْ... وتبقَى معْ ظلكـَ واحتياجَكـَ....وأزقَتَكـ الداخلية في التغلبِ على إحسَاس ِ (الوح ــد ة),,وإحسَاس ِ الا حتياج الذي لا يُصعب الهربُ منهُ... أو حتى ادّعاءِ نِسيانه... لذا...,, كانَ لابدَ منْ عالم ٍ جديد..,,هو فنْ( عدم )الاح ــتياج إلى أحدْ...لِلدخول في متاهةِ أسئلةٍ خاصة..,, مُحاطة بــِ صمت وحلولٍ تأتي بكـ..لا معْ أحدْ لكن..,,, مذاق َ الاحتياجِ ربما كانَ شعوراً لا مادةً..,, فــ كيف لكـَ أن ْ تستَجدي مشاعرَ ما؟؟ وذاكـَ الذي تتوقّعَ منهُ عطاءَ الـ ح ــب الدافقِ..كـالغيثْ.. (يذهَب) بعيداً وينسى طلباتِ حُضوركـَ..,, ويحسُب أنَ مُجردّ وجوده., ولو كانَ بعيداً كافــٍ أصعبُ مايَكونْ...,, كأنهُ حدودَ الزجاج ِ المهشّم على حوافِ أحلامكـ لا أحد يعبأ..,, وتبقى أسير شعورٍ مريرٍ..,,بحبٍّ مضى منْ دون ِ رسالةِ( وداعْ)... وآخر بقي.,,لكنهُ كالشَبح جاء..أوغابَ لافرقْ... مَريرٌ هو الاحتياج... يصـ ع ــبُ وصفهُ.,هو الشعور الأصْعب... كأنَ شيئاً ينْسَلخَ منكـَ ولا يعودُ لكــَ أبدااً... ولا يبقى منكـَ إلا....(مرارةِ) الـ خ ـطواتِ اليائِسة من غرقٍ عذبْ..من دونِ عذاباتٍ تُذكر.. تـحيـاتـي لـكم ... م-ن |
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|