قصة عيد الحب
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
14/2/من كل سنة
يحتفل الناس بعيد خروج القديس فالنتين عن دينه
الم يكن راهبا
ويجب ان لايتزوج ولا يحب اى فتاة ولا يرى ايضا اي فتاة
تعلق قلبه بفتاة واحبها
وخرج عن تعاليم واصول دينه
ليعلن حبه لها كلأحمق
ولاحقوه وحاولاو قتله
وعندما قتلوه بسب خروجه عن تعاليم دينه
اعتبر فى نهاية المطاف مدافعا عن الحب
كم هيى حماقة تلك القضية
اللتى يعتبر فيها القديس فالنتين مدافعا عن الحب حين يخرج عن دينه
واى حب هذا يدعونه
ان خيانه ولا حب
انه خداع
المهم الم تشعروا بأن اليهود دسوا لنا شي
اتضنوا ان اليهود هكذا يسكتون
ونحن ايضا المسلمين بعضان كل الغبياء نحتفل به رغم تحريمه
ان 14/2/من كل سنة يصادف

*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
*
إنعقاد أول كنيست إسرائيل فى القدس
*
*
الله اكبر
وهدا يعنى اعلان تهويد القدس
ونحن نلبس الاحمر بل بعضنا يلبس الاحمر ويحتفل
خسارة
لما لم تفكروا بهدا
عندما شككت بالموضوع رحت ابحث
فى عناوين التاريخ
ووجدت
14/2/
هونا انعقاد اول كنيست اسرائيلى فى القدس
لمذا تنتضرو منى البحث والتقليب
حتى تأتيكم الفاجعة
ارجو منكم نشر هدا الموضوع كاملا الى كل من تستطيعون ارساله اليه
قبل ان يحتفل اخوننا المسلمين بهدا اليوم وهم غافلون
والسلام ةعليكم ورحمة الله وبركاته

الموضوع منقول من منتدى الوعد الحق

مشكورة اختى على تنبيهك

لكن عندى تعليق لو تسمحى

هو صحيح ممكن مناسبته

خروج القديس فالنتين عن دينه

لكن
**

عندما يهدى اى شخص وردته فى هذا اليوم لمن يحبه

هل يخطر بباله ذالك القديس ويهدى الوردة احتفالا لذالك اليوم اكيد و طبعااا لا

فهى مجرد وردة تهدى سواء من فتاة الى فتاة او من شاب الى فتاة او من زوج لزوجته

وهنا القصد يغلب كل المواقف

تحيتى لك وتقديرى
وهذا رايى الشخصى لا اكثر

شكرا اختى روان على تفاعلك

شكرا اختى بدور على اطلاعك على الموضوع

و انا معاكى فى اهداء االورد شئ رائع
ولكن لماذا نخصص هذا اليوم لذلك
يعنى تلاقى السنة كلها مافيهاش حب اللى فى هذا اليوم

وهذا يجعلنا ننظر إلى أنفسنا أن الغرب يتمسك بعاداتهم لأنهم يروا أنفسهم أناس مميزون ومتفوقون عن الآخرين وعند تقليدهم واتباعهم نأكد لهم هذا الاعتقاد لابد أن نثبت لأنفسنا أولا ثم للغرب اعتزازنا بنبينا(محمد رسول الله عليه أفضل الصلاة والسلام) وديننا ونحن لدينا من الأعياد ما يجعلنا نسعد ونحتفل ولا نحتاج إلى تقليد أعمى من دول أخرى.. هكذا نظهر اعتزازنا بأنفسنا كمسلمين حريصين على كرامة دينهم.

اما بالنسبة للازواج
أنى أفضل أن يتخذ الأزواج يوما يناسب كل منهما لتبادل الهدايا والورود لتجديد مشاعر الحب بين الزوجين ولنا فى رسول الله أسوة حسنة وكيف كان يتلطف فى معاملة زوجاته وقد نرى أن الأزواج هذه الايام مشغولون لذا أرى أن يحدد كل منهما يوم للتعبير عن مشاعر كل منهما وقد تكون فى البداية يوم ثم تصبح يومين ثم تصبح جميع الأيام مما له أثر فى بناء أسرة متحابة وتقية

اللهم اهدينا الى الصلاح والرشاد
اخوكم