عرض مشاركة واحدة
قديم 21-09-2007, 07:30 PM   #9
دينا احمد

نائبة الإدارة

 
الصورة الرمزية دينا احمد
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Nov 2005
رقم العضوية: 16799
المشاركات: 56,501
عدد المواضيع: 2821
عدد الردود: 53680
الجنس: انثي


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
دينا احمد is on a distinguished road

دينا احمد غير متصل
افتراضي رد: $$$ فِيــــهِ شِفَــــآءٌ لِلنّـــاس ( الدواء المعجزه ) $$$



التهاب اللوزتين

عندما تتعرض اللوزتان للالتهاب فإنه يبدو عليهما الأحمرار والتضخم وقد تمتلئان بالإفرازات والصديد وفي هذه الحالة يعاني المريض من الحمى والصداع وصعوبة شديدة في بلع الطعام والشراب وأحياناً يشعر المريض بالألم حتى عند بلع اللعاب وإذا لم يجد المريض بالألم حتى عند بلع اللعاب وإذا لم يجد المريض العلاج فإن اللوزتين قد تتقرحان وتسوء حالة المريض

أسباب التهاب اللوزتين

1 . الإصابة بالبكتريا الممرضة مثل المكورات العقدية القيحية المكورات الدموية المكورات البنية الوتدية الخناقية , الحلزونيات المكورات العنقودية والجراثيم المعوية .

2. الإصابة بالفطريات كالمبيضات المستخفية والنوسجة .

3. الإصابة بالفيروسات الممرضة كفيروس الأنفلونزا الفيروسات الأنفية الفيروسات المعوية فيروس الحصبة فيروسات الكبد فيروس الحصبة الألمانية فيروس السعال الديكي , وفيروس الحلأ النطاقي .

4. عوامل أخرى مساعدة مثل الإصابات الأجسام الغريبة الحرارة العالية , استنشاق المهيجات والأبخرة فقدان السوائل نقص المناعة سرطان الدم وعوامل نفسية أخرى .


وصفه لعلاج التهاب اللوزتين

أضف ملعقة كبيرة من عسل النحل إلى ملعقة صغيرة من ملح الطعام في نصف كوب ماء دافيء اخلط جيدا واستخدم الخليط في غرغرة للحلق كل أربع ساعات ولمدة ثلاثة أيام وفي نفس الوقت تناول ملعقتين كبيرتين من عسل النحل ثلاث مرات يومياً ولمدة خمس أيام ويستحسن الأعتماد على السوائل المغذية والأطعمة الخفيفة في التغذية خلال الثلاثة أيام الأولى إذا كان التهاب اللوزتين مصحوباً بارتفاع شديد في درجة حرارة الجسم فمن الأفضل الاتصال بطبيب الأنف والأذن والحنجرة .


خشونة الصوت

خشونة الصوت عبارة عن ظاهرة مرضية تدل على التهاب أو اضطراب في عمل الحنجرة عند الإنسان وقد يكون ذلك مصحوباً بالسعال أو الألم وأحياناً صعوبة في التنفس في الحالات الشديدة وغالباً لاتستمر خشونة الصوت الأكثر من يومين أو ثلاثة ولكن في حالة وجود انسداد في الحنجرة فإن خشونة الصوت قد تمتد إلى حوالي ثلاثة أسابيع

وأهم العوامل التي تقود إلى هذه الظاهرة .


1 . التهاب الحنجرة نتيجة للإصابة بنزلات البرد والجراثيم والفيروسات والفطريات والسل والجذام والزهري وداء الدفتريا عند الأطفال .

2. الأورام التي تصيب الحنجرة .

3. الحوادث والإصابات والأجسام الغربية التي قد تصل للحنجرة .

4. الضغط الشديد على الحنجرة نتيجة لأورام أو التهابات في الأنسجة المجاورة في العنق والبلعوم .

