[دونا]

تذكري جيداً
في يوم من الأيام..حينما تتبدل الأحوال..
وتثور الأزمنة..عندما يصعب السؤال عنك..
ويستحيلُ وصالك.. عندما يعزُ الاطمئنانُ وصالك..
وأشتاق لحظات ودادك..في يوم من الأيام..
عندما يحاول الآخرون.. قطع سبل الوصال..
عندما يهدمون جسر المحبة الذي يربُطنا..
عندما يرسمون لنا حدود علاقتنا..
عندما يوفقون شلال حُبنا المتدفق..
في ذلك اليوم..
عندما يحاولون شطر قلبينا..
عندما يُصرون على فراقنا..عندما يطالبوننا بالنسيان..
ويتناسبون كل ما كان بيننا..
ويتجاهلون كل ماكان يربطنا..في تلك الأيام العصبية..
وفي تلك الظروف القاهرة..حينما يتجاهلون مشاعرنا..
حينما يقتلون أحساسينا..حينما يئدون فرحتنا..
وكل شيء جميل بداخلنا..في تلك الأيام..
عندما يحاولون ويحاولون..عندما يُصرون ويُلحون..
عندما يُهددون و يتوعدون..عندما تنزف قلوبنا ..ولا يكترثون..
في ذلك اليوم القاسي..في تلك الأوقات الحرجة..
في تلك اللحظات المؤلمة..في تلك الظروف الصعبة..
حينما تشعرين.. أنك وحيدة في هذا العالم الأناني..
حينما يحدث لك ذلك كله..
وحينما تشعرين بتلك المشاعر القاسية..
تنالُ منك بقوة..وبتلك الأحلام المنهارة..
تُضاعف عذابك.. وذلك العالم الكبير أصغر من أن يحتويك..
حينما يحدث لك ذلك كُله..
تذكري أن هناك من يحملُ لك كل الحب..
أرق المشاعر..أنبل العواطف..
أصدق الأحاسيس..وأخلص الدعوات..
إنساناً..
لن تتغير مشاعره بتغير الأحوال..
إنساناً..
لن تمضى أحاسيسه بمضي الأيام..
ذلك الإنسان هو أنا..نعم أنا..
سأكون معك بقلبي وروحي و مشاعري..
معك بكل نبضي و أحاسيسي وتفكيري..
معك في كل وقت..في كل مكان..
ولن أتخلى عنك.. لا لهدف أناني.. ولا لغرض شخصي..
بل لأنني وجدتُ فيك نفسي..وجدت فيك الحياة النابضة بالحب..
والإحساس الصادق و الروح الجميلة..وجدتُ في روحك الآسرة..
والجسر الذي يصل فلبي و قلبك..
سأكون معك بحبي وحناني وأشواقي..لأنني وبكل صدق..
دخلتُ عالم الأشواق من نبض حبك.. وعبرتُ بوابة الأمل بنور هيامك..
ومن خلال تعلُقي الشديد بك..لأنك الأمل المشرف الذي أضاء طريقي..
والود الذي أسعد وجداني..كما لو كنت أعرف السعادة لأمل مرة!
والحنان الذي غمر دفؤه حياتي..فكانت جنة ود غناء..
بورود الحب ورياحين الأشواق..وأنغام الفرح الخالد..
تعزفها أطيار العشق الأبدي..
آه يا ودي..كم أتمنى من كل قلبي..وبكل نبضة صادقة فيه..
ألا يأتي ذلك اليوم المشؤوم..ألا يحين ذلك الوقت الصعب..
ألا تداهمنا تلك الظروف القاسية..
ولكن..إن شاء ذلك الله..
فثقي أنني سأكون ذلك الإنسان و أكثر..
فقط إبحثي بداخلك..وإلتفتي حولك..
ستجديني في كل مكان..في كل طريق ..لك أنت..
نسمةُ حب..
ود رب أمل ..
ولمسة حنان..
وفضاء يحتويك..
منقولة

