|
|
|
|
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-09-2006, 04:14 PM
|
#1 |
|
(حلا متميز)
 
|
بابا الفاتيكان يسب الاسلام ويهين الرسول ص فهل من منتصر؟؟؟؟ هام جداااا
بسم الله الرحمنِ الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيد الخلق وامام الحق النبى الامى الكريم اخوانى قد بلغ التجاوز اقصاة وقد طفح بنا الكيل وضاقت علينا الارض بما رحبت وأصبح الأسلام يحارب من قبل أعدائة بل وأصبحوا يجاهرون بعداء اللهِ وعداء نبية الكريم بلا خجل ...ولا استحياء.....ألا لعنة الله على القوم الظالمين ويجئ لنا بابا الفاتيكان "بنديكت السادس" ليضيف بحمق ودلالة جهل ثبة الصريح للأسلام وأمتهان لهذا الدين القيم الذى تدارسة وتداولة عظماء العالم  "ان الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق" وكان بابا الفاتيكان قد تناول الثلاثاء الماضي خلال خطاب ألقاه أمام أكاديميين في جامعة "رجنسبرغ "بألمانيا الخلاف التاريخي والفلسفي بين الإسلام والمسيحية في العلاقة التي يقيمها كل منهما بين الإيمان والعقل وقال البابا إنّ العقيدة المسيحية تقوم على المنطق لكن العقيدة بالإسلام تقوم على أساس أن إرادة الله لا تخضع لمحاكمة العقل أو المنطق. كما انتقد "الجهاد واعتناق الدين مرورا بالعنف" بلغة مبطنة . وأكثر ما أثار الغضب في خطابه اقتباسه حوارا دار في القرن الرابع عشر بين إمبراطور بيزنطي و"مثقف فارسي" حول دور نبي الإسلام. وقال فيه الإمبراطور للمثقف "أرني ما الجديد الذي جاء به محمد. لن تجد إلا أشياء شريرة وغير إنسانية مثل أمره بنشر الدين الذي كان يبشر به بحد السيف". ياااااااا الله أى سفة هذا واى جهل بكتاب الله ألم يمنح الوقت فضيلة البابا لقراءة بضع أياتٍ من الذكر الحكيم كى يتسنى لة ان يعلم ان الله تعالى ذكر دعواتة للتفكر والتامل فى أكثر من مئة موضع "لعلهم يتفكرون...,يعقلون..,يتذكرون...." يدعى البابا ان مشيئة الرب فى الاسلام تنافى العقل . اى عقل هذا الذى ينافية الاسلام وأى مشيئة لا يتدخل فيها العقل لقد أراد ان يتدخل فى كوينات الهداية والضلالة وان الانسان المسلم يقتنع بانة مجبر على مسارة..., وهذا يدل على قمة الجهل بالدين الاسلامى فان الله تعالى اوضح لنا فى منزل اياتة ان الله قد هدى الانسان النجدين (الهداية والضلال) ومنحة العقل الذى هو احب خلق الله الية تعالى ليختار طريقة هل يؤمن ام يكفر ونزل لنا الرسل مبشرين ومنذرين ...وما كان معذب قوما حتى يبعث فيهم رسولا وقد عرض الله الامانة على السموات والارض فابينها لكن الانسان تقبلها انة كان ظلوما ويقول اهل العلم ان تلك "الامانة "هى مركز اتخاذ القرار فى العقل البشرى الذى لا يوجد فى باقى الكائنات (ولا يوجد فى الحيوان الادنى من الانسان) انة خاص بالانسان فقط لانة مالك قرارة لكن اليس الله اعلى واعلم ان الله يعلم الغيب ويعلم هل يؤمن الانسان ام يكفر لكنة يتدخل لهداية ذلك او ذاك لكن علية اولا ان يغيرما بنفسة "إن الله لا يغير ما بقومٍ حتى يغيروا ما بانفسهم" لكن الله لا يهدى القوم الظالمين الذين يرفضون هداية الله ويمنحهم الله اشارات النور لكنهم لا يستجيبوا لهابحمقهم وجهالتهم ولكم مر على الانسان مواقف فى حياتة كانت كفيلة بتغيرها وتغير مصيرة ومسواة من النار والجنة لكنة استعلى واستكبر على الله "وما الله بظلام للعبيد" ان الله لا يظلم الناس ولكن الناس انفسهم يظلمون فكيف يتجرا بان يقول ان الدين الاسلامى يناهض العقل الم يرى اعجازات القرآن الكريم ألم يسمع يوما عن الاعجاز العلمى فى القرآن وان الله فضل العلماء وجعلهم ورثة الانبياء ألم يقرأ قول الله" انما يخشى الله من عبادة العلماء" "إن فى خلق السموات والارض واختلاف الليل والنهار لايات لاولى الالباب الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون فى خلق السوات والارض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار" عجبا أفلم يتدبر القرآن ام على قلوب أقفالها أما عن اقتباسة من النصوص البيزنطية عن ان الاسلام لم ياتى سوى بما سئ ومضر للبشرية بالله عليك يا رجل العلم والدين اى شر ذاك الذى جاء بة الاسلام وهوة دين السماحة والسلام واى خير جاءت بة ما تدعونة من اديان وكتب سماوية مٌحرفة قال رب العزة "وما ارسلناك الا رحمة