عرض مشاركة واحدة
قديم 29-06-2006, 01:18 PM   #1
MR_ZOOZ
موقوف
 
الصورة الرمزية MR_ZOOZ
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Jun 2006
رقم العضوية: 26418
المشاركات: 79
عدد المواضيع: 10
عدد الردود: 69


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
MR_ZOOZ is on a distinguished road

MR_ZOOZ غير متصل
افتراضي ][`~*¤!||!¤*~`][إسرائيل تتهمه بمعاداة السامية!!][`~*¤!||!¤*~`][

كعادة إسرائيل عندما يثيرون مشاكل عند المساس بهم أو بكيانهم، فقد فجرت أغنية المطرب المصري هشام عباس استياء شديدا عند الأوساط الإسرائيلية وأثارت ضجة كبيرة في الوقت التي لاقت إعجاب كثير من العرب لما فيها من مصداقية لسرد تاريخ اليهود.

وأوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" قبل فترة أن الأغنية أثارت استياء شديدا في الأوساط الإسرائيلية حيث تصف الإسرائيليين بأنهم قتلة يبيدون الشعوب وتحرض الفلسطينيين والعرب والمسلمين على الثأر وتدعو لطرد اليهود وتحرير الأرض منهم. وقالت الصحيفة إن الرسالة الأساسية في الأغنية تؤكد أن اليهود خانوا الله وعوقبوا على ذلك بتشتيتهم في أرجاء العالم ثم ظهرت في القرن الماضي دعوة لتجميعهم في دولة واحدة فوق الأرض الفلسطينية نتج عنها الدعوة لإبادة وتشريد الشعب الفلسطيني البريء.

قال الفنان هشام عباس أن ما أثارته صحيفة إسرائيلية مؤخرا حول إحدى أغنياته غير المشهورة افتعالا مفضوحا وتعمدا لإثارة أزمة دون سبب واضح أو محدد، مشيرا إلى أنه سعيد بأن الأغنية سببت إزعاجا للإسرائيليين.

وقال المطرب المصري لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن الأغنية التي أثارت الأزمة كتبها أيمن بهجت قمر ولحنها المطرب محمد حماقي لكنها غير معروفة في الأوساط الفنية لأنها لم تقدم في أي ألبوم غنائي ولم يتم تصويرها بطريقة الفيديو كليب رغم الانتهاء منها قبل أكثر من أربع سنوات وهو الأمر الذي استغرب معه إثارتها لمشكلة. أضاف أن الأغنية وعنوانها "الله واحد" قدمت للمرة الأولى والأخيرة في حفل ختام مهرجان قرطاج قبل أربع سنوات بدون موسيقى ونالت إعجاب الحاضرين جميعا ربما لكونها تزامنت مع اشتعال الانتفاضة الفلسطينية.

وتبدأ الأغنية بمقطع " لما نسمع كلمة إسرائيل نبدأ بالكفاح الله واحد كلنا فدائيين ومقاتلين ونموت شهداء" وتتناول حسب قول هشام عباس سردا لتاريخ اليهود منذ أيام نبي الله موسى وحتى اليوم اعتمادا على الكتب المقدسة وليس وجهة نظر المؤلف ولا تضم جملة واحدة هدفها توجيه الإهانة لليهود أو الديانة اليهودية.

وقال عباس إنه عقب تجهيز الأغنية قرر تصويرها وكانت الفكرة الأساسية أن يقوم بدور الراوي لعدد من الأطفال الباحثين عن سر العداء بين العرب واليهود لكن ذلك لم يتم حتى اليوم لعدم توفر جهة إنتاجية باعتبار أن الكثير من المنتجين يخشون المغامرة بالإنفاق على هذا النوع من الأغنيات التي لا تجد لها سوقا رائجة في المحطات الغنائية.

