الموضوع: كلمات ومعنى
عرض مشاركة واحدة
قديم 11-10-2008, 12:24 AM   #1
ولهان وحزين
][§¤حلا ذهبي ¤§][
 
الصورة الرمزية ولهان وحزين
 
الملف الشخصي:
تاريخ التسجيل: Feb 2007
رقم العضوية: 31812
المشاركات: 4,604
عدد المواضيع: 113
عدد الردود: 4491


مزاجي اليوم:


تقييم العضو:
ولهان وحزين is on a distinguished road

ولهان وحزين غير متصل
افتراضي كلمات ومعنى

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين



الانانيه:




عن أبي حَمْزَةَ أَنسِ بنِ مالكٍ رضي اللهُ عنه خادِم رسولِ الله صلى الله عليه وسلم قال : "لا يُؤمِنُ أحَدُكُمْ حتى يُحِبَّ لأخِيهِ ما يُحِبُّ لِنَفْسه". رَواهُ البُخاري ومُسلم.




الحنان:




وفلان لطيف الحيلة إذا كان يتوصل إلى بغيته بالرفق والسهولة، ويكون اللطف بحسن العشرة والمداخلة في الأمور بسهولة.



وأما الحنان فهو الرأفة والرحمة والشفقة.




أخبرنا محمد بن إسحاق بن إبراهيم مولى ثقيف ، قال: حدثنا قتيبة بن سعيد ، قال: حدثنا خلف بن خليفة ، قال: حدثنا حفص بن أخي أنس بن مالك عن أنس بن مالك ، قال:



: (كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم جالساً في الحلقة، ورجل قائم يصلي، فلما ركع سجد وتشهد، دعا فقال في دعائه: اللهم إني أسألك بأن لك الحمد، لا إله إلا أنت الحنان المنان، بديع السموات والأرض، يا ذا الجلال والإكرام، يا حي يا قيام، اللهم إني أسألك. فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ((أتدرون بما دعا))؟ قالوا: الله ورسوله أعلم.فقال: ((والذي نفسي بيده لقد دعا باسمه العظيم الذي إذا دعي به أجاب، وإذا سئل به أعطى)) قال أبو حاتم ، رضي الله عنه: حفص هذا: هو حفص بن عبد الله بن أبي طلحة أخو إسحاق ابن أخي أنس ، لأمه.).




الجشع:




فإن الجشع هو أسوأ الحرص. قال في لسان العرب : والجشع أسوأ الحرص ، وقيل أشد الحرص على الأكل وغيره ، وقيل هو أن تأخذ نصيبك وتطمع في نصيب غيرك



] وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون. ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون. إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين [ (الذاريات 56- 58).



السعادة:



حدثنا عثمان قال حدثني جرير عن منصور عن سعد بن عبيدة عن أبي عبد الرحمن عن علي رضي الله عنه قال : (كنا في جنازة في بقيع الغرقد فأتانا النبي صلى الله عليه وسلم فقعد وقعدنا حوله ومعه مخصرة فنكس فجعل ينكت بمخصرته ثم قال ما منكم من أحد ما من نفس منفوسة إلا كتب مكانها من الجنة والنار وإلا قد كتب شقية أو سعيدة فقال رجل يا رسول الله أفلا نتكل على كتابنا وندع العمل فمن كان منا من أهل السعادة فسيصير إلى عمل أهل السعادة وأما من كان منا من أهل الشقاوة فسيصير إلى عمل أهل الشقاوة قال أما أهل السعادة فييسرون لعمل السعادة وأما أهل الشقاوة فييسرون لعمل الشقاوة ثم قرأ فأما من أعطى واتقى الآية).




رواه البخاري





التعاسة:




ابعد عنك التعاسة



كما أخبر المصطفى صلى الله عليه وسلم: "عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ! إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ؛ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ". أخرجه مسلم




لقد جاء رسولنا صلى الله عليه وسلم إلى الناس بالدعوة الربانية ، ولم يكن له دعاية من دنيا ، فلم يلق إليه كنز ، وما كانت له جنة يأكل منها ، ولم يسكن قصراً ، فأقبل المحبون يبايعون على شظف من العيش ، وذروة من المشقة ، يوم كانوا قليلاً مستضعفين في الأرض يخافون أن يتخطفهم الناس من حولهم ، ومع ذلك أحبه أتباعه كل الحب .



حوصروا في الشعب ، وضيق عليهم في الرزق ، وابتلوا في السمعة وحوربوا من القرابة ، وأوذوا من الناس ، ومع هذا أحبوه كل الحب .



سحب بعضهم على الرمضاء ، وحبس آخرون في العراء ، ومنهم من تفنن الكفار في تعذيبه وتأنقوا في النكال به ، ومع هذا أحبوه كل الحب .



