24-05-2005, 11:13 PM
|
#4
|
(حلا فعّال)
|
|
|
|
|
وللمساء نهاية كلما عشقتها عاشق وتظللت بظلال ليلى لانها دائما تتمناك أنت.......... لا هم
اولئك المتسامرين في الامها ومع اطلالة الفجر كان لك وعد مرة اخرى بالعودة والبقاء البقاء
بعدد اوراق الشجر المسدول وضميرك الباق في كنغك حينما تترعرع وكأنك الهام الشوق
لأريج زهرات سندريلا
من هنا بدأ مشوار عاشق في رحلة الضمير والاداء الحتمي في سباق مع الزمن المتعب والمرحلة
التي اشبه بعجوز يحتضر وكأن الحال دام بمساء انا وانت نعرف منه التيه
عاشق ليالي الصبر
كتبت ما لك ان تبدع به
انتظر رداااااااااا اخر له مقاييس الامل
ايمن |
|
|
|
|
|
|
|
|