أثارت تلك الأغنية المناهضة لإسرائيل استياء شديدا في الوسط الإسرائيلي لان الكثير من المصريين والعرب يرددها ضمن مسيرات هذه الأيام، وسرد تاريخ اليهود وتوضيح سر العداء بين العرب واليهود، وبالطبع اتهمت هشام بمعاداته للسامية.

ودا الرابط بتاع الاغنية والموضوع دا منقووووووووووووووول اوك
كعادة إسرائيل عندما يثيرون مشاكل عند المساس بهم أو بكيانهم، فقد فجرت أغنية المطرب المصري هشام عباس استياء شديدا عند الأوساط الإسرائيلية وأثارت ضجة كبيرة في الوقت التي لاقت إعجاب كثير من العرب لما فيها من مصداقية لسرد تاريخ اليهود.

وأوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" قبل فترة أن الأغنية أثارت استياء شديدا في الأوساط الإسرائيلية حيث تصف الإسرائيليين بأنهم قتلة يبيدون الشعوب وتحرض الفلسطينيين والعرب والمسلمين على الثأر وتدعو لطرد اليهود وتحرير الأرض منهم. وقالت الصحيفة إن الرسالة الأساسية في الأغنية تؤكد أن اليهود خانوا الله وعوقبوا على ذلك بتشتيتهم في أرجاء العالم ثم ظهرت في القرن الماضي دعوة لتجميعهم في دولة واحدة فوق الأرض الفلسطينية نتج عنها الدعوة لإبادة وتشريد الشعب الفلسطيني البريء.

قال الفنان هشام عباس أن ما أثارته صحيفة إسرائيلية مؤخرا حول إحدى أغنياته غير المشهورة افتعالا مفضوحا وتعمدا لإثارة أزمة دون سبب واضح أو محدد، مشيرا إلى أنه سعيد بأن الأغنية سببت إزعاجا للإسرائيليين.

وقال المطرب المصري لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن الأغنية التي أثارت الأزمة كتبها أيمن بهجت قمر ولحنها المطرب محمد حماقي لكنها غير معروفة في الأوساط الفنية لأنها لم تقدم في أي ألبوم غنائي ولم يتم تصويرها بطريقة الفيديو كليب رغم الانتهاء منها قبل أكثر من أربع سنوات وهو الأمر الذي استغرب معه إثارتها لمشكلة. أضاف أن الأغنية وعنوانها "الله واحد" قدمت للمرة الأولى والأخيرة في حفل ختام مهرجان قرطاج قبل أربع سنوات بدون موسيقى ونالت إعجاب الحاضرين جميعا ربما لكونها تزامنت مع اشتعال الانتفاضة الفلسطينية.

وتبدأ الأغنية بمقطع " لما نسمع كلمة إسرائيل نبدأ بالكفاح الله واحد كلنا فدائيين ومقاتلين ونموت شهداء" وتتناول حسب قول هشام عباس سردا لتاريخ اليهود منذ أيام نبي الله موسى وحتى اليوم اعتمادا على الكتب المقدسة وليس وجهة نظر المؤلف ولا تضم جملة واحدة هدفها توجيه الإهانة لليهود أو الديانة اليهودية.

وقال عباس إنه عقب تجهيز الأغنية قرر تصويرها وكانت الفكرة الأساسية أن يقوم بدور الراوي لعدد من الأطفال الباحثين عن سر العداء بين العرب واليهود لكن ذلك لم يتم حتى اليوم لعدم توفر جهة إنتاجية باعتبار أن الكثير من المنتجين يخشون المغامرة بالإنفاق على هذا النوع من الأغنيات التي لا تجد لها سوقا رائجة في المحطات الغنائية.

