07-02-2006, 02:39 PM
|
#8
|
(حلا فعّال)
|
مشاركة: قصة حارس البستان
وظل يراقبهم وهم مهرولون ويلوحون بالنبابيت ..
من أجمل ما كان يميز قرانا القديمة، منظر ذاك الرجل الواسع الصدر ، المفتول العضلات ، يحمل في يديه نبوتا طوله كذا .
كان رفيقهم أينما ذهبوا ، لهم فيه مآرب كثيرة ..
القصة توحي إلينا عن بعد مدى جهالتنا واستغباؤنا أثناء الغضب ، فنعمد إلى تعطيل العقل ، وتسيير الشيطان ليتحكم في أمورنا ،
من غزة قبل أشهر معدودة حدث صراع بين عائلتين راح شحيته أكثر من عشرة رجال...
واليوم في مدينة خانيونس هنالك شجار عائلي راح ضحيته أكثر من خمسة والشجار ما زال مستمر . ولم تنته القصة ...وشلال الدم ما زال ينزف ...
لنحكم عقولنا أثناء الغضب ، فليس القوي من يصرع غيره ، إنما القوي من يملك نفسه عند الغضب ..
قصة معبرة مفيدة جداً ،،،،
مشكورة خيتي ماكنزي ع الموضوع
أبو الفـــــــــــــــدا
|
التعديل الأخير تم بواسطة أبو الفـــــدا ; 07-02-2006 الساعة 02:49 PM.
|
|
|