:: أتصل بنا ::

 

::+: الواجهه الرئيسيه :+:: ::+: البحث في الاقسام والمواضيع :+::

العودة   منتديات حــلا > +:::::[ الأقسام الشبابية والترفيهيه]:::::+ > مجلس حلا للضحك والفرفشة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-10-2004, 03:25 PM   #1
XL O R D
(حلا نشِـط )
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Sep 2004
رقم العضوية: 1754
المشاركات: 62
عدد المواضيع: 15
عدد الردود: 47


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
XL O R D is on a distinguished road

XL O R D غير متصل
Lightbulb مأساااااااااااااة ربتة منزل

هذي القصة صارت في البحرين ... وبالضبط في مدينة المنامة… قبل شهر تقريبا ... يمكن سمعتوا فيها لأنها انتشرت بشكل كبير

بس قبل لا اقولكم القصه حبيت اقولكم اللي قلبه ضعيف لا يقراها لأنها اشوي اتخرع وتعور القلب بنفس الوقت

في واحد وحيد امه وابوه ... كانوا امدلعينه وايد وهو صغير ... كان اي شي يطلبه يتنفذ له بنفس الوقت ... يوم كبر هالشخص بدأ يعامل امه وابوه معامله سيئه >> يعني صار عاق بعد كل اللي سووه له

حتى كان احيانا يرفع يده عليهم : ... حسبي الله ونعم الوكيل

وصل فيه الحال لدرجة إنه وداهم دار العجزه ... ولا قام يزورهم ولا يمر عليهم

لين يه يوم انعجب في وحده وقرر انه يتقدم لخطبتها ... بس يوم تقدم لها اهل البنيه اصروا ان

امه وابوه يتقدمون لهم حسب العادات والتقاليد ...

في هالوقت قرر هالانسان العاق إنه يروح حق والدينه مب عشان يزورهم ... عشن يروحون معاه ويتقدمون للبنت >> هاي اخرة التربيه لا حول ولا قوة الا بالله

بس المفاجأه يوم راح دار العجزه قالوله ان امه وابوه توفوا قبل اسبوعين >>> وهو ولا يدري عنهم

هو يوم سمع هالخبر لا تحسبونه تضايق او انزلت دمعه على الأقل لوفاتهم ... بالعكس فرح وايد وقال الحين ماعندي حد يتقدم معاي حق البنت ... بروح وبقولهم انهم توفوا

راح حق أهل البنت وقالهم بأن امه وابوه توفوا في حادث ... رضوا أهل البنت انهم يزوجونه البنت

المهم تم الزواج ... وفي ليلة الدخله ويوم حاول إنه يداعب زوجته الحلوه ويدلعها ... بدأت ملامج ويهها تتغير وصار ويهها شاحب وشعرها منفوش وعيونها حمره >>> يعني من بعد الجمال صارت اتخرع

قام هالانسان العاق متخرع وقالها من انتي انا ابي زوجتي الحلوه مب انتي هي

ردت عليه زوجته بصوت مرعب وخشن أنا بنت إبليس أنا اللي كنت اوسوس في عقلك وتفكيرك من يوم كنت صغير ر على تعذيب والديك وكنت أنت تسمع كلامي في كل شي وتحقق كل اللي كنت أتمناه
منك قسوة قلبك على والديك وإنك اتوديهم دار العجزة لين ماتوا وانت ماتدري عنهم... لين قررت أني
أتتزوجك لأنك صرت شيطان مثلنا لا رحمة عندك ولا ذمه

وهني حس هالشخص باللي سواه وقرر انه يذبح هالزوجه اللي اكتشف انها بنت ابليس ... فخذ سجين وبدأ يطعنها ويطعنها ومع الطعنات بدت ملامح الزوجة تتغير إلى شكل والدته فابتعد عنها متخرع فكأنه قتل والدته مرتين فطلع من البيت للشارع ... وتم يركض ويركض مسافه طويله يصيح ويصارخ … المهم في الأخير قرر إنه يشترك في اولمبياد أثينا للمسافات الطويله ... مادري عاد اقبلوه والا لا




هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههه
__________________
 
قديم 11-10-2004, 03:31 PM   #2
XL O R D
(حلا نشِـط )
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Sep 2004
رقم العضوية: 1754
المشاركات: 62
عدد المواضيع: 15
عدد الردود: 47


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
XL O R D is on a distinguished road

XL O R D غير متصل
Lightbulb قصه احزنتني هل تحزنكم

هذه القصة قرأتها مرات عديدة ... أقرأوها وتمعنوا فيها ... أثابكم الله
وقد ذكرها الشيخ خالد الراشد كثيرا...ويُقال انها قصته الشخصية

أعمى يسدد الهدف

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي..
ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات ..
كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة ..
كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس .. وهم يضحكون ..
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيرا..
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق.. والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول .. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة ..
وجدت زوجتي في انتظاري .. كانت في حالة يرثى لها ..
قالت بصوت متهدج : راشد .. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً : في المريخ .. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها .. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها ..
أحسست أنّي أهملت زوجتي ..
كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع ..
حملتها إلى المستشفى بسرعة ..
دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال ..
كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر .. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت .. فذهبت إلى البيت ..
بعد ساعة .. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ..
ذهبت إلى المستشفى فوراً ..
أول ما رأوني أسأل عن غرفتها ..
طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي ..
صرختُ بهم : أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم ..
قالوا .. أولاً .. راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة .. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار ..
ثم قالت : ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي .. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى .. الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس ..
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً .. لا أدري ماذا أقول .. ثم تذكرت زوجتي وولدي ..
فشكرت الطبيبة على لطفها .. ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي .. كانت مؤمنة بقضاء الله .. راضية .. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس ..
كانت تردد دائماً .. لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى .. وخرج سالم معنا ..
في الحقيقة .. لم أكن أهتم به كثيراً..
اعتبرته غير موجود في المنزل ..
حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها ..
كانت زوجتي تهتم به كثيراً .. وتحبّه كثيراً ..
أما أنا فلم أكن أكرهه .. لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم .. بدأ يحبو .. كانت حبوته غريبة ..
قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي .. فاكتشفنا أنّه أعرج ..
أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر ..
أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً ..
مرّت السنوات .. وكبر سالم .. وكبر أخواه ..
كنت لا أحب الجلوس في البيت .. دائماً مع أصحابي ..
في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي..
كانت تدعو لي دائماً بالهداية .. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة ..
لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته ..
كبر سالم .. وكبُر معه همي ..
لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين ..
لم أكن أحس بمرور السنوات .. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر ..
في يوم جمعة ..
استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً..
ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي .. كنت مدعواً إلى وليمة ..
لبست وتعطّرت وهممت بالخروج ..
مررت بصالة المنزل .. استوقفني منظر سالم .. كان يبكي بحرقة !
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً .. عشر سنوات مضت .. لم ألتفت إليه .. حاولت أن أتجاهله .. فلم أحتمل .. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة ..
التفت .. ثم اقتربت منه .. قلت : سالم ! لماذا تبكي ؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء .. فلما شعر بقربي ..
بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين .. ما بِه يا ترى؟!
اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني !!