5. الضغط الشديد على أعصاب الحنجرة كما يحدث في حالات الالتهاب السحائي وداء الدفتريا وغير ذلك .


وصفه لعلاج خشونة الصوت وطرد البلغم

اضف فنجاناً من العسل إلى ملعقتين كبيرتين من عصير الفجل اخلط جيداً وتناول منه على الريق كل صباح بمقدار ملعقة كبيرة واستمر في العلاج إلى أن تزول الأعراض ويجب تشجيع المريض على السعال بقوة لطرد البلغم في الصباح الباكر .


الصداع

الصداع ظاهرة مرضية لا تحتاج هنا إلى شرح طويل لأن الجميع يعرف أعراضها ونجد أن حوالي 12% من سكان العالم يعانون من الصداع وينتشر أكثر بين النساء لطبيعة إحساسهن المرهف ويمكن أن يصيب الأطفال والكبار على السواء ويعتبر الصداع وسيلة تنبيه لنا عن وجود مرض ما في الجسم سواء أكان في الدماغ أو العين أو البطن أو غير ذلك .

وهناك أنواع مختلفة للصداع

1 . صداع التوتر نتيجة لتقلص عضلات العنق أو نتيجة لتوترات عاطفية ونفسية مختلفة أو إرهاق نفسي كالحزن والغضب والقلق .

2. صداع الالتهابات الحادة مثل التهاب شرايين الدماغ والتهاب السحايا .

3. صداع الشقيقة الذي يشعر به الإنسان على جانب واحد من الرأس , ويكثر بين رجال الأعمال والذين يعانون من الإرهاق الذهني والبدني والصداع هنا يكون شديداً وقاسياً وربما يشعر المريض بالغثيان .

4. الصداع المحول الذي يكون نتيجة لأمراض في العيون أو في الجيوب الأنفية أو الأسنان أو الفم أو اللثة كما يكون ناتجاً أحياناً عن ارتفاع ضغط الدم وأمراض العمود الفقري .

5. الصداع الهضمي ويحدث عادة في منطقة الجبهة وينزل إلى العيون , ويكون نتيجة للإسراف في الطعام أو التقليل الشديد منه أو نتيجة لتناول أغذية لايقبلها الجسم .

6. الصداع الوعائي : يحدث نتيجة لضيق في الأوعية الدموية التي تمد الدماغ بالدم ونجده كثيراً مرتبطاً بأمراض الأنفلونزا وداء الصرع والتهابات الكلى والجوع الشديد وفقر الدم وارتفاع ضغط الدم المزمن .

7. صداع الحوادث : نتيجة لإصابة الجمجمة أثناء حوادث السيارات وغيرها أو نتيجة لأورام داخل الدماغ.


وصفة لعلاج الصداع وخفض الحرارة

أضف حوالي خمس جرامات عسل إلى 95 جرام ماء دافيء اخلط جيداً وخذ من الخليط مقدار ملعقتين كبيرتين عند الشعور بالصداع أو ارتفاع حرارة الجسم يمكن تكرار هذه الجرعة أربع مرات في اليوم الواحد .

التهابات القولون


القولون هو اسم آخر يطلق على الأمعاء الغليظة ويمكن أن نقسمه إلى عدة أقسام :

1 . القولون الطالع ويبدأ في الجزء الأسفل الأيمن من البطن وينتهي في الجزء الأعلى الأيمن من البطن .

2. القولون المستعرض , ويبدأ في الجزء الأعلى الأيمن من البطن وينتهي في الجزء الأعلى الأيسر من البطن .

3. القولون النازل ويبدأ في الجزء الأعلى الأيسر من البطن وينتهي في الجزء الأسفل الأيسر من البطن .

4. المستقيم ويبدأ بنهاية القولون النازل وينتهي في القناة الشرجية .


والقولون عامة يهتم بامتصاص الماء من بقايا الطعام التي تصل إليه من الأمعاء الدقيقة ثم يقوم بالتخلص منها من خلال عملية الإفراغ ويحتوي على أعداد هائلة من الجراثيم والفطريات المعايشة التي لأتسبب ضرراً للإنسان بل تساعد في تحضير الفضلان وتصنيع بعض الفيتامينات مثل فيتامين (ب)

أما أنواع التهابات القولون فأهمها ثلاثة كالآتي :

1 . الالتهاب المخاطي : يمكن التعرف عليه عندما يكتشف المختبر وجود كميات كبيرة من المواد المخاطية في براز المريض ويكثر بين النساء مقارنة بالرجال ويعاني المريض من الألم والشعور بالغارات والإمساك الشديد وأحياناً يكون الالتهاب مصحوباً بإسهال متقطع ويكون الألم في بعض الأحيان حاداً وقد يستمر يومين متواصلين ويعاني المريض من فقر الدم والهزال وشحوب اللون وسوء التغذية وقد يشكو أيضاً من ألم الظهر واضطراب في الأعصاب وبرودة في الأطراف ورغماً عن أن هذا الداء ليس قاتلاً إلا أنه قد يستمر لعدة سنوات إذا لم يجد العلاج الصحيح .

2. الالتهاب التقرحي : في هذه الحالة يصاب القولون بتقرحات مزمنة , ويصيب المرض عادة الشباب تحت سن الأربعين , طويلة يعتقد فيها أنه تم شفاؤه ولا يلبث كابوس المرض أن يعود مرة أخرى وكثيراً ما نجد التهاب القولون التقرحي يصيب الأشخاص ذوي الحساسية المرهفة والشديدة أو الذين يعانون من اضطرا بات عصبية كالقلق والتوتر النفسي والخوف من مواجهة الآخرين والمريض غالباً ما يشكو من الإسهال , ويختلط برازه بالدم والصديد والمخاط , إضافة إلى الألم في موضع القولون المصاب .

3. الالتهاب الرشحي : يحدث نتيجة لحساسية زائدة يعاني منها المريض ضد بعض أنواع الأغذية مما يسبب له اضطراباً في عمل القولون ويشعر المريض بالألم والإسهال المائي الشديد كما ترتفع درجة حرارة الجسم وقد يظهر طفح خفيف على جلد المريض .


وصفه لعلاج التهاب القولون

إذا كان المريض يعاني من التهابات في القولون فإننا ننصحه أولاً تجنب كل الأغذية التي تزيد عليه الألم كالتوابل والألياف , وإتباع الإرشادات الغذائية التي تساعد على الشفاء بإذنه سبحانه وتعالى .
وأفضل وصفة لعلاج اضطرا بات القولون هي أن تأخذ ملعقة كبيرة من بذور الحبة السوداء الطبية وتخلطها مع ملعقة كبيرة أخرى من بذور الحلبة في كوب من الماء , وتعرض الخليط إلى النار حتى درجة الغليان لمدة ربع ساعة وبعد التدفئة قم بتصفية الخليط وضف إلى المحلول كمية مماثلة من عسل النحل واخلطه جيداً ومن هذا المزيج خذ ملعقتين كبيرتين كل صباح على الريق وكرر الجرعة أيضاً في المساء يومياً إلى أن تختفي الآلام .


الإمساك


الإمساك يعتبر ظاهرة مرضية تدل على اضطراب في عمل الأمعاء الغليظة ولكنه في حد ذاته ليس مرضاً .

ويمكننا القول بأن الإمساك هو عدم قدرة الإنسان على قضاء حاجته الطبيعية لمدة ثلاثة أيام متواصلة بلياليها وماقل عن ذلك فلا يعتبر بالمفهوم الطبي إمساكاً ولا يحتاج إلى علاج أطلاقا .

