فالمحارب الصومالى يضرب عروسه أثناء احتفالات الزواج ليجعلها تسلم من البداية بأنة سيكون السيد المطاع فى البيت .
وفى الأقاليم الريفية من جزر غرينلاد يسود الأعراس أسلوب أنسان الكهف الأول إذ كان يذهب إلي بيت عروسه ويجرها من شعر راسها إلي أن يوصل بها إلي الكنيسة .

والعروسة في جزر كوك تسير إلي الكنيسة بساط من الآدميين , إذ حسب تفاليد تقاليد تلك الجزر يستلقى شباب قرية العروسة علي الأرض ووجوهم إلي أسفل وتدوس العروسة في سيرها على ظهورهم حتي تصل إلى المكان الذي تقام فيه الاحتفالات .

والعروس فى بورما تطرح أثناء الأحتفالات أرضا ويقوم رجل عجوز بثقب أذنيها فتتألم وتتوجع وتطلق الصرخات المدوية ولكن ليس هناك من سميع لأن الفرقة الموسيقية تبدأ بالعزف بالأصوات الصاخبة تغطى صرخات العروسه .