وكأنه يقول : الآن أحسست بي .. أين أنت منذ عشر سنوات ؟!
تبعته .. كان قد دخل غرفته ..
رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه ..
حاولت التلطف معه ..
بدأ سالم يبين سبب بكائه .. وأنا أستمع إليه وأنتفض .. تدري ما السبب !!
تأخّر عليه أخوه عمر .. الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد ..
ولأنها صلاة جمعة .. خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل ..
نادى عمر .. ونادى والدته .. ولكن لا مجيب .. فبكى .. أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين ..
لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه ..
وضعت يدي على فمه .. وقلت : لذلك بكيت يا سالم !!..
قال : نعم ..
نسيت أصحابي .. ونسيت الوليمة .. وقلت :
سالم لا تحزن .. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟ ..
قال : أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت : لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق .. ظنّ أنّي أسخر منه .. استعبر ثم بكى ..
مسحت دموعه بيدي .. وأمسكت يده ..
أردت أن أوصله بالسيّارة .. رفض قائلاً : المسجد قريب .. أريد أن أخطو إلى المسجد .. - إي والله قال لي ذلك - ..
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد ..
لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف .. والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية ..
كان المسجد مليئاً بالمصلّين .. إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل ..
استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي .. بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً ..
استغربت !! كيف سيقرأ وهو أعمى ؟
كدت أن أتجاهل طلبه .. لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره .. ناولته المصحف ..
طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف..
أخذت أقلب الصفحات تارة .. وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها ..
أخذ مني المصحف .. ثم وضعه أمامه .. وبدأ في قراءة السورة .. وعيناه مغمضتان ..
يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
خجلت من نفسي.. أمسكت مصحفاً ..
أحسست برعشة في أوصالي.. قرأت .. وقرأت..
دعوت الله أن يغفر لي ويهديني ..
لم أستطع الاحتمال .. فبدأت أبكي كالأطفال ..
كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة .. خجلت منهم .. فحاولت أن أكتم بكائي .. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق ..
لم أشعر إلاّ بيد صغيرة تتلمس وجهي .. ثم تمسح عنّي دموعي ..
إنه سالم !! ضممته إلى صدري ..
نظرت إليه .. قلت في نفسي .. لست أنت الأعمى .. بل أنا الأعمى .. حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار ..
عدنا إلى المنزل .. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم ..
لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد ..
هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد..
ذقت طعم الإيمان معهم ..
عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا ..
لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر ..
ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر ..
رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس ..
أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي ..
اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي ..
الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم ..
من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها ..
حمدت الله كثيراً على نعمه ..
ذات يوم .. قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة ..
تردّدت في الذهاب.. استخرت الله .. واستشرت زوجتي ..
توقعت أنها سترفض .. لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً .. بل شجّعتني ..فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً ..
توجهت إلى سالم .. أخبرته أني مسافر .. ضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً ..
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف ..
كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي .. اشتقت إليهم كثيراً .. آآآه كم اشتقت إلى سالم !!
تمنّيت سماع صوته .. هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت ..
إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم ..
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه .. كانت تضحك فرحاً وبشراً ..
إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها .. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة .. تغيّر صوتها ..
قلت لها : أبلغي سلامي لسالم .. فقالت : إن شاء الله .. وسكتت ..
أخيراً عدت إلى المنزل .. طرقت الباب ..
تمنّيت أن يفتح لي سالم ..
لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره ..
حملته بين ذراعي وهو يصرخ : بابا .. بابا ..
لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت ..
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي .. كان وجهها متغيراً .. كأنها تتصنع الفرح ..
تأمّلتها جيداً .. ثم سألتها : ما بكِ؟
قالت : لا شيء ..
فجأة تذكّرت سالماً .. فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها .. لم تجب .. سقطت دمعات حارة على خديها ..
صرخت بها .. سالم .. أين سالم ..؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد .. يقول بلثغته : بابا .. ثالم لاح الجنّة .. عند الله..
لم تتحمل زوجتي الموقف .. أجهشت بالبكاء .. كادت أن تسقط على الأرض .. فخرجت من الغرفة ..
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين ..
فأخذته زوجتي إلى المستشفى ..
فاشتدت عليه الحمى .. ولم تفارقه .. حين فارقت روحه جسده ..v
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف ...... يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي ...... يا الله
__________________
[ياخساره وقتي للي قضيته***** بالغدر والحرمان ضاعت سنيني
 
قديم 11-10-2004, 03:39 PM   #3
XL O R D
(حلا نشِـط )
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Sep 2004
رقم العضوية: 1754
المشاركات: 62
عدد المواضيع: 15
عدد الردود: 47


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
XL O R D is on a distinguished road

