:: أتصل بنا ::

 

::+: الواجهه الرئيسيه :+:: ::+: البحث في الاقسام والمواضيع :+::

العودة   منتديات حــلا > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > ۞ مجلس حــلا الاسلامي ۞

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-01-2007, 10:58 AM   #1
حلا الحب
(فراشة المنتدى)
 
الصورة الرمزية حلا الحب
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Dec 2006
رقم العضوية: 30624
الدولة: عيـ الوطن ـون
المشاركات: 763
عدد المواضيع: 59
عدد الردود: 704


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
حلا الحب is on a distinguished road

حلا الحب غير متصل
افتراضي بـشـــــــرى للــتــائــبــيـــــــــــــــن

بشـرى للتّائـبيـن


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على من بعثه الله رحمة للعالمين ونذيراً وداعياً إلى الله بإذنه وسراجاً منيراً.

أما بعد:
فإن البشر تعتريهم صفات النقص ويجري عليهم من الغفلة والزلل والوقوع في المعاصي وليس لهم الكمال والعصمة فهم عرضة للخطأ والنسيان والسهو والهفوة.

دلَّ على ذلك ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه أنه قال قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: <<والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون فيغفر لهم>>

وقوله عليه الصلاة والسلام من حديث أبي هريرة رضي الله عنه <<كتب على ابن آدم نصيبه من الزنى مدرك ذلك لا محالة فالعينان زناهما النظر والأذنان زناهما الاستماع واللسان زناه الكلام واليد زناها البطش والرِّجل زناها الخطاء القلب يهوي ويتمنى ويصدق ذلك الفرج ويكذبه>>
فهذه النصوص الصريحة من السنة تدل دلالة واضحة على أن الإنسان معرض للوقوع في المعصية لأنه عبد ضعيف تغلبه الأمارة بالسوء وهواه وشيطانه، ولكن المسلم الفطن العاقل اللبيب يتدارك ذلك بالتوبة والاستغفار والإقلاع المباشر قال تعالى:
{وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ} [آل عمران: 135]

قال ابن كثير: "أي إذا صدر منهم ذنب أتبعوه بالتوبة والاستغفار"

فكان الجزاء :
{أُوْلَـئِكَ جَزَآؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ} [آل عمران: 136]

وقوله عليه الصلاة والسلام: <<كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون>>

فالله جل وعلا يتوب على التائبين الصادقين، وأنه لا أحد يحول بينك وبين التوبة وبينك وبين الله عز وجل فهو سبحانه يقول:
{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ} [البقرة: 186]

وعن أبي موسى رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: <<إن الله عز وجل يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل حتى تطلع الشمس من مغربها>>

وأن الله جل وعلا يفرح بتوبة عبده حين يتوب إليه مع غناه وكماله سبحانه وتعالى.

قال ابن القيم رحمه الله: "وهذه فرحة إحسان وبر ولطف لا فرحة محتاج إلى توبة عبده منتفع بها فهو سبحانه لا يتكثر من قلَّة ولا يعتز به من ذلة ولا ينتصر به من غلبة ولا يعده لنائبة ولا يستعين به في أمر.

ويصور لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم تلك الفرحة بمثال فيقول:
<<الله أشد فرحاً بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة فانفلت عنه وعليها طعامه وشرابه فاضطجع في ظلها قد أيِِس من راحلته فبينما هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال: من شدة الفرح، اللهم أنت عبدي وأنا ربك أخطأ من شدة الفرح>>

وتأمل كيف كانت فرحته بهذه الراحلة التي عليها طعامه وشرابه وهو في هذه الأرض الخالية التي لا يوجد عليها سبب من أسباب الحياة وإلا هذه الراحلة وعلى هذه الراحلة الطعام والشراب فذهب الجمل بما حمل، وتأمل فرحته حينما أخذ بخطامها لم يقل رآها بعيدة أو سمع صوتا بل قال قائمة عنده وهذا يجعله يدهش ويتمسك بها بكل ما أوتي من قوة.

دل ذلك خطأه حينما قال: <<اللهم أنت عبدي وأنا ربك>> ومع هذه الفرحة الشديدة بهذه الراحلة وعودة الحياة إليه من جديد فالله أشد فرحاً منه بعودته إليه تائباً نادماً مخبتاً من عودة دابة عليه، فعودة الراحلة إليه من أسباب الحياة المؤقتة في الدنيا الزائلة، ولكن عودة العبد إلى ربه ومولاه تائباً مؤمناً منكسر القلب من أسباب الحياة الحقيقية وهي حياة قلبه بنور الإيمان المبشر بالحياة السرمدية الأبدية في جناته جنات النعيم.

فهو سبحانه أرحم من أنفسنا وآبائنا وأمهاتنا.

وهذا موضع الحكاية المشهورة أنه كان أحدهم يسير في إحدى السكك، فرأى باباً قد فتح وخرج منه صبي يستغيث ويبكي وأمه خلفة تطرده حتى خرج فأغلقت الباب في وجهه ودخلت فذهب الصبي غير بعيد ثم وقف مفكراً فلم يجد له مأوى غير البيت الذي أخرج منه ولا من يؤويه غير والدته فرجع مكسور القلب حزيناً فوجد الباب مرتجاً فتوسده ووضع خده على عتبة الباب ونام فخرجت أمه فلما رأته على تلك الحال لم تملك أن رمت نفسها عليه والتزمته تقبله وتبكي، وتقول يا ولدي أين تذهب عني ومن يؤويك سواي ألم أقل لك لا تخالفني ولا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت عليه من الرحمة بك والشفقة عليك وإرادتي الخير لك ثم أخذته ودخلت.

(فتأمل قول الأم: لا تحملني بمعصيتك لي على خلاف ما جبلت عليه من الرحمة والشفقة)
وتأمل قول صلى الله عليه وسلم: <<الله أرحم بعباده من هذه بولدها>>

وأين تقع رحمة الوالدة من رحمة الله التي وسعت كل شيء.
فمن هذا شأنه ورحمته التي وسعت كل شيء لا ينبغي اليأس والقنوط من رحمته وعفوه.

كذلك أنه سبحانه يتفضل على عبده التائب العائد إليه ويكرمه بأن يجعل تلك السيئات حسنات إذا أتبع التوبة بعمل صالح.

قال تعالى: {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً} [الفرقان: 68-70]

وتأمل قوله سبحانه وتعالى: {فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ} تبين لك فضل الله العظيم وسعة عطائه وكثرة جوده.

قال أهل العلم: التبديل هنا نوعان:

الأول: تبديل الصفات السيئة بصفات حسنة كإبدالهم بالشرك إيمان وبالزنا عفة وإحصاناً وبالكذب صدقاً وبالخيانة أمانة وهكذا.

الثاني: تبديل السيئات التي عملوها بحسنات يوم القيامة.

وانظر إلى شرح هذا الكرم الإلهي في هذا الحديث: جاء شيخ كبير هرم قد سقط حاجباه على عينيه وهو يدعم على عصا حتى قام بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أرأيت رجلاً عمل الذنوب كلها فلم يترك منها شيئاً وهو في ذلك لم يترك حاجة ولا داجة– أي: لا صغيرة ولا كبيرة- إلا أتاها (وفي رواية إلا اقتطفها بيمينه) لو قسمت خطيئته بين أهل الأرض لأبقتهم- أي: أهلكتهم- فهل له من توبة، فتخيل بعد هذا العمر الطويل والكم الهائل من المعاصي يسأل ويقول: هلي من توبة، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
<<فهل أسلمت
قال: أما أنا فأشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله
قال: تفعل الخيرات وتترك السيئات فيجعلهن الله لك خيرات كلهن>>
قال: وغدراتي وفجراتي
قال: <<نعم>>
قال: الله أكبر، فما زال يكبر حتى توارى، قال الهيثمي (رواه الطبراني والبزار)، وقال المنذري في الترغيب (إسناده جيد قوي). وآيات الفرقان الآنفة الذكر تدل له وتشهد له.

وهكذا ينبغي للتائب الصادق في توبته ترك السيئات وفعل الخيرات حتى يبدل الله سيئاته حسنات.

وإليك أخي هذا النداء من ملك الملوك عز وجل:
{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ} [الزمر: 53]

أي: قل لعبادي يا محمد الذين أكثروا من المعاصي لا يقنطوا من رحمتي وعفوي فأنا أغفر الذنوب كلها صغيرها وكبيرها، وإني أنا الغفور الرحيم.