للعالمين "هذة الرحمة المهداة من رب الجلالة للناس اجمعين دستور ومنهج للحياة ففي القاهرة قال شيخ الأزهر الدكتور محمد سيد طنطاوي إن تصريحات البابا تنم عن جهل واضح بالإسلام, مطالبا بالرد على تلك التصريحات وانتقد المفكر الإسلامي الدكتور محمد عمارة في لقاء مع الجزيرة ما صدر عن البابا من إساءة للذات الإلهية, مؤكدا أن القرآن الكريم تضمن الكثير من الآيات التي تدعو إلى إمعان العقل والتفكر . وقال إعجاز أحمد "إن البابا في خطابه أغفل أن الإسلام كان مهد العلوم وإن المسلمين كانوا أول من ترجم الفلسفة الإغريقية قبل انتقالها إلى التاريخ الأوروبي". وأضاف أن "العالم الإسلامي يعيش حاليا أزمة عميقة وأي هجوم من الغرب قد يؤدي إلى تفاقم هذه الأزمة". ومن جانبه ذكر جيل كيبيل، الخبير الفرنسي الشهير في الإسلام، أن البابا "حاول الدخول في منطق النص القرآني" لكنه رأى أن النتائج "تنطوي على مجازفة لأن الخطاب قد يحمل قسما من المسلمين على التطرف". وكان عالم اللاهوت المعارض هانس كونغ أكثر تشددا، حيث رأى في تعليق أوردته وكالة الأنباء الألمانية أن "هذه التصريحات لن تلقى بالتأكيد ترحيبا لدى المسلمين وتستوجب توضيحا عاجلا". وأمام الردود التي أثارتها ملاحظات البابا، اضطر الأب فيديريكو لومباردي المدير الجديد للمكتب الإعلامي التابع لبنديكت الـ16 إلى التحدث للصحفيين ليوضح أن "البابا لم (يشأ) إعطاء تفسير للإسلام يذهب في اتجاه العنف". غير أن بعض خبراء الفاتيكان رأوا أن البابا أراد، على ما يبدو، وضع شروط لحوار مع المسلمين قبل زيارته المقررة إلى أنقرة بين 28 و30 نوفمبر/تشرين الثاني. وقد عارض بنديكت الـ16 باستمرار انضمام تركيا "كنيسة حرقت العالِم جاليلو بسبب قوله ان الارض كروية تعلّم العالم من هو صاحب المنطق..اما القرآن الكريم الذي حث على العلم والمنطق وكانت اول كلمة فيه نزلت على البشرية هي(إقرأ)يتهمونه بالارهاب.فليعلم رجل الدين (بندكتوس) ان الرسول ص كان أرحم باهل الكتاب منهم على انفسهم.ان من قام بالحروب العالمية واخترع السلاح لتدمير البشر والحجر والشجر ومن شجع على تجويع الناس لتنصيرهم في العالم الاسلامي ليس لهم الا ان يخجلوا بتجرئهم على الله ودينه.خسئتم في الدنيا والآخرة.كما قال المسيح اذهبوا عني يا فاعلي الاثم." والواقع ان هذا ليس بجديد على سياسة البابا فمنذ تولية الحكم وهوة يجاهرالمسلمين العداء واشاد على ما اسماة الارث المشترك بينة وبين اليهود"المتجذر فى اصول الرب الابدية" ووصف البابا مهمته بمهمة "الراعي" و"الصياد" التي ترمز إليها العصا البابوية والخاتم البابوي المعروف باسم خاتم الصياد. كما وصف البشرية "بخراف ضالة لا تجد سبيلها في الصحراء" ودعا الكنيسة إلى سلوك الطريق "لقيادة البشر خارج الصحراء"، مشيرا إلى وجود أشكال عددية من الصحاري تتمثل بالفقر والجوع والظمأ والإهمال والظلمة وفراغ النفوس. وانتقد الحبر الأعظم ما وصفها بأيدولوجيات السلطة التي تبرر عملها المدمر برغبتها في "القضاء على الشر اما عن أن الحرب المقدسة لا تدخل ضمن مشيئة الرب فقد قال القرضاوى أن المسلمين لم يحاربوا سوى دفاعا عن النفس وعن نشر الدعوة وكان السلام مسراهم الاول فى كل حروبهم وان الرسول_ص _امرهم الا يقتلوا طفلا ولا امراة ولا يحرقول زرعا ولا يهدوا صومعة وانبا اصحابة انهم سيجدوا قساس رهبان فى الكنائس والاديرة فلا يؤذوهم وليعود الى الحروب الصليبية التى دمرت الملايين وعاثت فى الارض فسادا بدعوة تحرير بلاد القدس من ايدى المسلمين بدعوى الصليب المقدس كم نهكوا من الاعراض وكم قتلوا وكم شردوا من البشر ولماذا نرحل بعيدا .....لينظر الى اهلة وقومة والدول الاوربية التى تناصر اليهود وتمدهم بسلاح لقتل ابناء فلسطين والى امريكا وانجلترا الا تدخل تللك ضمن ارادة الرب هل الرب يشين قتل ما دون المسلمين ودماء المسلمين رخيصة لا ثمن لها اخوانى الموضوع لم ينتهى النقاش بة مفتوح ليس لللمسلمين فقط بل للمسيحين فلتردوا عنا تلك الاساءة وتعبروا عن ارائكم وتدافعوا عن دينكم ووجدانكم الاسلامى اليس منكم من ينتصر لدينة ان الله ينصر من ينصرة الا إن حزب الله هم الغالبون  ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم |
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
العرض الشجري