XL O R D غير متصل
افتراضي اتمنى ان تعتبروا من القصه ولكل عبره قصه

هلاااااااااااااااااااااااااااااا
بداية القصة
الحاجة إلى مربية000

الأب يتعين عليه أن ينطلق صباح كل يوم جديد إلى العمل ليعود منهكا خائر القوى
في الثالثة بعد الظهر بعد يوم حافل بالبذل والعرق من أجل توفير لقمة العيش لأسرته الصغيرة000
الأم وكانت تعمل هي الأخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من انطلاق زوجها ،
ووفق هذه المعادلة الحياتية
كان لابد لهما من مربية أجنبية لطفلتهما الصغيرة والتي لم تكمل عامها الخامس بعد ،

كانت طفلة جميلة المحيا ، يشع من عينيها الزرقاوين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة المنهل ،
وبالفعل فقد أحضرا مربية لرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار إلى حين عودة
والديها لتنطلق إلى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا ، فكلا الزوجين كان يتسابق في العودة إلى المنزل
أولا إذ أنه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره0

* * * *

الانتقام000

المربية كانت تقوم في الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأحرى ،
وفي ذات يوم ارتكبت خطأ فادحا استحقت عليه توبيخا من أم هند ، وقد نسيت أم هند الواقعة بكل تفاصيلها ،
لكن المربية لم تنس الأمر ، وأسرت في نفسها شيئا وأقسمت أن تعيد الصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة ،
وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليوم التالي ، حيث قامت بإحضار قطعة لحم من الثلاجة ،
ثم دستها في أحد أركان المطبخ لأيام حتى تعفنت تماما ، ثم غدا الدود يتحرك فيها ،
وعند مغادرة الوالدين للمنزل صباحا أخذت الطفلة بين أحضانها ،
ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف الصغيرة ،
وهكذا فعلت بفتحة الأنف الأخرى ، وهكذا في كل صباح كانت الصغيرة هند تُناولُ هاتين الجرعتين من الديدان0

* * * *

شعور الأمومة000

شعرت الأم بأن صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمست أكثر خمولا ،
وليست لها أية رغبة في اللعب أو الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثر النوم ،
وما إن تصحو حتى تعود للنوم مجددا ، حسبت الأم أنها ربما كانت مرهقة
من اللعب مع المربية نهارا ، على أن الخمول وال**ل أمسى صفة ملازمة لها ،
وذات يوم سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها : (( واحدة تكفي ،
لا تضعي لي في أنفي الأخرى )) لم تدر الأم ماذا عنت هند وما هو الشيء الذي يوضع في أنفها ، سألت أم هند المربية عما تعنيه هند ، فردت بأنها ربما تهذي ! !

* * * *

المفاجأة000

وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناء غيابها ، خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما لبثت
أن عادت بعد قليل ، وبخفوت تام أخذت تمشي على أطراف أصابعها ،
عندها سمعت هندا تتأوه في المطبخ ، متوسلة للمربية بأن لا تضع لها اليوم ،
قالت لها في ضراعة إنه يؤلمني ، على أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة ،
وعندما همت بدس الدودة في منخارها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم
وهي تولول وتصرخ ، وانكبت على رأس المربية وقد غطاها الوجوم بنداء صاعق :
ماذا تفعلين ! 00 وما هذه الدودة في يدك !00 ومنذ متى وأنت تفعلين ذلك ! 00 ولماذا ؟ 00
حرام عليك هذه الطفلة لا تعلم الفرق بين الحلال والحرام 000
بكل تأكيد لم تحن ساعة الحساب بعد ، لأن هندا كانت خائرة القوى شاحبة الوجه ، تتمتم في خفوت :
(( لا تضعي لي اليوم )) كالمجنونة كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها واندفعت تقود سيارتها
في تهور له ما يبرره متوجهة للمستشفى وقد ملىء رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما ،
أخبرت الطبيب بما رأت والنحيب المر يتدفق من كل مسامات جلدها ،
على الفور تم إجراء صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورة في اتجاه الضوء
هاله ما رأى ، فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند ،
قال الطبيب لأمها وقد بللت الدموع وجنتيه 00(( أنه لا فائدة، فهند الآن تحتضر )) ،
وبعد ذلك بيوم000000000000 ماتت
هند 0
 