سلبوا أوطانهم ودورهم وأهليهم وأموالهم ، طردوا من مراتع صباهم وملاعب شبابهم ومغاني أهلهم ، ومع هذا أحبوه كل الحب .



ابتلي المؤمنون بسبب دعوته ، وزلزلوا زلزالاً شديداً ، وبلغت منهم القلوب الحناجر وظنوا بالله الظنونا ومع هذا أحبوه كل الحب .



عرض صفوة شبابهم للسيوف المصلتة فكانت على رؤوسهم كأغصان الشجرة الوارفة.




الجار:




وحينما جاء الإسلام أكد حق الجوار، وحث عليه، وجعله كالقرابة، حتى كاد أن يورث الجار من جاره؛ كما يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (مازال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه)




بل أمر الله بالإحسان إلى الجار بعد أمره بعبادته ؛ فقال تعالى: {وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ} سورة النساء(36).



الامل:



حدثنا علي بن عبد الله حدثنا أبو صفوان عبد الله بن سعيد حدثنا يونس عن بن شهاب قال أخبرني سعيد بن المسيب أن أبا هريرة رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (لا يزال قلب الكبير شابا في اثنتين في حب الدنيا وطول الأمل قال الليث حدثني يونس وابن وهب عن يونس عن بن شهاب قال أخبرني سعيد وأبو سلمة).




رواه البخاري



الحجر (آية:3):



ذرهم ياكلوا ويتمتعوا ويلههم الامل فسوف يعلمون





الحق:




حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث عن عقيل عن بن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أم المؤمنين أنها قالت : (أول ما بدىء به رسول الله صلى الله عليه وسلم من الوحي الرؤيا الصالحة في النوم فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فلق الصبح ثم حبب إليه الخلاء وكان يخلو بغار حراء فيتحنث فيه وهو التعبد الليالي ذوات العدد قبل أن ينزع إلى أهله ويتزود لذلك ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها حتى جاءه الحق وهو في غار حراء فجاءه الملك فقال اقرأ قال ما أنا بقارئ قال فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ قلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد ثم أرسلني فقال اقرأ فقلت ما أنا بقارئ فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني فقال اقرأ باسم ربك الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربك الأكرم فرجع بها رسول الله صلى الله عليه وسلم يرجف فؤاده فدخل على خديجة بنت خويلد رضي الله عنها فقال زملوني زملوني فزملوه حتى ذهب عنه الروع فقال لخديجة وأخبرها الخبر لقد خشيت على نفسي فقالت خديجة كلا والله ما يخزيك الله أبدا إنك لتصل الرحم وتحمل الكل وتكسب المعدوم وتقري الضيف وتعين على نوائب الحق فانطلقت به خديجة حتى أتت به ورقة بن نوفل بن أسد بن عبد العزى بن عم خديجة وكان امرأ تنصر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العبراني فيكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب وكان شيخا كبيرا قد عمي فقالت له خديجة يا بن عم اسمع من بن أخيك فقال له ورقة يا بن أخي ماذا ترى فأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم خبر ما رأى فقال له ورقة هذا الناموس الذي نزل الله على موسى يا ليتني فيها جذع ليتني أكون حيا إذ يخرجك قومك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أو مخرجي هم قال نعم لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي وإن يدركني يومك أنصرك نصرا مؤزرا ثم لم ينشب ورقة أن توفي وفتر الوحي).




رواه البخاري




ألصداقه:




وليس أدلَّ على ذلك ممَّا رواه أبو موسى الأشعريُّ رضي الله عنه، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: "مثل الجليس الصالح والسوء، كحامل المسك ونافخ الكير، فحامل المسك إمَّا أنْ يُحذيَك، وإمَّا أنْ تبتاع منه، وإمَّا أن تجد منه ريحاً طيِّبة، ونافخ الكير إمَّا أن يُحرق ثيابك، وإمَّا أن تجد ريحاً خبيثة"رواه البخاري.



: وللأهمِّيَّة التي يلعبها الخليل في حياة المرء، فقد دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حسن الاختيار، حيث قال: "المرء على دين خليله، فلينظر أحدكم من يخالل"رواه أبو داود والترمذيّ، بسندٍ حسن




الكتاب:




فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ (19) إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلَاقٍ حِسَابِيهْ (20) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ (21) فِي جَنَّةٍ عَالِيَةٍ (22) قُطُوفُهَا دَانِيَةٌ (23)



كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أَسْلَفْتُمْ فِي الْأَيَّامِ الْخَالِيَةِ (24) وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيهْ (25) وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيهْ (26)



يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ (27) مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيهْ (28)



هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيهْ (29) خُذُوهُ فَغُلُّوهُ (30) ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ (31)



ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوهُ (32) إِنَّهُ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ (33)



أخبرنا محمد هو بن سلام حدثنا المحاربي قال حدثنا صالح بن حيان قال قال عامر الشعبي حدثني أبو بردة عن أبيه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ثلاثة لهم أجران رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بمحمد صلى الله عليه وسلم والعبد المملوك إذا أدى حق الله وحق مواليه ورجل كانت عنده أمة يطؤها فأدبها فأحسن تأديبها وعلمها فأحسن تعليمها ثم أعتقها فتزوجها فله أجران ثم قال عامر أعطيناكها بغير شيء قد كان يركب فيما دونها إلى المدينة).




رواه البخاري




الحياة:




البقرة (آية:86):



اولئك الذين اشتروا الحياه الدنيا بالاخره فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون





قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يوشك الامم ان تداعى عليكم كما تداعى الاكلة الى قصعتها" فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: "بل انتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن" فقال قائل: يارسول الله، وما الوهن؟ قال: "حب الدنيا وكراهية الموت



الحزن:



فاطر (آية:34):



وقالوا الحمد لله الذي اذهب عنا الحزن ان ربنا لغفور شكور




التفائل:




قال تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللهِ إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) (الزمر: 53)، وقال: (إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ) (يوسف: 87).



أخبرنا أبو عبد الله الحافظ ، أنا أبو جعفر محمد بن علي الشيباني ، ثنا إبراهيم بن إسحاق الزهري ، ثنا محمد بن عبيد ، ثنا الأعمش ـ ح ـ .



قال : أنا أبو العباس بن يعقوب ، ثنا أحمد بن عبد الجبار ، ثنا أبو معاوية ، عن الأعمش ، : ( قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :



يقول الله أنا عند حسن ظن عبدي بي ، و أنا معه حين يذكرني ، فإن ذكرني في نفسه ، ذكرته في نفسي ، و إن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه .



و ذكر الحديث ، أخرجه مسلم في الصحيح من حديث أبي معاوية و غيره .).



الالم:



(( إن ربي بكل شيء بصير،وعلى كل شيء قدير))




القلب:




ال عمران (آية:159):



فبما رحمه من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك فاعف عنهم واستغفر لهم وشاورهم في الامر فاذا عزمت فتوكل على الله ان الله يحب المتوكلين





وقد ثبت في الحديث عن نبينا صلى الله عليه وسلم قوله (إن الله لا ينظر الى أجسامكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم ) رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه




الدموع:




قال تعالى : { وأنه هو أضحك وأبكى } ( النجم : 43 ) ، فبه تحصل المواساة للمحزون ، والتسلية للمصاب ، والمتنفّس من هموم الحياة ومتاعبها .



مسند أبي يعلى الموصلي > يزيد الرقاشي ، عن أنس بن مالك > يزيد الرقاشي ، عن أنس بن مالك




حدثنا عبد الله بن عبد الصمد ، حدثنا محمد بن حميد ، عن ابن المبارك ، عن عمران بن زيد ، حدثنا يزيد الرقاشي ، عن أنس بن مالك قال : : (سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : يا أيها الناس ابكوا ، فإن لم تبكوا فتباكوا ، فإن أهل النار يبكون في النار حتى تسيل دموعهم في وجوههم كأنها جداول ، حتى تنقطع الدموع ، فتسيل - يعني الدماء - فتقرح العيون ، فلو أن سفناً ارخيت فيها لجرت .).



وتروي أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها موقفاً آخر فتقول : " قام رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ليلةً من الليالي فقال : ( يا عائشة ذريني أتعبد لربي ) ، فتطهّر ثم قام يصلي ، فلم يزل يبكي حتى بلّ حِجره ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلّ لحيته ، ثم بكى فلم يزل يبكي حتى بلّ الأرض ، وجاء بلال رضي الله عنه يؤذنه بالصلاة ، فلما رآه يبكي قال : يا رسول الله، تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ فقال له : ( أفلا أكون عبداً شكوراً ؟ ) " رواه ابن حبّان .



المال:



الكهف (آية:46):



المال والبنون زينه الحياه الدنيا والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير املا





حدثنا أبو اليمان قال أخبرنا شعيب قال أخبرنا أبو الزناد عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة قال قال النبي صلى الله عليه وسلم : (لا تقوم الساعة حتى يقبض العلم وتكثر الزلازل ويتقارب الزمان وتظهر الفتن ويكثر الهرج وهو القتل القتل حتى يكثر فيكم المال فيفيض).




رواه البخاري



اخوكم وضاح اليمن
التوقيع:
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
.