27-10-2004, 05:04 PM
|
#1
|
(حلا نشِـط )
|
قصص من واقع الحياه
السلام عليكم ورحمة الله
هذه بعض الامثله لحسن وسؤ الخاتمه هذه قصه لشاب ارتكب الكثير من المعاصي ولكن مشيئة الله التي شاءت ان تهديه اليه واليكم القصه
انه شاب مصري كان يوما مسافرا الى احدى البلاد الاوربيه لممارسة المعاصي وهو في طريقه الى السفر قابل صديقه لكي يوصله بالسياره الى المطار فلما ركب قال له صاحبه الى اين قال مسافر قال الى اين قال الى الى احدى البلاد الاوربيه قال له صاحبه لما قال لممارسة الفواحش وهو يضحك
وهم في الصريق صادف وجود شريط للتوبه في الكاسيت فشغل صاحبه الكاسيت
فقال له صاحبه العاصي اطفأه فقال اتركه لعلك ترجع واذا به في منتصف الطريق يبكي ويقول ارجعني ارجعني واخذ يقول استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
وبعد اسبوعين من العوده يتصل به اخو هذا العبد العائد الى ربه يتصل بصاحبه ليقول له ان صابك قد مات وهو مستند الى سارية المسجد يذكر الله في انتظار الصلاه
هذا المثال لعله يساعد في توبة بعض الناس عن المعاصي الكبيره مثل الزنا
مثال لسؤ الخاتمه
مجموعه من الاصحاب يذهبون الى قريه صغيره في جمهورية مصر العربيه لممارسة المعاصي وشرب الخمر فلما كانو في منتصف سهرتهم فرغ ما كان معهم من الخمر فيتطوع احدهم للذهاب لشراء الخمر فيذهب وهو في طريق العوده تنقلب السياره به ليموت ويكون اخر ما يقوله مش قادر اقابله مش قادر اقابله فيقول من حوله مين اللي انت مش قادر تقابله فيقول الله الله
هذه القصه وردت على لسان صاحبه الذي تاب وعاد الى الله
بعد هاتان القصتان اظن ان فيها لمعتبر وكما قال (ص) ان المرء ليعمل بعمل اهل الجنه حتى ما يكون بينه وبينها الا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل اهل النار فيدخلها وان المرء ليعمل بعمل اهل النار حتى ما يكون بينه وبينها الا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل اهل الجنه فيدخلها.
|
التعديل الأخير تم بواسطة أسير الشوق ; 30-10-2004 الساعة 04:35 AM.
|
|
|