قديم 11-10-2004, 03:43 PM   #4
XL O R D
(حلا نشِـط )
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Sep 2004
رقم العضوية: 1754
المشاركات: 62
عدد المواضيع: 15
عدد الردود: 47


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
XL O R D is on a distinguished road

XL O R D غير متصل
Lightbulb

السلام عليكم


وبمناسبه الحب اللي كثر عالنت هالايام والملاحظ طبعاً

حبيت اعطي شويه كلمات دعابه بس لحد ياخذها بمحمل الجد الموضوع نكته فرفوشيه لانها مكتوبه القصيده على اللي يحبون بالنت

وانشالله تعجبكم

واقول :


الله يعين اللي يحبون بالنت *** ناسٍ مهبل ماتعرف الصداقه

ناسٍ تحسب اللي تمنت تهنت *** ناسٍ تحسب الحب هو الرفاقه

الله يعين اللي عيونه تمنت *** حبٍ جديد مايحسب لفراقه

عينه تمنت شوف شخصٍ ورىّ النت *** يبقا حبيبه لعنبو هالطفاقه

يابنت انا رجلي لكم ماتعنت *** ولاني من اللي ناويٍ للحماقه

يمكن نويت اضحك معاكم ودنت *** دنت علي اجراس كثر اللباقه

ياعزتي للقلب يابنت هونت *** واخذي جزيل الهرج ماهو دقاقه

قلبي تولع داخل النت فيك انت *** ممكن نجي يم الموبايل صداقه

والله عليك سلوب جنني يابنت *** طبعك عجيب يغيض كل الصداقه

انتي ترىّ اول من دخل قلبي بالنت *** انتي ترىّ اول من رقا القلب باقه

قلبي امانه معك صونيه واعلنت *** اعلنت انا حبي لكي انطلاقه



وســـــــــلامتكم .........
تحيات لكس لورد
Xl O R D
 
قديم 13-10-2004, 04:02 PM   #5
ساحــــــر
(حلا متميز)
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Sep 2004
رقم العضوية: 1462
المشاركات: 1,071
عدد المواضيع: 28
عدد الردود: 1043


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
ساحــــــر is on a distinguished road

ساحــــــر غير متصل
افتراضي

مشكووووور اخي اكس لورد
على المشاركة القيمة
التوقيع:
سهرني وسباني
ساحر اسمراني
 
قديم 17-10-2004, 08:28 AM   #6
أسير الشوق
عضو شرف
 
الصورة الرمزية أسير الشوق
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Sep 2004
رقم العضوية: 1544
الدولة: ليبيا
المشاركات: 2,333
عدد المواضيع: 31
عدد الردود: 2302


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
أسير الشوق is on a distinguished road

أسير الشوق غير متصل
افتراضي

مشكور اخي Xlord
 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
موسم الحج حفله جنس جماعي (والنساء يداعبن..بالحجر الأسود) بالصور *عابر سبيل* ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞ 4 28-10-2005 12:05 AM
^~*¤©[£] عروستنا الجديدة ... هل أنتِ ربة منزل؟! [£]©¤*~^ مــ الحزن ــلاك مجلس حلا للأسرة والطفل 4 20-08-2005 04:00 PM
منسم في مسابقة LoVeBoY_3 مجلس حلا للضحك والفرفشة 2 09-11-2004 09:26 AM


الساعة الآن 04:05 AM


العاب فلاش
بلاك بيري
العاب ماريو
لعبة ماريو
العاب تلبيس
العاب طبخ
العاب باربي
لعبة باربي
سبونج بوب
العاب دورا
العاب سيارات
العاب ذكاء
صور 2014
صور شباب
فيسات بلاك بيري
نشر البن
العاب بنات
صور حب
صور ٢٠١٤
صور٢٠١٤
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd