هذا امتحانٍ للغلا فيه شِدّه ،،،، إن كان ما زلنا مثل قبل عشاق
ما اغلى النهار ان الليالي تضدّه ،،،، لو كان سرمد ما أظنه بينطاق
يْزَيِّد غلا اللؤلؤ صعوبة مكدّه ،،،، لو هو رخيص ما يعلق في الأعناق
وحتى ربيع الوقت لو طال مدّه ،،،، ما شفت يا خلي له الناس تشتاق