دونــــــــــــا الدلوعه

















































تذكري جيداً
في يوم من الأيام..حينما تتبدل الأحوال..
وتثور الأزمنة..عندما يصعب السؤال عنك..
ويستحيلُ وصالك.. عندما يعزُ الاطمئنانُ وصالك..
وأشتاق لحظات ودادك..في يوم من الأيام..
عندما يحاول الآخرون.. قطع سبل الوصال..
عندما يهدمون جسر المحبة الذي يربُطنا..
عندما يرسمون لنا حدود علاقتنا..
عندما يوفقون شلال حُبنا المتدفق..
في ذلك اليوم..
عندما يحاولون شطر قلبينا..
عندما يُصرون على فراقنا..عندما يطالبوننا بالنسيان..
ويتناسبون كل ما كان بيننا..
ويتجاهلون كل ماكان يربطنا..في تلك الأيام العصبية..
وفي تلك الظروف القاهرة..حينما يتجاهلون مشاعرنا..
حينما يقتلون أحساسينا..حينما يئدون فرحتنا..
وكل شيء جميل بداخلنا..في تلك الأيام..
عندما يحاولون ويحاولون..عندما يُصرون ويُلحون..
عندما يُهددون و يتوعدون..عندما تنزف قلوبنا ..ولا يكترثون..
في ذلك اليوم القاسي..في تلك الأوقات الحرجة..
في تلك اللحظات المؤلمة..في تلك الظروف الصعبة..
حينما تشعرين.. أنك وحيدة في هذا العالم الأناني..
حينما يحدث لك ذلك كله..
وحينما تشعرين بتلك المشاعر القاسية..
تنالُ منك بقوة..وبتلك الأحلام المنهارة..
تُضاعف عذابك.. وذلك العالم الكبير أصغر من أن يحتويك..
حينما يحدث لك ذلك كُله..
تذكري أن هناك من يحملُ لك كل الحب..
أرق المشاعر..أنبل العواطف..
أصدق الأحاسيس..وأخلص الدعوات..
إنساناً..
لن تتغير مشاعره بتغير الأحوال..
إنساناً..
لن تمضى أحاسيسه بمضي الأيام..
ذلك الإنسان هو أنا..نعم أنا..
سأكون معك بقلبي وروحي و مشاعري..
معك بكل نبضي و أحاسيسي وتفكيري..
معك في كل وقت..في كل مكان..
ولن أتخلى عنك.. لا لهدف أناني.. ولا لغرض شخصي..
بل لأنني وجدتُ فيك نفسي..وجدت فيك الحياة النابضة بالحب..
والإحساس الصادق و الروح الجميلة..وجدتُ في روحك الآسرة..
والجسر الذي يصل فلبي و قلبك..
سأكون معك بحبي وحناني وأشواقي..لأنني وبكل صدق..
دخلتُ عالم الأشواق من نبض حبك.. وعبرتُ بوابة الأمل بنور هيامك..
ومن خلال تعلُقي الشديد بك..لأنك الأمل المشرف الذي أضاء طريقي..
والود الذي أسعد وجداني..كما لو كنت أعرف السعادة لأمل مرة!
والحنان الذي غمر دفؤه حياتي..فكانت جنة ود غناء..
بورود الحب ورياحين الأشواق..وأنغام الفرح الخالد..
تعزفها أطيار العشق الأبدي..
آه يا ودي..كم أتمنى من كل قلبي..وبكل نبضة صادقة فيه..
ألا يأتي ذلك اليوم المشؤوم..ألا يحين ذلك الوقت الصعب..
ألا تداهمنا تلك الظروف القاسية..
ولكن..إن شاء ذلك الله..
فثقي أنني سأكون ذلك الإنسان و أكثر..
فقط إبحثي بداخلك..وإلتفتي حولك..
ستجديني في كل مكان..في كل طريق ..لك أنت..
نسمةُ حب..
ود رب أمل ..
ولمسة حنان..
وفضاء يحتويك..
منقولة

دونــــــــــــا الدلوعه
























تذكري جيداً
في يوم من الأيام..حينما تتبدل الأحوال..
وتثور الأزمنة..عندما يصعب السؤال عنك..
ويستحيلُ وصالك.. عندما يعزُ الاطمئنانُ وصالك..
وأشتاق لحظات ودادك..في يوم من الأيام..
عندما يحاول الآخرون.. قطع سبل الوصال..
عندما يهدمون جسر المحبة الذي يربُطنا..
عندما يرسمون لنا حدود علاقتنا..
عندما يوفقون شلال حُبنا المتدفق..
في ذلك اليوم..
عندما يحاولون شطر قلبينا..
عندما يُصرون على فراقنا..عندما يطالبوننا بالنسيان..
ويتناسبون كل ما كان بيننا..
ويتجاهلون كل ماكان يربطنا..في تلك الأيام العصبية..
وفي تلك الظروف القاهرة..حينما يتجاهلون مشاعرنا..
حينما يقتلون أحساسينا..حينما يئدون فرحتنا..
وكل شيء جميل بداخلنا..في تلك الأيام..
عندما يحاولون ويحاولون..عندما يُصرون ويُلحون..
عندما يُهددون و يتوعدون..عندما تنزف قلوبنا ..ولا يكترثون..
في ذلك اليوم القاسي..في تلك الأوقات الحرجة..
في تلك اللحظات المؤلمة..في تلك الظروف الصعبة..
حينما تشعرين.. أنك وحيدة في هذا العالم الأناني..
حينما يحدث لك ذلك كله..
وحينما تشعرين بتلك المشاعر القاسية..
تنالُ منك بقوة..وبتلك الأحلام المنهارة..
تُضاعف عذابك.. وذلك العالم الكبير أصغر من أن يحتويك..
حينما يحدث لك ذلك كُله..
تذكري أن هناك من يحملُ لك كل الحب..
أرق المشاعر..أنبل العواطف..
أصدق الأحاسيس..وأخلص الدعوات..
إنساناً..
لن تتغير مشاعره بتغير الأحوال..
إنساناً..
لن تمضى أحاسيسه بمضي الأيام..
ذلك الإنسان هو أنا..نعم أنا..
سأكون معك بقلبي وروحي و مشاعري..
معك بكل نبضي و أحاسيسي وتفكيري..
معك في كل وقت..في كل مكان..
ولن أتخلى عنك.. لا لهدف أناني.. ولا لغرض شخصي..
بل لأنني وجدتُ فيك نفسي..وجدت فيك الحياة النابضة بالحب..
والإحساس الصادق و الروح الجميلة..وجدتُ في روحك الآسرة..
والجسر الذي يصل فلبي و قلبك..
سأكون معك بحبي وحناني وأشواقي..لأنني وبكل صدق..
دخلتُ عالم الأشواق من نبض حبك.. وعبرتُ بوابة الأمل بنور هيامك..
ومن خلال تعلُقي الشديد بك..لأنك الأمل المشرف الذي أضاء طريقي..
والود الذي أسعد وجداني..كما لو كنت أعرف السعادة لأمل مرة!
والحنان الذي غمر دفؤه حياتي..فكانت جنة ود غناء..
بورود الحب ورياحين الأشواق..وأنغام الفرح الخالد..
تعزفها أطيار العشق الأبدي..
آه يا ودي..كم أتمنى من كل قلبي..وبكل نبضة صادقة فيه..
ألا يأتي ذلك اليوم المشؤوم..ألا يحين ذلك الوقت الصعب..
ألا تداهمنا تلك الظروف القاسية..
ولكن..إن شاء ذلك الله..
فثقي أنني سأكون ذلك الإنسان و أكثر..
فقط إبحثي بداخلك..وإلتفتي حولك..
ستجديني في كل مكان..في كل طريق ..لك أنت..
نسمةُ حب..
ود رب أمل ..
ولمسة حنان..
وفضاء يحتويك..
منقولة

دونــــــــــــا الدلوعه