[روح البحر]

أولاً احب اقول اهلاً حلا بالنسبة ليا لأني عضوة جديدة
وثانيا مش هطول عليكم القصة دي من كتابتي انا o.k

في البداية تاتي الصورة على رجل عجوز يدور في مكان فارغ كبير جداً وحوله اربع مدن ضخمة ويقول بصوتعالي: سيأتي السحر الأسود...سيأتي السحر الأسود وفجأة يخرح من وسط تلك المسافة الفارغة شيء يشبه النافورة ويسعد العجوز كثيرا بذلك وتخرج الوانا لامعة وتطير في الفضاء لوناً احمر وآخر ازرق واصفر واخضر وانقسمت الآلوان سار كل لون في اتجاه مدينة من المدن الأربعة فصرخ العجوز ضاحكاً وبدء يقول: النصر على ايديكم يا احفادي النصر على ايديكم.
واختفت صورة العجوز واتت الصورة على فتاة نائمة واستيقظت فجأة كانها رأت كابوساً لتجد نفسها في عربة تجرها خيول كانها عربات السجن قديماً استغربت ذلك واصطدمت عجلات العربة بصخرة وارتجت العربة خبطت الفتاة راسها بسطح العربة تاؤهت الفتاة فسمعها سائق العربة فالتفت إليها وقال: مرحبا انستي هل اصطادمتي؟هههههههه هذا هو عيب سيارة السجن فتعجبت الفتاة وسألأته:سيارة ماذا؟ فرد عليها بغلظة:سيارة سجن مدينة الزهور.
ودخلا المدينة فلم يكن بها ولو زهرة بل كانت مظلمة كئيبة واقتربوا اكثر من القصر فرأت ان مصدر هذه الظلمة اعلى قصر المدينة صمت الفتاة فهيا لم تفعل شيئاً لتدخل اسره السجن وهي ليس في مدينتهافلماذا تسجن ووصلوا امام السجن فرات رجل ملابسه سوداء وكأن له قرون فاخرجها السائق من العربة واوقفها امام ذاك الرجل فنظر لها في قسوة فخافت قليلا فقال لها في اذنها:سظلين هنا حتى تخرجي حجر الساحر فلم تفهمه فدفعها وقال لهم ادخلوها حتى امركم باخراجه ضعوها في الزنزانة السابعة وبدء بضحك مخيف رج المدينة كلها ثم ذهب.
اخذ الحرس تلك الفتاة من دون كلمة منهم اما عنها فكنت تصرخ في وجوههم من غلظتهم في لامساك بها وكانت تقول لهم:دعوني....دعوني يا مجرمون............سوف يلقنكم ابي درسا لن تنسوه ابدا فيصلوا لباب الزنزانة فيلقونها ويصدمونها بالجدار بقوة وعلى الرغم من قوة تلك الرطمة فقامت واخذت تتوعدهم:سوف ترون كح كح سوف ترون عقابا كبير إن لم تفتحوا الباب كح كح كح وفجأة سمعت صوتا هادئ يكلمها من وسط الزنزانة وقال لها:لن يستمع إليكي احد ولن يجيبكي احد فتخاف الفتاة فترجع للخلف خطوةبينما تشعر بتقدم شيء ما نحوها واستطاعت ان تميز ما هو هذا الشيء انه فتى في عنرها او اكبر قليلاً فاقترب منها اكثروحيه التحية الملكي وبدلته تحيته ولكن على طريقة الفتيات فكلمها قائلاً : انا امير تلك المدينة قبل ان نحبس انا وابي من هذا الساحر الغبي واسمي امجد ،وماذا عنكي؟؟؟؟؟؟ فاجابته الفناة في خجل من خوفها منه:انا اسمي جميلة وانا.................. امجد:انتي ماذا؟؟؟؟؟؟؟؟ فاجبته قائلة:انا وصيفة اميرة مدينة الشموس وسكتت فقال امجد محاولا مداعبتها:اترضين لو اني وصيف مثلكي؟! فردت بسرعة وبقوة على سؤاله:لا لايرضيني طبعا وفوجء امجد من ردها فهذه ليست طريقة رد خادمة على سيد اعلى مكانة منها فصمت أمجد قليلاً ثم قال لها............................................... ........................................

سوري مش هقدر اكمل النهارده