وتأمل أخي رقة العبارة ولطف العتاب بقوله: {يَا عِبَادِيَ} تندرج تحتها الآمال والرجاء والمبشرات وحسن الظن بالله، ففيها أمل ورحمة ورأفة وإحسان وجود وكرم وعطاء من ملك الملوك الذي لا يتعاظمه شيء فمهما بلغت الذنوب فعفو الله أعظم.

قال الإمام الشافعي رحمه الله عند موته:

ولما قسى قلبي وضاقت مذاهبي *** جعلت الرجاء مني لعفوك سلما
تعـاظمنـــي ذنبــي فلمـــا قرنتـــه *** بعفــوك ربــي كان عفوك أعظـم

وفي الحديث القدسي:
((يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي يا ابن آدم لو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك ولا أبالي، يا بن آدم لو أنك أتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتني لا تشرك بي شيئاً لأتيتك بقرابها مغفرة))

قال تعالى: {وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ} [النساء: 18]

فهذه توبته غير مقبولة لأنها ليست في زمن التوبة المقبولة.
وقد قال عليه الصلاة والسلام: <<إن الله عز وجل يقبل توبة العبد ما لم يغرغر>>
والغرغرة: هي بلوغ الروح الحلقوم.
وقوله عليه الصلاة والسلام <<من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها تاب الله عليه>>

فبادر أخي قبل أن تبادر فما هي إلا أيام أو ساعات أو لحظات وإذا بك في عداد الأموات فأصبح الغيب لديك علانية، فعد قبل أن تقول:
{رَبِّ ارْجِعُونِ لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ} [المؤمنون: 99-100]
فيقال لك: {كَلَّا}
أو تقول: {يَا حَسْرَتَى علَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللَّهِ} [الزمر: 56]
أو تقول: {يَا لَيْتَنِي قَدَّمْتُ لِحَيَاتِي} [الفجر: 24]

تدري أي حياة هذه أنها الحياة الأخروية الأبدية التي ليس فيها موت، ففي صحيح الإمام مسلم: عن عبدالله بن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
<<إذا صار أهل الجنة إلى الجنة وصار أهل النار إلى النار أتى بالموت حتى يجعل بين الجنة والنار، ثم يذبح، ثم ينادي مناد يا أهل الجنة لا موت، يا أهل النار لا موت، فيزداد أهل الجنة فرحاً إلى فرحهم، ويزداد أهل النار حزناً إلى حزنهم>>

فهؤلاء في الجنة مكرمون {وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ} [الأنبياء: 102]
وهؤلاء في النار والعذاب المهين {لَا يُقْضَى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُم مِّنْ عَذَابِهَا} [فاطر: 36]

قدم لنفسـك توبــة مرجــوة *** قبل الممات وقبل حبس الألسن
بادر بها غلق النفوس فإنها *** ذخـر وغنـم للمنيــب المحسـن
والله تعالى أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.


إعداد
خالد بن ضيف الله الوهبي المالكي
راجعها فضيلة الشيخ الدكتور
عبد العزيز بن عبدالله الراجحي
عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية

أخــتـــكـــــــــــــــ حـــــــ الحب ـــــــــلا ـــم
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[/align][/align]
 
قديم 10-01-2007, 11:37 AM   #2
NOOR ELHOODA
عضو مميز
 
الصورة الرمزية NOOR ELHOODA
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Jun 2005
رقم العضوية: 6028
المشاركات: 8,150
عدد المواضيع: 969
عدد الردود: 7181


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
NOOR ELHOODA is on a distinguished road

NOOR ELHOODA غير متصل
افتراضي رد: بـشـــــــرى للــتــائــبــيـــــــــــــــن

بارك الله فيك


وجعله في ميزااان حسناتك


ودمت بحفظ الرحمن
 
قديم 10-01-2007, 05:04 PM   #3
حلا الحب
(فراشة المنتدى)
 
الصورة الرمزية حلا الحب
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Dec 2006
رقم العضوية: 30624
الدولة: عيـ الوطن ـون
المشاركات: 763
عدد المواضيع: 59
عدد الردود: 704


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
حلا الحب is on a distinguished road

حلا الحب غير متصل
افتراضي رد: بـشـــــــرى للــتــائــبــيـــــــــــــــن

نور الهدى

شكرا لك على المرور الرائع
تحياتي لك
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[/align][/align]
 
