وأنت يا أخى تجنى الجراح بلا حَـذرْ
ونسجت ثوبا ً من كبرياء ٍ وكرامة ٍ
ألبسته للعرب ِ بعدما اهتـَـزَ البَصَر
أشرف
لن يموت بطلا أبدا فما فعلة سيظل حيا
دوما يتناقلة الجميع ويهتف بة
منتظر الزيدى حر وفخر للعرب اجمع
شجاعا باسا لا يخشى اسلحتهم
فى رعاية الله وحفظة يا منتصر
تقبل مروى المتواضع بين سطورك الذهبية