أثارت تلك الأغنية المناهضة لإسرائيل استياء شديدا في الوسط الإسرائيلي لان الكثير من المصريين والعرب يرددها ضمن مسيرات هذه الأيام، وسرد تاريخ اليهود وتوضيح سر العداء بين العرب واليهود، وبالطبع اتهمت هشام بمعاداته للسامية.
كعادة إسرائيل عندما يثيرون مشاكل عند المساس بهم أو بكيانهم، فقد فجرت أغنية المطرب المصري هشام عباس استياء شديدا عند الأوساط الإسرائيلية وأثارت ضجة كبيرة في الوقت التي لاقت إعجاب كثير من العرب لما فيها من مصداقية لسرد تاريخ اليهود.

وأوردت صحيفة "يديعوت أحرونوت" قبل فترة أن الأغنية أثارت استياء شديدا في الأوساط الإسرائيلية حيث تصف الإسرائيليين بأنهم قتلة يبيدون الشعوب وتحرض الفلسطينيين والعرب والمسلمين على الثأر وتدعو لطرد اليهود وتحرير الأرض منهم. وقالت الصحيفة إن الرسالة الأساسية في الأغنية تؤكد أن اليهود خانوا الله وعوقبوا على ذلك بتشتيتهم في أرجاء العالم ثم ظهرت في القرن الماضي دعوة لتجميعهم في دولة واحدة فوق الأرض الفلسطينية نتج عنها الدعوة لإبادة وتشريد الشعب الفلسطيني البريء.

قال الفنان هشام عباس أن ما أثارته صحيفة إسرائيلية مؤخرا حول إحدى أغنياته غير المشهورة افتعالا مفضوحا وتعمدا لإثارة أزمة دون سبب واضح أو محدد، مشيرا إلى أنه سعيد بأن الأغنية سببت إزعاجا للإسرائيليين.

وقال المطرب المصري لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) إن الأغنية التي أثارت الأزمة كتبها أيمن بهجت قمر ولحنها المطرب محمد حماقي لكنها غير معروفة في الأوساط الفنية لأنها لم تقدم في أي ألبوم غنائي ولم يتم تصويرها بطريقة الفيديو كليب رغم الانتهاء منها قبل أكثر من أربع سنوات وهو الأمر الذي استغرب معه إثارتها لمشكلة. أضاف أن الأغنية وعنوانها "الله واحد" قدمت للمرة الأولى والأخيرة في حفل ختام مهرجان قرطاج قبل أربع سنوات بدون موسيقى ونالت إعجاب الحاضرين جميعا ربما لكونها تزامنت مع اشتعال الانتفاضة الفلسطينية.

وتبدأ الأغنية بمقطع " لما نسمع كلمة إسرائيل نبدأ بالكفاح الله واحد كلنا فدائيين ومقاتلين ونموت شهداء" وتتناول حسب قول هشام عباس سردا لتاريخ اليهود منذ أيام نبي الله موسى وحتى اليوم اعتمادا على الكتب المقدسة وليس وجهة نظر المؤلف ولا تضم جملة واحدة هدفها توجيه الإهانة لليهود أو الديانة اليهودية.

وقال عباس إنه عقب تجهيز الأغنية قرر تصويرها وكانت الفكرة الأساسية أن يقوم بدور الراوي لعدد من الأطفال الباحثين عن سر العداء بين العرب واليهود لكن ذلك لم يتم حتى اليوم لعدم توفر جهة إنتاجية باعتبار أن الكثير من المنتجين يخشون المغامرة بالإنفاق على هذا النوع من الأغنيات التي لا تجد لها سوقا رائجة في المحطات الغنائية.

أثارت تلك الأغنية المناهضة لإسرائيل استياء شديدا في الوسط الإسرائيلي لان الكثير من المصريين والعرب يرددها ضمن مسيرات هذه الأيام، وسرد تاريخ اليهود وتوضيح سر العداء بين العرب واليهود، وبالطبع اتهمت هشام بمعاداته للسامية.
ودا يا جماعة موضع منقووووووووووووووووووووووووووووووووول
ودا رابط الاغنية الخطيرة من وجهت نظرى
(http://song5.6arab.com/Hisham-Abbas_Israeal.ram)