وهناك نوعان من الإمساك : نوع حاد ونوع مزمن فالنوع الحاد يكون نتيجة لتعطل حركة الأمعاء وهذا ماقد يحدث بسبب مرض عصبي كالشلل مثلاً أو بسبب انسداد معوي حاد أما النوع المزمن


فأهم أسبابه هي :

1 . ضعف حركة الأمعاء الدقيقة أو الغليظة .

2. خلو الغذاء الذي يتناولنه الإنسان من الألياف والخضروات .

3. عدم قدرة الإنسان على اتخاذ وضع مريح عند عملية الإفراغ , وهذا قديكون نتيجة لجهل أو خلافه .

4. عدم الاستجابة الفورية لنداء قضاء الحاجة .

5. ارتخاء عضلات الحوض والبطن التي تقوم بعملية الإفراغ .

6. الإصابة بالأمراض العضوية والجرثومية والديدان .


وقد يكون الإمساك المزمن مصحوباً بالصداع في بعض الأحيان وربما يقود الإمساك المزمن الذي أهمله المريض

إلى مضاعفات مختلفة كالآتي :

1 . انسداد المستقيم كما يحدث أحيانا عندا لأشخاص كبار السن .

2. التهابات وتقرحات في المستقيم .

3. الإصابة بداء الناصور والبواسير والخراريج .


وللوقاية من الإمساك على المريض الاهتمام بمايلي :

1 . قضاء الحاجة يومياً وفي مواعيد ثابتة ومنتظمة .

2. البعد عن استخدام الملينات القوية عند الشعور بالإمساك فالملين القوي رغماً عن أنه يقضي على الإمساك فوراً إلا أنه يقود إلى إمساك آخر .

3. الإكثار من أكل الخضروات والفواكه والأغذية الليفية .

4. عدم الإكثار من أكل الدهون واللحوم الدسم .

5. الانتظام في التمارين الرياضية خاصة تلك التمارين التي تقوي عضلان البطن والحوض .


وصفه لعلاج الإمساك

أضف ملعقة كبيرة من العسل إلى كوب حليب دافيء اخلط الاثنين جيداً وتناول من الخليط مقدار ملعقتين كبيرتين كل مساء إلى أن تزول أعراض الإمساك ويجب أن نذكر أن تعريف الإمساك طبياً هو عدم قدرة الإنسان على قضاء حاجته لمدة ثلاثة أيام بلياليها وماقل عن ذلك لا يعتبر إمساكا ولا يحتاج لعلاج.

الإسهال


الإسهال أيضاً ظاهرة مرضية لأمراض والتهابات أخرى تصيب الأمعاء وهو عبارة عن تحول البراز إلى الشكل السائل ذي القوام اللين وقد يكون مصحوباً بالمخاط أو الصديد أو الدم أو بقايا الطعام ويعتبر المريض طبياً مصاباً بالإسهال حتى ولو أسهل مرة واحدة في اليوم إلا أن حالات الإسهال التي تتطلب العلاج هي تلك الحالات التي يذهب فيها المريض لقضاء حاجته أكثر من خمس مرات في اليوم الواحد , وأقل من ذلك لن يؤثر على صحة المريض وبالتالي لن يحتاج إلى علاج .

وأهم العوامل التي تؤدي للإسهال هي :

1 . الإصابة بأمراض خارج الجهاز الهضمي كالالتهاب الرئوي والتهاب اللوزتين والتهاب الأذن الوسطى عند الأطفال , بالإضافة إلى الملا ريا عند الكبار والصغار .

2. الجراثيم التي تصيب الجهاز الهضمي كجراثيم حمى التيفوئيد والزحار الأميبي والزحار الباسلي والفيروسات والكوليرا والبلهارسيا .

3. تسمم الطعام الناتج عن الجراثيم والمواد الكيمائية .

4. الحساسية المفرطة ضد بعض الأغذية .

5. أمراض سوء التغذية عند الأطفال .

6. عسر الهضم والتخمة المفرطة من أكثر أسباب الإسهال شيوعاً .

7. الأورام الخبيثة والحميدة .

8. التهاب القولون التفرجي .

9. نقص بعض الأنزيمات في الجسم مثل أنزيم اللاكتاز .

10. التدخل الجراحي لإزالة جزء من القولون .

11. الناصور الذي يحدث أحياناً بين المعدة والقولون .

12. الإفراز الزائد للغدة الدرقية .


ونتيجة للإسهال الشديد فقد تنتاب المريض بعض الأعراض كالضجر وضعف الشهية والقيء وارتفاع درجة حرارة الجسم عند الأطفال وقد يصاب الجسم بالجفاف عند الكبار والصغار , ويهبط ضغط الدم ويضعف النبض وربما يصل المريض إلى مرحلة الصدمة والغيبوبة .

ومن الأفضل اتباع سبل الوقاية لتجنب نوبات الإسهال وهذا يقوم على إتباع سبل النظافة في إعداد الطعام وأتباع الإرشادات الصحية وعدم التعرض للعدوى .


وصفة لعلاج الإسهال

أضف أربع ملاعق كبيرة من عسل النحل إلى ملعقتين كبيرتين من نقيع القرض( ينقع القرض يوماً كاملاً في الماء ) وملعقتين كبيرتين من محلول الحبة السوداء (تغلي بذور الحبة السوداء وتصفى ) خذ من هذا المزيج أربعة ملاعق كبيرة أولاً ثم ملعقتين كبيرتين ثلاث مرات يومياً إلى أن يتوقف الإسهال بإذن الله تعالى


الخراج

الخراج عبارة عن تجمع السوائل القيحية والصديد وأحياناً الدم المخلوط بالصديد في مكان معين تحت الجلد أو داخل الجسم وينتج عادة من وجود التهاب حاد أو مزمن في الجزء المصاب تسببت فيه جراثيم قيحية مختلفة كالمكورات العنقودية والمكورات العقدية والزائفة والجراثيم المعوية والمطثيات .

والخراج عادة يبدأ صغيراًُ ثم يزداد تدريجياً في الحجم ويكون في البداية صلباً إلا أنه في ايام قليلة تتجمع فيه السوائل والجراثيم فيصبح ليناً ورخواً وقد ينفجر تلقائياً أو عند الضغط عليه باي جسم آخر صلب ويصاحب الخراج ألم مبرح يكاد يمنع المريض من النوع وعن تناول الطعام وترتفع درجة حرارة الجسم وقد تتضخم الغدد اللمفاوية في الجزء المصاب وأحياناً تتعطل وظيفة الجزء المصاب أو المنطقة المجاورة له وربما ينقص وزن المريض ويصاب بالفتور وفقر الدم


وأكثر الأجزاء إصابه بالخررايج في الجسم هي :


1 . الجلد والأنسجة التي تحته .

2. الغدد النكفية .

3. اللوزتان والمنطقة التي حولهما .

4. البلعوم والحنجرة .

5. الخشاء خلف الأذن .

6. الكلى والأنسجة التي حولها .

7. الجزء الأسفل من تجويف البطن .

8. الحوض .

9. الغشاء البريتوني .

10. الكبد والطحال والبنكرياس .

11. غدة البروستاتا والمستقيم .


وصفه لعلاج الخراريج (الخراجات ) السميكه .

اضف نصف فنجان من عسل النحل إلى ملعقة كبيرة من دقيق القمح اخلط جيداً , واستخدم الخليط كلبخة تضمد بها منطقة الخراج واستمر في ذلك صباحاً ومساءاً لمدة ثلاثة أيام حيث يتفجر الخراج ويخرج الصديد وتزول الآلام وإذا لم ينفجر الخراج بعد اليوم الثالث فعليك بمواصلة العلاج بالوصفة إلى أن يختفي الورم ويشفى المريض تماماً .


لســـــــــــه كمــــــــــــان
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس