[مــ الحزن ــلاك]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المتأمل

مـــــــــــالحزن ـــــــــــــــــلاك

تحية .. وتقدير

أسمحي لي أن أحاورك قليلا في أمريهم كثير من الناس ويظن بعضهم أن ذلك قد يسهم في حل المشكلة التي تتقع عليه (وأقصد هنا المشاكل الأجتماعية) بشكل أو بآخر وقريب من ذلك مايتصوره ويمارسه كثير من الناس عندما يكلون المشكلة الى الزمن فيظنون أن مضي الوقت وتقادم العهد كفيل بأنهاء المشكلة.
فهناك الكثير من الخلافات العائلية تؤجل الى أجل غير مسمى أعتبارآ أن الوقت كفيل بحلها..
ويمضي الوقت ويمضي العمردون أن يفكرأو يعطي المتخاصمين قيمة الوقت وأضرارالقطيعة والمقاطعة ...وقد تتوارث هذه المشاكل اللا أبناءهم ..وتعود بالنتائج السلبية..على الطرفين.

فهل ياترى(( ملاك الحزن)) تؤيد أن الزمن كفيل بحل المشكلات ويعتبر قاعدة تؤمنين فيها من وجهة نظرك؟؟
أم لديك وجهة نظر أخرى تختلف في المنطق والفكر؟
+++++

كلى ثقة في أختنا العزيزة بأنني سوف احصل منها على جواب المفصل والمفيد ونعتز ونتشرف بالرد..
تقبلي تحياتي... ونحن وجميع الأعضاء في أنتظارك على أحر من الجمر....

•.•• ღالمتأملღ ••.•
هلا وغلا فيك اخوي..

اسعدني استظافتك لي..

بالنسبه لسؤالك السؤال سطرين ولكن للاجابه عليه يحتاج صفحات من منتدانا الرائع
لنوفيه حقه ماقدر احكم لك ان كل مشكله الزمن كفيل بحلها نظرا لاختلاف وتشعب المشاكل بوقتنا الحاالي فصعب احصرها كلها بمنظار واحد نظر لااختلاف الافكار وااختلاف المشاكل.
:
الزمن قد نشكله كيفما اردنا بدون زخرف ولمعان
تدور دائرة الزمن ونحن لا نعلم بها بين احلام وأوهام وبين أمال وأمنيات
تاخذنا الاوقات دون حسابها ان كنا انجزنا مهامنا او تركنا اعمالنا ..
:
راح اختصره لك بنقطتين
الاول اجتماعي نحن كفيلين بحلها لا الزمن
والثاني عائلي الزمن كفيل بحلها
:
بالنسبه للمشاكل الاجتماعيه
اهم مايهدد مجتمعنا من مشاكل متفرقه اهمها الوحده والفراغ
الوحدة أن يكون حولك ألف انسان فلا تحس منهم بأحد ولا نصف أحد خطر الوحدة أن معظم الرجال وحيدون كمعظم النساء وحيدات حولهن الأزواج والابناء ويبقين وحيدات إحساس لا انسان هنا أو هناك.
الفراغ أن يكون حولك كل البشر تراهم وتحس بهم لكن وجودهم كالعدم لكنه إحساس يرتبط بالآخر يرتبط دائما بغياب الآخر عندما يكون مجرد شيء يتحرك يبكي ويضحك بلا مشاعر أو إحساس فيبقى جسدا كباقي الاجساد شيء من بشروشيء من حجر
الزمن ليس كفيل بهذه النقاط ولكن نحنوا البشر كفيلين بها
:
الحياة الزوحيه ( العائليه)
لا شك أن طريقة التعامل ورد الفعل تجاه المشكلات والمطبات الزوجية تختلف من شخص إلى آخر عندما يحدث خلاف بين زوجين فمن الممكن أن يؤدي خلاف إلى التقارب بين الزوجين وآخر قد يعصف بالحياة الزوجية
ومع السنين الأولي من الزواج تتساقط الأقنعة لكل من الزوج والزوجة ويظهر الأسلوب تجاه الخلافات الزوجية التي غالباً ما تكشف عن طبيعة الشخصيات الحقيقية من طريقة التعامل مع الخلاف الصراخ والصوت المرتفع او استرجاع الأحداث والمواقف الماضية أثناء النزاع او حل النزاع بإدخال طرف ثالث ‏كالأبناء أو الأقارب ويجب على كل من الزوج والزوجة أن يعلما أن الاختلاف بين الزوجين أمر طبيعي وحتمي والصدام يأتي من النظرة المثالية الخيالية للحياة الزوجية قبل الزواج التي تصطدم بالواقع والحياة العملية والفروق الفردية بين الطرفين وعلى الزوجين أن يدركا أن كل ما يصيب الحياة الزوجية من مشاحنات وخصام وعناد وشد وجذب هي طوارئ عارضة يمكن علاجها بقليل من المرونة في التعامل ومع مرور الوقت سيزيد التفاهم بين الزوجين ويتعرف كل منهما على طبائع الآخر وستحل المشكلات عندما تنحصر الفروق بين الطرفين وتزيد مساحة التفاهم ومعرفة كل منهما بالآخر .
لذا هذا النوع من المشاحنات الزمن كفيل بحلها
:
بالنسبه لتاثر الاجيال
كل انسان يتاثر بحياته العائليه بشكل كبير
فااسرته هي محور حياته فتعكس ايجابياتها وسلبياته على تصرفاته
فالاسره تعكس على المجمتع ومنه الى دوله
فلذا اذا صلحت الاسره صلح المجتمع
:
و
لي عوده
\\
اختك
//