|
|
|
|
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-11-2006, 11:30 PM
|
#1 |
|
(حلا متميز)
 
|
راحت تشوف الانسان ال حبته على الانترنت لاول مره..........فاكتشفت انه اخوها الكبير "ه
راحت تشوف الانسان ال حبته على الانترنت لاول مره..........فاكتشفت انه اخوها الكبير "هتلر"
بسم الله الرحمن الرحيم نفسي اتكلم عن تجربه شفتها بنفسي اثرت بيه كتير واتمنى تفهموها كويس وتاخدوا العبره من هيك قصه هي قصه صديقه ليه حلوه كتير ومحبوبه من الكل شباب لكن هي مطنشه الجميع مو لانها مو عاجبها أي شب منهم لا لانها بتخاف كتير من اخوها الكبير "المتشدد"العصبي"ال يخاف عليها من الهوى" وانا كنت دايمن اسميه هتلر "لاني انا شخصيا بشوف البنت عاقله وما بتستاهل كل هالشديه" بس البنت كانت مدلله كتير عند اخوتها مع انه مادية العيله مو هالقد وامن نجحنا بالتوجيهي اخوها الكبير اهداها جهاز كمبيوتر كتير مرتب وطبعا شبكلها انترنت مع الجهاز " انا شفت انه هاد غلط منه لانه لو بخاف على اخته بجد ومو واثق فيها ما بحط لها نت خاص لكن انا اكتشفت من هاد التصرف انه بخاف من كلام الناس اكتر من شكه وخوفه على اخته" وكنت اعطي البنت معلومات عن النت وهي اخدت دوره بالمجال وصارت استاذه ليه بيه كمان ومرت ايام وما عدنا نجيب سيرة النت لانها كانت امتحانات وفيوم سالتها عن النت "كيفه معاكي" احمرت واخضرت انا صرت اضحك عليها لان نظرتها هاي مو غريبه علي البنت عاشقه اه البنت عاشقه واحد على النت وانا ما عتقتها حتى حكت كل القصه بالتفاصيل كانت تنزل شات "دردشه" تقربا كل يوم وتتكلم مع الناس بهدف التسليه مو اكتر وكانت تعارض انها تعطي ايميلها لاي انسان من الشات كانت تقول "انا ناقصني اصاحب ناس من الشارع" ومع اليام بالفعل صاحبت ناس كتير بس ما كانوا يعرفوا عنها الا النك نيم ولكن قلبها مال لواحد كان يهتم بيها كتير وكان كلامه حلو ومسلي ومحترم وكتير عجبتها شخصيته من خلال كلامه وكتير مرات كانت تنزل الشات ما تلقاه فتنكد اليوم كله بالنهايه اعطته ايميلها ومع الايام تطورت علاقتهم كتير وصارت تحبه كتير كتيييييير صار يعنيلها الشيء الكبير بجد وهي صارت تعرف عنه كل شيء هو كان زوج واب وكان كبير بالعمر يكلماه من الشغل كل يوم خمس ساعات اكتر ما بكلم مراته وهو بيعرف عنها كل شيء بس بسطحيه يعني من غير تفاصيل وفي يوم متل كل تنين بيحبوا بعض ثارهم الفضول وكل واحد يموت ويشوف التاني ال بيحبه وقرر يقابها واكتشفت يومها انه من نفس قريتها لكن مستقر بمحافظه تانيه بسبب الشغل يوم اللقاء كانت مصره احضر معها الللقاء هو ما كان يعرف لها علامه بس هي طلبت منه يمسك كتاب بيه ورده متل الافلام العربي وساعة اللقاء انا كنت حاسه انها رجليها كانوا طيرين فوق مو كانت مهديه على الكرسي من الفرحه وفجاه دخل اخوها الكفيتيريا واخدت دموعها تجرح خدها وهي تتنافض بغضب بتقولي هو شو بيعمل هنا وبهاد الوقت بالذات هو لازم يكون بشغله بالمحافظه اياها بس انا لمحت الكتاب الاخضر والورده الحمره ال بالكتاب وقلتلها هو قلك حبيبك اسمه؟ قالت اه اسمه حسا............. ومن غير ما تكمل اسمه انتفضت بمكانها لانها عرفت سبب وجود اخوها بهلالحظه اسم حبيبها حسام واخوها اسمه حسام ومعاه الورده داخل الكتاب وكان اخوها بيبحلق بالوجوه بيتمنى يشوف بنت مبتسمه بعيونها فرحة ولهفه متله لكن لمن شاف اخته حسيت انه وقف قلبه واحمر وجهه كتييييييير من الخجل وبعيونه سوال " انت شو بتعملي هون؟" لكن رفع ايده وكانه حامل بيها تقل وابتسملها ابتسامه صفره بيحييها وغادر المكان لانه خاف اخته تكشفه وينزل من عينها بعد ما كان الاخ المتشدد الرهيب "هتلر" ومن يومها البنت مصدومه من اخوها ومن النت ومحدش بالعيله بيعرف البنت ما لها غيري انا سلامووووووووووووو |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض الشجري