قاعدة بلاد المغرب تتبنى اعنف الهجماتــ على الجزائر

[نزيف الفكر]

شهود قالوا إن الأمن فتح النار على سيارة حاولت اقتحام مقر الحكومة (الفرنسية)




تبنى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب في اتصال هاتفي مع الجزيرة سلسلة الهجمات المتزامنة التي ضربت وسط الجزائر وشرقها, مخلفة ما لا يقل عن 23 قتيلا وأكثر من 100 جريح.


وسقط العدد الأكبر من الضحايا بمفخخة -قالت مصادر أمنيه إن انتحاريا كان يقودها-حاولت اقتحام مقر الحكومة وسط العاصمة, ففتح رجال الأمن عليها النار ما أدى إلى انفجارها على بعد نحو 30 مترا فقط من المدخل المخصص لرئيس الوزراء.


قوة الانفجار
وألحق الانفجار -الذي كان من القوة أن سمع على بعد كيلومترات وحسبه البعض زلزالا- دمارا كبيرا بالمبنى ونسف أجزاء من ستة طوابق منه, وترك ثغرة كبيرة فيه, كما أدى إلى نسف زجاج مكاتب على بعد مئات الأمتار.



ورغم كونه هدفا نوعيا -من حيث استهدافه للمرة الأولى منذ 1992- لا يتمتع مبنى رئاسة الوزراء بحصانة خاصة, فلا توجد نقاط مراقبة عنده, وهو يقع على طريق يربط وسط العاصمة بأعاليها حيث تكثر حركة السيارات, وكثيرا ما يسمح لها بالتوقف قربه لإنزال الركاب في منطقة ليست معروفة بحركة سياراتها أكثر من حركة المشاة, خاصة تلاميذ المدارس.


الهجوم على مقر الحكومة الأول من نوعه منذ بداية العنف في 1992 (الفرنسية)


غير أن للعملية رمزية أخرى, فلم تسجل هجمات بمفخخات وسط الجزائر العاصمة منذ نحو عقد.

انفجارات أخرى
وبعد دقائق فقط ضربت ثلاث سيارات مفخخة ضاحية باب الزوار, استهدف واحد منها محطة كهرباء, والآخران مركز شرطة غير بعيد عن الجامعة التكنولوجية, وألحقا به أضرارا كبيرة.






ووصف رئيس الوزراء عبد العزيز بلخادم -الذي لم يكن في مكتبه لحظة الهجوم على مقر رئاسة الوزراء- ما حدث بعمل جبان قائلا إن السلطات تمد اليد للمسلحين ويردون هم بالإرهاب.


هجمات متصاعدة
وسبق أن استهدفت سلسلة هجمات نحو 10 من مراكز الأمن في نهاية أكتوبر/ تشرين الأول ومنتصف فبراير/ شباط الماضيين في شرق العاصمة الجزائر وفي منطقة القبائل, تبناها تنظيم القاعدة في بلاد المغرب (الجماعة السلفية للدعوة والقتال سابقا).

وتأتي هجمات اليوم في وقت تصاعدت فيه المواجهات بين تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي وقوات الجيش الجزائري خاصة في الشرق.


وخلفت الاشتباكات منذ مطلع الشهر الحالي 33 قتيلا على الأقل, بينهم 10 جنود وستة مسلحين سقطوا قبل خمسة أيام في اشتباكات بين عين الدفلى وساحل مدينة تيبازة غربي الجزائر.

[الوافـــي]

لا حول ولا قوه الا بالله ..

ورحم الله الموت وألهم أهلهم الصبر والسلوان ..

وهاهي الصور تتكرر من جديد ولكن بالجزائر بعد أن كانت بالمغرب ..

دماءٌ تنسف هنا وهناك ..

لا حول ولا قوه الا بالله ..



نزيف الفكر ..

بارك الله فيك أخي .. والله يعطيك العافيه ..

على نواصلك الدائم هنا ..

تقبل ودي

الوافي

[نزيف الفكر]

اخي الوافي
شكرا لمرورك الطيب
وشكرا على المواساة اللطيفة
كل احترامي
نزيف الفكر

[لطفي]

لا حولا ولا قوة الا بالله

***نزيف الفكر***
هذا ليس من الاسلام في شيء
يسمونا انفسهم شهداء بعماليتهم الانتحاريه وقتلهم للنفس التي حرم الله قتلها
كيف يقتل مؤمنا مؤمنا و يسمي نفسه شهيدا او يطلب الشهادة بعمله الاجرامي
سفاحين ذباحين و يلقبون انفسهم بالمجاهدين

حسبنا الله و نعمه الوكيل فيهم
حسبنا الله و نعمه الوكيل فيهم
حسبنا الله و نعمه الوكيل فيهم

اخي العزيز شكرا على نقلك لهذه الاخبار
دمت لكل خير
لطفي

[نزيف الفكر]

حسبنا الله نعم الوكيل

شكرا اخي لمرورك الطيب

جزاك الله خيرا


تقبل احترامي

نزيف الفكر

[*شريف*الحب*]

اعوذ بالله من هذا البلاء وهذا الغصب وهذه الوحشيه والهمجيه
اللهم ارفع المقت والغضب والبلاء عن الشعب العربى
فكفاه ما فيه من حكام ظالمه
.................................................. .................................................. .................................................. ...... اللهم ارحم الجزائر واهله .................................................

[نزيف الفكر]

امين يا غالي
شكرا شريف على مرورك الطيب
وادعيتك الجميلة
وياربـــ امين

نزيف الفكر

[doly]

نــزوف..,،،

لاحول ولا قوة إلا بالله..،’رحمة الله عليهم..,’،
وبارك الله فيك على الخبر والمجهود الرائع..,،’
ودي لك..,،’،

[شمس القوايل]

[مــ الحزن ــلاك]