قديم 10-01-2007, 08:09 PM   #4
مــ الحزن ــلاك

-+[¨¤ نائبة الإدارة ¤¨]+-

 
الصورة الرمزية مــ الحزن ــلاك
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Jul 2005
رقم العضوية: 8011
المشاركات: 30,871
عدد المواضيع: 871
عدد الردود: 30000
الجنس: انثي


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
مــ الحزن ــلاك is on a distinguished road

مــ الحزن ــلاك غير متصل
افتراضي رد: بـشـــــــرى للــتــائــبــيـــــــــــــــن

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
•.••◙»حلا الحب «◙••.•
موضوع اكثر من رائع
مشكوره وباركِ الله غاليتي
وجعله في موازين حسناتك
لاهنتي

//
اختك
\\
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
قديم 10-01-2007, 10:33 PM   #5
doly
مراقبة الأرشيف الأدبي
 
الصورة الرمزية doly
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Aug 2006
رقم العضوية: 27391
الدولة: ღ sea of fears ღ
المشاركات: 6,623
عدد المواضيع: 317
عدد الردود: 6306


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
doly is on a distinguished road

doly غير متصل
افتراضي مشاركة: بـشـــــــرى للــتــائــبــيـــــــــــــــن

•.••◙»حلا الحب «◙••.•
موضوع اكثر من رائع
وباركِ الله فيك وجزاكي خيرا
وجعله في موازين حسناتك
 
قديم 11-01-2007, 02:43 AM   #6
حلا الحب
(فراشة المنتدى)
 
الصورة الرمزية حلا الحب
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Dec 2006
رقم العضوية: 30624
الدولة: عيـ الوطن ـون
المشاركات: 763
عدد المواضيع: 59
عدد الردود: 704


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
حلا الحب is on a distinguished road

حلا الحب غير متصل
افتراضي رد: بـشـــــــرى للــتــائــبــيـــــــــــــــن

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مــ الحزن ــلاك مشاهدة المشاركة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
•.••◙»حلا الحب «◙••.•
موضوع اكثر من رائع
مشكوره وباركِ الله غاليتي
وجعله في موازين حسناتك
لاهنتي

//
اختك
\\
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مــ الحزن ــلاك

جزاك الله خير على المرور

تحياتي لك
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[/align][/align]
 
قديم 11-01-2007, 02:45 AM   #7
حلا الحب
(فراشة المنتدى)
 
الصورة الرمزية حلا الحب
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Dec 2006
رقم العضوية: 30624
الدولة: عيـ الوطن ـون
المشاركات: 763
عدد المواضيع: 59
عدد الردود: 704


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
حلا الحب is on a distinguished road

حلا الحب غير متصل
افتراضي رد: مشاركة: بـشـــــــرى للــتــائــبــيـــــــــــــــن

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة doly مشاهدة المشاركة
•.••◙»حلا الحب «◙••.•
موضوع اكثر من رائع
وباركِ الله فيك وجزاكي خيرا
وجعله في موازين حسناتك
doly

مشكوره على مرورك الطيب
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
[/align][/align]
 
قديم 12-01-2007, 09:05 PM   #8
دينا احمد

نائبة الإدارة

 
الصورة الرمزية دينا احمد
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Nov 2005
رقم العضوية: 16799
المشاركات: 56,501
عدد المواضيع: 2821
عدد الردود: 53680
الجنس: انثي


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
دينا احمد is on a distinguished road

دينا احمد غير متصل
افتراضي رد: بـشـــــــرى للــتــائــبــيـــــــــــــــن

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حلا الحب

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بارك الله فيكى وفى مدادك

وجعلها بموازين اعمالك اختى الغالية

سلمت يداك على الطرح المميز

ننتظر مواضيعك المشوقه دائمآ

كل التحية لكى والتقدير


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
 
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:01 PM


العاب فلاش
بلاك بيري
العاب ماريو
لعبة ماريو
العاب تلبيس
العاب طبخ
العاب باربي
لعبة باربي
سبونج بوب
العاب دورا
العاب سيارات
العاب ذكاء
صور 2014
صور شباب
فيسات بلاك بيري
نشر البن
العاب بنات
صور حب
صور ٢٠١٤
صور٢٠١٤
Powered by vBulletin® Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd