أُحِبُــــــــكَ
أُحِبُــــــكَ حُبــــاً شــرِبتـــهُ مِـــن كـــأس الجنـــــون ...
حُبـــــاً أنشِـــدهـُ لــك بِلُغــــة العيـــــون ... فحُبــــكَ يجتـــاحُ قلبـــي حيثُمــا أكـــــون ...
فـــلا تتــرُكنـــي وحـــدي
إبقـــى معــــي حتــى أغفــــو وبعــدهـــاا لــك الحــقُ بالإختيـــار
إمــا أن تبقـــى وإلا فإرحـــل قــبل إنكشـــاف النهـــار ...
قبــل أن تتفتــح الأزهـــار .. قبــل أن تُغــرد الأطيـــار ..
فحُبـــك أنســانــي كيــف النــوم فــي لحظــات الإنتظــار ..
يــاا حُــب عُمـــري ..
أعـــرف كــم سأشتـــاقُ لكَ بعـــد الغيـــاب ..
وكـــم سيُعـــذب قلبـــي الفُـــراق .. لكِنــكَ تبقــى كمـــاا أنت وإن كُنــت مصــدر العــذاب
ستبقـــى حُبـــاً خــالداً يُعــانق الآفـــاق ...
بسكـــوتة
أُهنــىء سيــد حـــروفــكِ لمــا كُتِــب مِــن أجـــله
فحقــاً رائِــع مــا كُتــب لــه
دُمـــتِ بِـــود