عرض مشاركة واحدة
قديم 10-01-2009, 11:21 PM   #1
دينا احمد

نائبة الإدارة

 
الصورة الرمزية دينا احمد
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Nov 2005
رقم العضوية: 16799
المشاركات: 56,501
عدد المواضيع: 2821
عدد الردود: 53680
الجنس: انثي


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
دينا احمد is on a distinguished road

دينا احمد غير متصل
Thumbs up $$$ قصة حب حقيقية صادمة جداً $$$

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


قصة حب حقيقية صادمة جداً

هذه هي القصة الحقيقية للفتاة شابة زميلة الدراسة ، التى وافتها المنية الشهر الماضي
كان اسمها فاطمة ،وقد ماتت اثر تعرضها لحادث إصطدام مع سيارة نقل .

كانت تعمل في مركز اتصالات. لها صديق اسمه ناصر.
كانا عاشقين بمعنى الكلمة و دائمي التحدث عبر الهاتف.
حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ناصر،
وبذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة ،

كانت تقضي نصف اليوم فى الحديث معه.
أسرة فاطمة كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ناصر قريبا جدا من أسرة فاطمة. (تخيل مدى حبهما) .
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها (إذا وافتنى المنية، ارجو ان تدفنوا معي موبايلى الشخصى )
و قالت نفس الشيء لأهلها.

بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى ،
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة.
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معروف بقدرته على التواصل مع الأموات، وكان صديقا لوالدها.

أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء.

بعد بضع دقائق قال 'هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا'.
فاخبرته صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن الموبايل الخاص بها معها .
فقاموا بفتح التابوت وتم وضع الموبايل والشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة وتم وضعها فى سيارة الموتى .


قد صدمنا جميعا.
والدا فاطمة لم يخبر ناصر بالوفاة لأنه كان مسافراً


بعد أسبوعين اتصل ناصر بوالدة فاطمة

ناصر:....'خالتي، أنا قادم إلى البيت اليوم. فلتطبخي لي شيئا شهياً .
لا تبلغى فاطمة بقدومى ، أريد ان أفاجئها.

بعد وصوله، اخبرته بوفاة فاطمة.
ظن ناصر انهم يخدعونه. ضحك وقال لا تحاولي خداعي
اطلبوا من فاطمة الخروج ، لقد أحضرت لها هدية . أرجو وقف هذا الهراء.

قدموا له شهادة الوفاة الأصلية.
قدموا له الدليل كي يصدقهم. (شرع ناصر في البكاء)
وقال... 'هذا ليس صحيحا. ونحن تحدثنا بالأمس و مازالت تتصل بي
وبدأ ناصر بالارتجاف

فجأة، رن جرس موبايل ناصر . 'انظروا هذه فاطمة، أترون هذا؟....'
وأطلع أسرتها على الهاتف. طلب الجميع منه الرد.
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت.

الجميع استمع لمحادثتهم.

بصوت عال وواضح، لاتداخل في الخطوط .

انه صوت فاطمة الفعلي ولا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنه تم وضعها داخل النعش

صدم الجميع و طلبوا تعريفاً لما يحدث من نفس الشخص الذي يستطيع التحدث مع الموتى
وهو بدوره أحضر رئيسه لحل هذه المسألة.

هو وسيده عملا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات

ثم اكتشفا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة...

وجدو أن :























موبينيل تمتلك أفضل تغطية.

أينما ذهبت فشبكتنا تتبعك





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس