هذا هي لعبه القدر في مصيرنا المجهول
الواحد فينا يظهر على دنيا
وهولا يعلم الى اين ياخذه القدر
.
.
.
واذا بلغ العشرين بدا قلبه يدق
يدور الحب والحنان
وفي منا من توفق
وفي منا من دمره الحب
.
.
.
وصار رحال بين الحزن والجراح
انسان مسافر بلا عنوان
عزيزتي / ماكنزي
جميل مانقلتي لنا
من اصدق الكلمات واعذبها
رغم الحزن فيها
الانها من وسط قلب الكاتب الى قلوبنا
ودمتي بخير ...